17 فرخاً من طيور الفلامنجو الكبير تنضم لمحمية الوثبة خلال موسم التكاثر العام الحالي
تاريخ النشر: الثلاثاء 14 أغسطس 2024
الله يبارك
موفقين بإذن الله
عمل مشكور
17 فرخاً من طيور الفلامنجو الكبير تنضم لمحمية الوثبة خلال موسم التكاثر العام الحالي
تاريخ النشر: الثلاثاء 14 أغسطس 2024
الله يبارك
موفقين بإذن الله
عمل مشكور
طرق التكاثر المتاحة لنباتات الزينة داخل المنزل
التكاثر الجنسي بالبذور
التكاثر اللاجنسي ( الخضري )
نباتات الأحواض المائية
التكاثر الجنسي ( بالبذور ):
وفيه تؤخذ البذور من النبات الام بعد نهاية النمو الزهري (نهاية جفاف الزهرة على النبات ) تؤخذ الأزهار الجافة من النبات وتنشر فى طاولة خشبية تحت ضوء الشمس المباشر لمدة تتراوح من 10 إلى 15 يوم وبعد أن تجف تماماً تفرك باليد لتتساقط البذور لكي تحفظ فى مكان جاف للمحافظة عليها من العفن أو تزرع مباشرة فى الوقت المناسب لزراعتها .
طريقة زراعة البذور:
يحضر خليط مثالي من التربة الطينية والرملية والبتموس بنسبة 1:1:1 ثم يخلط تماما أو بنسبة 1:2 طمي : رمل للتيسير ثم توضع فى أصص صغيرة قطرها من 5 إلى 10سم حسب حجم البذرة .
تجهز الأصص بوضع 2/3 حجمها خليط التربة السابق ثم نضع بذرتين على الأقل لضمان نجاح نمو البذرة ثم نغطى البذور بطبقة من الخليط السابق لا يزيد سمكها عن 1سم وذلك لضمان نجاح نمو البذرة و عدم خروجها فوق سطح التربة .
1- تأخر تزاوج الحمام مدة طويلة
الأسباب
1- قلة خبرة بعض الإخوة المربين في التمييز بين الذكر والأنثى قد يؤدي إلى جمع ذكور اثنين أو إناث اثنتين وحصول تزاوج شاذ وقد حصل عند بعض المربين أن تزاوج الذكور بل واستعملت كدايات لحضن البيض أوان يحصل آن تتزاوج أنثيين مما يؤدي إلى وجود أكثر من بيضتين في العش الواحد كدليل على هذا النوع من التزاوج الشاذ ولكن يكون البيض غير مخصب .
2- صغر عمر الطائرين ونعني بان الطائر لم يتم مرحلة الجهوزية للتزاوج ونستطيع أن نتعرف في مثل هذه الحالة على جاهزية الطائر من فرد جناحه ومتابعة الريش التي لا تزال تحمل الدم في عروقها ونحدد العمر كالتاليl((حساب عشر ريش من جناح الطير ابتداء من أول ريشة في طرف الجناح وحتى الريشة العاشرة وترقم من 1-10 ))فإذا كان الطائر قد وصل الى الريشة رقم 3 من طرف الجناح فهو قد أتم الجاهزية….
3- وجود طيور قوية في القفص ((اللوفت)) تمنع الطيور الجديدة من التزاوج وفي هذه الحالة ننصح بعزل الطيور الجديدة ليتهيأ لها الجو المناسب للتزاوج .
2- تأخر أو انعدام البيض لدى الطيور
1- الاحتمال الأكثر شيوعاً هو أن تكون الطيرة غير منتجة ((عاقر)) ويتم التعرف على بعض حالات العقم كالتالي:-
Ý- فحص عظمتي الحوض والبحث عن أي تشوه خلقي أو كسر لأحد عظمتي الحوض أو الاثنتين معاً .وفي هذه الحالة يجب أبدال الأنثى بأخرى منتجة.
ȝ- عظمتي الحوض سليمة ولكن الفتحة بين العظمتين كبيرة و لا تتغير يعني ثابتة بنفس المقدار دائماً يكون الاحتمال الأكبر بان الطيرة عقيمة
ʝ- انكسار بيضة داخل مبيض الحمامة مما يؤدي إلى تليف المبيض ونستطيع التعرف على هذه الحالة من لمس الحمامة ونجد أن هنالك تكور داخل المبيض يمكن في بعض الحالات أن تعود الحمامة إلى البيض مرة أخرى.
2- النقص المفرط في الأملاح ومادة الكالسيوم ويعالج بتنظيم الغذاء وعطاء مادة الكالسيوم للتعويض.
3- أجهاد الطيور بالبيض المستمر يؤدي إلى ضعف أنتاج المبايض وهنالك من ينصح في هذه الحالة بعزل الطيرة لمدة من الزمن وتغذيتها على حبوب ألماش كونه يعيد بناء المبايض (والله اعلم) أو أعطاء هرمون (استرد يول بنزوات) وذلك لتنشيط المبايض أن شاء الله.
4- إصابة الطيرة بالتهاب المبايض والحل معالجة الطائر بالعلاج المناسب وعزله عن الذكر لفترة وغسل مؤخرة الطيرة بالماء الدافئ والملح كمعقم .
5- لتشحم وهو تراكم الشحم لدى الأنثى حول المبيض يعمل على أعاقة خروج البويضة إلى قناة البيض ويعالج بأتباع نظام غذائي لتنحيف الحمامة وتحريكها بكثرة لتفقد الشحم الزائد.
3- البيض غير ملقح
1- أكثر الأسباب هو أن يكون الذكر كبير بالسن مما يؤدي إلى ضعفه جنسياً وتعالج هذه الحالة بإعطاء هرمونات منشطة مثل فيتامين e أو الطير القوي.
2- الذكر صغير السن تنقصه الخبرة في أتمام عملية التلقيح بالشكل الصحيح
3- عدم تنظيف الريش الموجود على مخرج الطائرين وهي عملية مهمة جداً في بعض الطيور غزيرة الريش.
4- التدخل من بعض الطيور القوية في البرج يؤدي إلى إفشال عملية التلقيح.
5- تدخل بعض ضعاف النفوس من المربين بحقن بعض الطيور بحقن تمنع النسل قبل بيعها او تصديرها وهذه عمل غير اخلاقي ومنافي للقيم……
6- التزاوج الشاذ بين الإناث.
4- الحمام يبيض بيضة واحدة
1- ضعف المبايض عند الإناث جراء عملية الإجهاد بالبيض المتكرر.
2- نقص مادة الكالسيوم المفرط.
3- عادة ما تكون البيضة الأولى للحمامة التي تبيض لأول مرة واحدة وهذه حالة طبيعية.
4- قشرة البيض خفيفة أو شفافة
1- الاحتمال الأكبر نقص مادة الكالسيوم وتعوض بإعطاء الطائر أدوية تعوض النقص والاعتناء بتغذيته.
2- إصابة الأنثى بأمراض التهاب المبايض تعالج وتعزل لفترة من الزمن.
تعتبر تربية الحمام من الهوايات الجميلة جدا لسهولتها وقدرة الحمام على التكيف السريع مع الأجواء المحيطة به ولما لها من مردود مادي لا باس به أذا اتخذ كمشروع تجاري ألا أنها لا تخلوا من بعض المنغصات ولذا يجب علينا أن نضع نصب أعيوننا بعض الشروط التي يجب توفيرها عند الشروع بهذه الهواية وهي :-
1- اختيار الطيور الجيدة ومن أصول معروفة .
2- عزل الطيور الجديدة في أماكن خاصة والتأكد من خلوها من الأمراض .
3- تجهيز الأماكن الجيدة والكافية لعيش وتزاوج الطيور .
4- انتخاب الأصناف الجيدة والحرص على تزاوجها.
5- تقديم الأطعمة الجيدة واللقاحات في الأوقات المناسبة.
ألان نكمل ما تبقى من مشاكل البيض.
1- البيض صغير الحجم والأفراخ الناتجة صغيرة الحجم .
Ý- مشاكل وراثية ناتجة عن زواج الأقارب .
ȝ- أجهاد الأنثى ببيض متكرر .
يؤدي إلى خروج أفراخ صغيرة الحجم وضعيفة مما يعرضها للموت أكثر من غيرها .
2-البيض صلب القشرة .
ناتج عن زيادة مفرطة في مادة الكالسيوم في غذاء الطائر اونقص في الرطوبة ونستطيع أن نشخص هذه الحالة من المظهر الخارجي للبيضة فنجدها محببة وقليلة المسامات وينصح هنا بإعطاء الطائر حمام لترطيب البيضة وتعويض نقص الرطوبة .
3-البيض مخصب والأفراخ تموت قبل أكمال فترة الرقاد .
عند فحص البيضة نجد أن هنالك قطعة دموية أو جنين صغير ميت
الأسباب:-
Ý- تلوث قشرة البيضة .
ȝ- كسر او فطر القشر الخارجي للبيضة .
ʝ- كروموسومات شاذة (يكثر في زواج الأقارب من الحمام )
˝- النقص في الغذاء داخل البيضة (ضعف مكوناتها )
̝- اختناق الجنين (عدم القدرة على التبادل الغازي )
͝- هجر الأبوين للبيض .
4-الأجنة ميتة وملتصقة بأحد جوانب البيضة .
Ý- تقليب غير جيد من قبل الأبوين .
ȝ- قلة الأوكسجين .
5- موت الأجنة في عمر أسبوعين من الحضن .
Ý- إصابة فيروسية .
ȝ- عوامل وراثية.
ʝ- اختلال درجة الحرارة .
6- موت الأجنة في عمر أكثر من أسبوعين من الحضن .
Ý- نقص غذائي.
ȝ- فشل الجنين بالتحرك إلى الوضع المناسب للفقس .
ʝ- فشل الجنين بالانتقال من التنفس الجنيني إلى التنفس الرئوي .
7- إصابة الأنثى بالديدان او وجود حشرات الفاش والقمل والبراغيث .
8- احتباس البيض .
ويعتبر من أكثر مشاكل البيض خطورة لأنه يؤدي إلى الوفاة في كثير من الأحيان لذا يتوجب علينا سرعة التشخيص والعلاج.
أعراضه:-
1- جلوس الطائر على الأرض كثيرا.
2- توتر مفرط عند الطائر .
3- وجود عقد في بطن الطائر .
4- صعوبة التنفس.
5- تورم منطقة المبيض .
6- كبر حجم خروج الطائر قد يكون عشرة أضعاف الكمية الاعتيادية وبأوقات متباعدة .
الأسباب :-
1- التشحم
2- ضعف العضلات
3- كبر حجم البيضة
4- لين قشرة البيضة مما يؤدي إلى تشوهها داخل الطائر
جزاك الله خير على المعلومات المفيدة
– بالبذرة:
ينصح بالاقتصار على التكاثر بالبذرة لإنتاج أصول يمكن التطعيم عليها بعد ذلك بالأصناف الممتازة، ويفضل إجراء التطعيم بإتباع الطريقة الآتية:
يتم اختيار الفروع من أشجار التوت من الصنف المراد إكثاره لتكون هي الطعوم بحيث يكون سمك الفرع 5.0-1سم وهذه الأفرع تقطع عند القاعدة أثناء مرحلة السكون (يناير) ويتم ربط هذه الأفرع في حزم وتحفظ في الثلاجات (5م) لضمان عدم إنباتها.
عند حلول فصل الربيع وتفتح البراعم في الأشجار العادية تقلع الشتلات عمر عام الأصول من التربة بحرص حتى لا تتقطع جذورها وتمسك الشتلة مقلوبة بحيث يكون الجذر إلى أعلى ويتم القطع بمطواة حادة قطعاً مائلاً في المنطقة بين الساق وبداية الجذر ثم يجرى شقاً في الجزء الخارجي من منطقة القطع بحيث يصل إلى اللحاء، تخرج الطعوم من الثلاجة وتحدد المنطقة حول العين بواسطة المطواة وذلك في فرع الطعم وتفضل العيون القريبة من القاعدة .
توضع العين داخل الشق في الأصل بحيث يكون اتجاه البرعم إلى أعلى ويتم ربطه مع الجزء السميك من الأصل بواسطة خيوط التطعيم لكي يتم الالتحام بين الطعم ولحاء الأصل لضمان وصول الغذاء إلى الطعم.يمكن الزراعة مباشرة بعد ذلك، ولكن لضمان نسبة النجاح يتم عمل حزم من النباتات المطعمة بحيث يكون في كل حزمة 20 نبات وتربط معاً وتدفن في التربة على عمق سطحي في مكان مشمس ويردم عليها وترش بالماء ويكرر الرش كل يومين وبعد 7-10أيام تبدأ البراعم في الانتفاخ وحينئذ تستخرج الأجزاء المطعمة من الأرض بحرص شديد حتى لا تتعرض للتلف وتبدأ الزراعة ويمكن التطعيم بالقشط خلال يناير وفبراير أو أى طريقة تطعيم معروفة أخرى بشرط أن يكون مكان التطعيم عند منطقة اتصال الجذر بالساق.
2- بالعقلة:تختلف نسبة إكثار التوت بالعقلة تبعا للصنف المراد إكثاره فالصنف الهندي ينجح فيه الإكثار بالعقلة سواء الخضرية أو الخشبية بنسبة كبيرة أما الصنف الياباني فلابد من استخدام الأوكسينات (منشطات النمو) مثل (الأندول بيوتريك أسيد) وهو متوافر بشركات الكيماويات في مصر وذلك للإكثار بالعقل الخضرية أو العقل الخشبية.
وفيما يلي شرح لإكثار التوت باستخدام العقل الخشبية :
يمكن الإكثار بالعقل الخشبية خلال أشهر الشتاء(نوفمبر- ديسمبر- يناير)على أن تكون الأفرع المستخدمة عمر سنة ويمكن التعرف عليها من اللون والسمك ولتلافي استخدام الصوب والتدفئة والري تحت الضباب ينصح بأن يبدأ العمل في منتصف شهر يناير وذلك كما يلي:
تجهيز العقل بطول 12-15سم بحيث يكون القطع تحت عقدة مباشرة وبحيث يكون القطع العلوي للعقلة مائلاً ولكن ميلا حادا وبحيث تحتوى العقلة على 3 براعم ويراعى أن يكون المقص المستخدم حاداً حتى لا يتلف العقلة ويفضل استخدام الأجزاء القاعدية من الفروع لتؤخذ منها العقل.
يتم تربيط العقل في حزم كل منها 50عقلة ويتم غمر 2- 3سم من الجزء القاعدي منها في محلول مائي يحتوى على 75جزء في المليون من (الأندول بيوتريك أسيد) بالإضافة إلى (نفتالين أسيتيك أسيد) بتركيز 150جزء في المليون لمدة 24 ساعة ثم يتم ترقيدها مقلوبة- أى يكون اتجاه البراعم إلى أسفل – وذلك في خندق بالتربة ويردم عليها حتى سطح الأرض وتترك لمدة 40 يوم.
مع ملاحظة أن موعد الزراعة وتقليع الشتلات يكون في شهر أمشير (فبراير) وقت سريان العصارة، ويلاحظ أيضا بعد تقليع الشتلات تمهيدا لنقلها أن تربط في حزم وتروب في روبة من الطين مع الحرص على أن تكون الروبة مبللة دائما حتى تتم الزراعة .
أما إكثار التوت باستخدام العقل الخضرية فيتم خلال فترات النمو الخضري في الصيف والخريف باستخدام الأفرع الخضراء التي لا يتجاوز عمرها بضعة أشهر بنفس الطريقة السابقة من حيث طول العقلة وتركيز الأندول ومدة النقع ولكن وضعها في صناديق بلاستيك ثم توضع في الصوبة تحت الضباب ويقوم بها المتخصصون ويمكن تكرارها عدة مرات خلال الفترة المشار إليها.
الترقيد: يتم بالطريقة المعروفة ولكن يعاب عليه عدم استغلال المساحات بالطريقة المثلى، وتتفاوت نسب النجاح بشكل كبير باختلاف الأصناف -ويتم بثني أحد الفروع من الشجرة جزء منه متصلاً بالشجرة (الأصل) وجزء مدفون تحت سطح التربة. </B></I>