فوائد الشطة:.
1- تنظيم ضغط الدم و تقوي نبضات القلب.
2- تخفض الكوليسترول في الدم.
3- تنشط الدورة الدموية وتعمل كمضاد للكآبة.
4- توقف النزف وتسرع من شفاء الجروح وترميم الأنسجة التالفة.
5- تساعد علي الهضم وتخفف من الارتبكات المعوية فهي تساعد المعدة
علي انتاج مزيد من الافرازات المخاطية التي ترطب جدار المعدة.
6- تخفف من آلام المفاصل والروماتيزم.
7- تستخدم كفاتح للشهية وتكثر من افرازات اللعاب الذي يساعد المعدة علي الهضم.
8- تساعد الشرايين والاوعية علي استعادة مرونتها.
9- تقلل من نسبة حدوث الجلطات ولذلك وجد أن سكان الهند وباكستان وأفريقيا وكوريا
والمعروفون بتناول كميات هائلة من الشطة لا يعانون من أمراض تجلط الدم
كما هو الحال لدي سكان القوقاز الذين لا يتناولون الفليفلة الحمراء.
10- تخفف من اثار الاجهاد الذي يتعرض له جسم الانسان.
11- يحتوي الفلفل الاحمر علي كميات هائلة من فيتامين أ الذي يساعد في شفاء قرحة المعدة
كما تحتوي الفلفلة الحمراء علي كميات كبيرة من الاملاح المعدنية و فيتامين سي
وبالتالي فهي علاج ناجح ضد مرض السكر والتهاب المفاصل والبنكرياس.
12- تساعد في علاج الصداع.
13- تطهر المعدة من الطفيليات والميكروبات.
يعد الفلفل الحار صيدلية دوائية واسعة فهو يستخدم كفاتح للشهية، ويساعد على الهضم
ويمكن الشرايين والأوردة الدموية من استعادة مرونتها، ومن ناحية أخري يحتوي على فوائد
جمة تنعكس بشكل أساسي على جهازي الدورة الدموية والهضم،
وينظم ضغط الدم وتقوية نبضات القلب، وتخفيض الكوليسترول.
كما ان الفلفل الحار الأحمر يعزز طاقة الجسم ويخفف من آثار الإجهاد الذي يتعرض له الإنسان،
فقد كشفت التجارب أن الفلفل الحار يزيد من قدرة المريض على التركيز،
وتبين أن آثاره المضادة للإرهاق والمنشطة للجسم تحدث بشكل مؤقت وبدون أية أضرار،
حيث انه يساعد على بقاء تحليل الألياف لمدة أطول،
وقد ثبت أن مادة “الكابسيسين” في الفلفل الحار لها مفعول مقاوم للصداع
والذي يتميز بحدوث نوبات من الألم الشديد بأحد جانبي الرأس ،
كما يحتوي الفلفل الحار على العديد من المواد الغذائية الضرورية لصحة جهاز الدورة الدموية
وكلما اشتد احمرار الفلفل الحار زادت كمية فيتامين “أ” فيها.
كما ثبت أنه عند إضافة الثوم مع الفلفل الحار يزيد من فعاليته كمضاد حيوي،
كما أنه يقوي من تأثيره ليصبح شبيها “بالبنسلين” ومن المعروف أن الثوم والفلفل الحار معا
يعملان علي تخفيض ضغط الدم بسرعة وبشكل آمن.
وقد ينصح بعدم إعطاء الشطة لأطفال ممن هم أقل من سنتين،
وبالنسبة للأطفال الأكبر سنا فتعطي بكمية بسيطة تزيد تدريجيا عند الضرورة
رغم رفض كثيرين له، إلا أن الفلفل الحار قد يكون مفيداً لمواجهة بعض الالتهابات
التي قد تصيب الأنف. هذا ما توصل إليه باحثو جامعة سينسينّاتي الأمريكية
بعد دراسة خضع لها لمدة أسبوعين 44 شخصاً من المصابين بالتهاب الأنف.
مُنح القائمون على هذه الدراسة المرضى دواءً رشاشاً من الكابسيسين،
وهي المادة التي يحتويها الفلفل الحار والتي يمكن استخراجها منه.
تُعرف عن هذه المادة قدرتها على إثارة شعور بالحرارة المرتفعة كما أنها المادة الفعالة
لبعض مسكنات الآلام.
أكدت الدراسة شعور مرضى التهاب الأنف بتحسن بعد دقيقة واحدة من استعمال الدواء الجديد
وقدرة هذا الدواء السيطرة بشكل مستمر على أعراض هذا المرض،
وذلك حسب جوناثان بيرنستاين المشرف على الدراسة الذي أضاف "تُعتبر هذه نتيجة
على درجة كبيرة من الأهمية حيث لم يتم حتى الآن التوصل إلى علاج لالتهاب الأنف".
أما عن هذا المرض فعادةً ما تكون البيئة المحيطة مصدر الإصابة به مثل الأحوال الجوية
أو بعض المستحضرات الكيميائية المستخدمة في المنازل مثل العطور،
ولا يعرف كثير من المرضى السبب الحقيقي لتعرضهم للإصابة.
الفلفل الخار والبرودة
اذا كنت تشعر بالبرودة الشديدة في الشتاء وتعاني التشقق في أصابع يديك وقدميك
فما عليك سوى أكل الفلفل الحار للتغلب على هذه المشكلة.
وقالت الدكتورة سارة بروير وهي طبيبة عامة وواضعة كتاب
” الدليل الأساسي إلى الفيتامينات والمواد المعدنية والعقاقير النباتية” لصحيفة “ديلي ميل”
إن الفلفل الحار يحافظ على سخونة وسريان الدم في الشرايين والأوردة،
ويضخ الدم إلى كافة الأعضاء التي يحتاجها الجسم. وأضافت ”
إن التدفق السلس للدم ضروري ليس لتوفير الدفء للجسم فحسب بل لتزويد
أنسجة الجسم بالأوكسجين والغلوكوز والفيتامينات
الفلفل الحار الأحمر يحرق السعرات الحرارية
في دراسة علمية حديثة أكدت أن تناول الفلفل الحار أو “الشطة” بمعدلات معتدلة يساعد
في حرق السعرات الحرارية ويعمل على تقليل الشهية، خاصة بين الأشخاص غير المعتادين على تناوله.
وبحسب الدراسة التي نشرتها دورية “علم وظائف الأعضاء والسلوك”
فإن استهلاك كمية صغيرة من مسحوق الفلفل الأحمر (حوالي نصف ملعقة شاي)
يعزز حرق السعرات الحرارية ويقلل الشهية، خاصةً في حالة المداومة على اتباع نظام غذائي صحي،
وممارسة التمرينات الرياضية.
وقد أجرى الباحثون التجربة على 25 شخصا من ذوي الوزن الطبيعي:
13 من محبي الأطعمة الحريقة و12 من غير المعتادين على تناولها،
حيث قام الباحثون بإضافة القليل من مسحوق الفلفل الأحمر زنتها 1.8 غراماً للفئة الأولى
و0.3 غراماً للفئة الثانية، يومياً وعلى مدى التجربة التي استمرت ستة أسابيع.
ووجد الباحثون أن مادة “غابسيسين” capsaicin، وهي المادة التي تعطي الفلفل الطعم اللاسع
الحريف، وجدوا أن هذه المادة قد رفعت حرارة الجسم الأساسية أثناء فترة الهضم
بالنسبة لكافة المشاركين، وهو ما يعني حرق المزيد من السعرات الحرارية.
وقد لاحظ الباحثون أن الأشخاص غير المعتادين على تناول الفلفل الحار هم الذين استفادوا
من خاصيته التي تساعد في كبح الجوع، حيث تراجعت شهيتهم للأطعمة
خاصةً الأطعمة الدهنية والحلوة والمالحة.
صحيح الفلفل الأحمر فى متناول الجمبع
بعضهم فقط من بيعرف أهميتة وفائدته
