بيوت الحمام من صناديق الطماطم . 2024.

السلام عليكم ورحمته الله وبركاته

الله يحييكم …..

كما عودناكم بكل جديد ….

بيوت الحمام من صناديق الطماطم …… يبالها تضبيط … عسى أن تنال أعجابكم

خليجية

خليجية

شغل مضبوووووووووووووط

تعجبني افكارك الله يحفظك

تسلم ع المرور الكريم منكم …. الله الموفق

خليجية
مشكووور على الموضوع
فكره ممتازه اخوي خالد بس لو تثبت الكراتين بلوح من الخشب يكون
افضل من الحبل ويدومن اكثر يعطيك العافيه

أشكر مروركم الكريم ….. الله الموفق

خليجية

خليجية

خليجية

أشكر مروركم الكريم ….. الله الموفق

فكره حلوه ومرتبه بصراحه لسيد الحمام

اشكر ابداعك

مزارعو الطماطم يشكون قلة الدعم وسيطرة المستورد 2024.

تحدثوا عن تحديات تعوق الزراعة

مزارعو الطماطم يشكون قلة الدعم وسيطرة المستورد

خليجيةجانب من مزرعة عبيد الزعابي (من المصدر)

تاريخ النشر: الإثنين 31 ديسمبر 2024

كلباء (الاتحاد) – تنتج مزارع الإمارات كميات كبيرة من الطماطم التي لها جدوى اقتصادية هائلة في حال تم التركيز عليها، إلا أن هذا المنتج يواجه بعض الصعوبات، حيث يعمل المزارع على إنتاج الطماطم ضمن البيوت البلاستيكية، من أجل توفير الرطوبة والحرارة المناسبة.ويمكن لهذا النوع من الإنتاج أن يعطي لأمد طويل إن توفرت له كل الظروف المناخية والري والتغذية، ولأن هذا النبات يحتاج لدرجة حرارة مناسبة من 21 إلى 24 درجة مئوية، فإن كل مزارع يسخر الكثير من الوقت والجهد،لأجل النجاح بثمار مثالية وبكميات تجارية مناسبة لما أنفقه على عملية الزراعة.
حفرنا في الصخر
ويقول عبيد محمد الزعابي، الذي احترف مهنة الزراعة منذ الستينيات بمنطقة كلباء، حيث يزرع بجانب الطماطم، كلا من الباذنجان والكرنب والقرنبيط ومنتجات أخرى، إن الطماطم هي الأكثر طلبا، وذلك لأنها تدخل في معظم الوجبات الغذائية اليومية، إلا أن كل مزارع يشكو من بعض التحديات التي تواجه هذا النوع من الزراعة، موضحاً: تزرع الطماطم لدينا منذ عام 1967 وقد تم التركيز عليها منذ عام 2024، وتكلف زراعة الطماطم سنويا بالنسبة له ما بين 150 إلى 200 ألف درهم سنويا، ويمكنه حصد المحصول لمدة أربعة أشهر، ولكنه مثل غيره يخسر في السوق، حيث يباع الصندوق بمبلغ يتراوح بين 12 و15 درهما، فيما يباع المستورد بمبلغ أكبر ولو أتيحت لنا الفرصة من خلال تقديم الدعم، لأمكننا أن ننتج ما يكفي الدولة يوميا، ويمكن لنا أن نصنع منها منتجات محفوظة، ولكن هناك تجارا لديهم شركات استيراد من مصلحتهم أن لا ننتج.
خليجيةخليجية
ويضيف الزعابي: لن نكون مبالغين إن قلنا إننا حفرنا في الصخر من أجل أن نصنع مزارع منتجة، واليوم هناك مزارع تحولت إلى أرض جرداء، بعد أن هجرها أصحابها، لعدم توفر الحوافز التي كانوا يحصلون عليها، ومنها دعم المنتج المحلي مقابل المستورد، وقد أصبح المستورد في المركز الأول في سوق الجملة، والمحلي يبخس حتى يصل في كل الأحوال تحت العشرة دراهم لسلة تضم عشرين كيلو لبعض المنتجات، والبعض الآخر مابين درهم ونصف إلى ثلاثة أو خمسة دراهم.
مشاكل المنتج المحلي
ويؤكد عبيد الزعابي قائلا: لا نجد من يشجع المنتج المحلي أو يجد له سوقا، إلى جانب أن الآبار جفت ولم يتم وضع بدائل حتى الوقت الحالي، وقد كان المزارع يستطيع في السابق الحصول على مردود مالي كبير.
أما اليوم فإن المنتج سعره متدنٍ في ظل عدم توفر الدعم، وفي ظل ارتفاع أسعار الأدوات والمبيدات والسماد، ونريد أن نؤكد على أن المنتج الإماراتي لا يعطي أي نوع من المكملات الكيماوية، فقط السماد المركب والسماد الطبيعي، ونتائج زراعة الطماطم جيدة.
ولكن التكاليف كثيرا ما تنهك كاهل المزارع، فكل ما أزيل الغطاء عن شتلات الطماطم، لأنها كبرت وتحتاج لقياس أكبر فإن العملية تتكلف 20 الف درهم فقط للبلاستيك، إلى جانب كل ماله علاقة بتغذيتها وحمايتها وأجرة العمل في حال كانوا اثنين أو ثلاثة، وفاتورة الماء العذب الذي نشتريه عن طريق صهاريج.
ويضيف الزعابي، أن أي زراعة بحاجة لماء عذب وعلى سبيل المثال، فقد ماتت كل أشجار النخيل بسبب عدم توفر المياه، كما أني أتكلف الكثير في ذات الوقت للإبقاء على المنتجات الأخرى، ومن أجل ذلك أشتري كل يوم حمولة عشر مركبات بسعة 1500 جالون لكل تريب، وأدفع للعمال، وكذلك لتجديد كل مايستلزم لأجل الزراعة، إلى جانب شراء السموم والبذور وأستأجر المحراث بقيمة 80 درهما للساعة، ولذلك نحن نركز على إنتاج الطماطم، ولكن نحتاج جهة في الأسواق تنصف المنتج المحلي، خاصة أن بعض المسؤولين يعتقدون أن الأمر يخص رجل أو رجلين، ولكن القضية تخص كل مزارع ينتج في مختلف ألإمارات.
دعم المزارع المواطن
ومن جانبه، يقول عبيد الزري «مزارع»: اليوم نشتري عبوة المبيد بمبلغ 150 درهماً، وقد كان سعره في السابق سبعة دراهم، وكيس السماد المركـب عــبوة 50 كيلو أصـــبح بمائتين وخمسين درهما، ورغم ذلك نحن نزرع ونطالب ولن نمل، خاصة أن لنا منافسا من الهـند والأردن والسعودية وسلطنة عمان، ولذلك نريد من حكومة ألإمارات، أن تتكاتف لأجل دعم المزارع المواطن، على الأقل من ناحـية السـماد والمبيدات الحشرية، بحيث نشتريه بنصف السعر، وأيضا بالنسبة للبيوت البلاستيكية.
وقد عملنا في الزراعة منذ عهد الأجداد، وشهدت الزراعة في ألإمارات عزها ومجدها، عندما كانت هناك ميزانية لدعم المزارعين، ولذلك نريد من الحكومة أن تناقش إعادة الدعم لمزارعي الإمارات، أسوة بالأخوة في العين وبقية مناطق إمارة أبوظبي، ونحن إن وجدنا أن الدخل من إنتاج الطماطم سيوفر لنا ربحا جيدا، فإننا نعد بتطوير الزراعة وإكثارها حتى نغطي حاجة السوق، وسيكون للمنتوجات الأخرى أيضا الاهتمام الكبير.
وعن الحلول لهذه القضية، يوضح الزري قائلاً: وضعت فلاتر لتحلية المياه المالحة ويبلغ سعر الفلتر الواحد 200 ألف درهم، ويعطي مابين 50 و 60 جالونا من المياه العذبة، ولذلك لا يستطيع أي رجل أن يحصل على هذه المبالغ، خاصة أن الغالبية يعيشون من رواتب التقاعد، وهي الحمد لله أفضل من قبل 20 سنة، ولكنها قليلة في حال أخذنا في الحسبان أنها تكفي للحياة ومتطلبتها، وليس للإنفاق على الإنتاج الزراعي، الذي يكلف ما يقارب المائة ألف سنويا، وربما تصل التكلفة إلى مائتي ألف درهم، ولكن في حال تم حل متطلبات المزارع فإن الإنتاج قد يغطي قيمته بشكل كبير من حجم الإنفاق عليه، خاصة إن وجدت في كل سوق جهة خاصة بحماية المنتج المحلي.
لصالح التاجر المستورد
ويقول عبيد حميد المينون، إن المنتج المستورد هو المسيطر على السوق، وذلك لمصلحة التاجر المستورد، ولهذه الأسباب وصل سعر صندوق الطماطم إلى 55 درهما للمستورد في بعض الأحيان، وفي حال انخفض السعر يصل إلى 40 درهماً ويقال لأنه هناك رسوم كثيرة على التاجر المستورد، بينما لا يعطى للمزارع أكثر من خمسة عشر درهما للصندوق الذي يحمل نفس كمية المستورد، ولبعض أحجام الطماطم يحصل على مبلغ يتراوح مابين3 و4 دراهم للصندوق الواحد في بعض المواسم.
ويضيف المينون: أننا نحتاج إلى ستة آلاف جالون يوميا من الماء العذب، وهناك خط مياه تحلية يمر من الفجيرة إلى مزارع في العين، ولذلك نريد أن يكون هناك اتفاق بين حكومة الشارقة وحكومة الفجيرة لمد خط لري المزارع في كلباء، أو إقامة محطة تحلية فإنها سوف تنعش الزراعة وتساهم في المزيد من الإنتاج، لأن ما يحصل عليه المزارع من البيع في الغالب يذهب للنفقات، ولذلك لا يصمد الكثيرون خاصة في ظل شح المياه وتملح التربة.
مشكلة المياه
ولحل مشكلة المياه يقول المينون، إننا ننقل المنتج إلى سوق كلباء وسوق الفجيرة، فإن وصلنا به قبل الفجر منعنا من إنزال الحمولة، وإن عدنا به بعد صلاة الفجر وجدنا أن هناك من سبقنا وأغرق السوق، فلا نستطيع أن نبيع المنتج، ولذلك نرى أن السوق يمشي على حكمة «من سبق أكل النبق»، حيث لا توجد جهة تنظم للسوق، وخاصة لصالح المنتج المحلي، حتى السعر لم نجد حتى اليوم من ينصفنا في وضع تسعيرة مناسبة تتوافق مع ما أنفقناه حتى وصولنا إلى السوق.
دعم وتسويق
يتساءل عبيد حميد المينون، «مزارع» قائلاً: لماذا لا تعمل حكوماتنا المحلية على تحويل المنتج المحلي لمصنع بحيث يتم تحويل الطماطم إلى معجون منتجات أخرى؟، لأننا لا نعلم حتى اليوم كيف يمكن لنا أن نوصل صوتنا إلى أي جهة، تتبنى مسألة الإنتاج الزراعي، وتوفر الدعم اللازم كي نقدر على العمل بدون خسائر كبيرة، حيث يمكن إقامة هيئة للتسويق الزراعي، تعمل على شراء منتجاتنا الزراعية، وتسويقها أو تحويلها إلى المصانع أو تصديرها للخارج، كما نحتاج إلى دعم كل منتج مثل الخيار والباذنجان والكرنب أو الملفوف، ونحتاج لمعدات ومواد بنصف سعرها.
خليجية
الله يكون في عونهم ..

إعداد وتجهيز التربة لزراعة الطماطم 2024.

حرث الارض جيدا وتسويتها وازالة ما بها من مخلفات زراعية ويراعى اتباع دورة ثلاثية على الاقل أن لم تكن خماسية واضافة الاسمدة قبل الزراعة واثناء الاعداد وقبل التخطيط كالتالى :

اضافة السماد البلدى المكمور ويتم كمر السماد قبل اضافته للتخلص من بذور الحشائش وبيض الحشرات والنيماتودا كالاتى :
يوضع السماد في حفرة أو كومة في طبقات بالتبادل مع مخلقات المزرعة وبقايا النباتات ، وللمساعدة على التحلل والاستفادة يضاف 50 كجم كبريت زراعى + 20 كجم سوبر فوسفات + 10 كجم سلفات نشادر لكل طن سماد ويقلب جيدا مع توفر الرطوبة وتغطى الكومة لفترة من3-4 شهور حتى تمام التحلل ثم يضاف للتربة بمعدل 20- 30م3 للفدان للاراضى الطينية وبمعدل 30-40م3 / فدان للاراضى الرملية مخلوطا مع اسمدة ما قبل الزراعة كالاتى وفي حالة استخدام سماد الدواجن يضاف نصف هذه الكمية.

اضافة الاسمدة الكيماوية قبل الزراعة
اولا : إضافة اسمدة ما قبل الزراعة في الاراضى القديمة :
– اثناء تجهيز الارض وقبل اجراء التخطيط المناسب للصنف أو الهجن تضاف الاسمدة التالية لكل فدان :-

1- في حالة اضافة الاسمدة العضوية الموضحة يتم اضافة كل كمية السماد الفوسفاتى حتى يتم خلطه جيدا بالسماد العضوى وتكون في مستوى جذور الشتلات وهي بمعدل 400 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم للفدان .

2- في حالة الزراعة عقب ارز أو قمح يتم اضافة 100 كجم سماد سلفات النشادر لتنشيط البكتيريا على تحلل مخلفات الارز أو القمح وتعويض الفاقد من الازوت في التربة

3- في حالة عدم اضافة اسمدة عضوية أو في الاراضى الجيرية أو عالية القلوية يتم اضافة كيمة سماد السوبر فوسفات الموضحة بعالية على دفعتين متساويتين الاولى اثناء الاعداد والتجهيز والثانية مع الدفعة الاولى عند رية المحاياه ، هذا بالاضافة إلى انه يفضل اضافة 100 كجم كبريت زراعى للفدان اثناء التجهيز + 50 كجم سلفات البوتاسيوم .

ثانيا : اضافة اسمدة ما قبل الزراعة في الاراضى الجديدة :
يتم عمل فج في اماكن خراطيم الرى وبعمق 25سم ويضاف فيه مخلوط الاسمدة الاتية على أن تقلب بالتربة جيدا (تخلط مع التربة) وذلك لكل فدان وهى كالاتى :

40م3 سماد بلدى متحلل أو مكمور أو نصف هذه الكمية من سماد الدواجن + 400 كجم سوبر فوسفات أو نصف هذه الكمية من التربل + 100كجم سلفات النشادر + 150 كجم كبريت زراعى + 10 كجم سلفات المغنسيوم وبعد أن تخلط جيدا بالتربة يتم الردم عليها ويفتح عليها الرى لمدة 3-4 ساعات قبل اجراء عملية الزراعة .

التخطيط ومسافات الزراعة
الاصناف ذات النمو المحدود مثل بيتو 86- واليوسى 97 يخطط 7 خطوط / 3 قصبة ، مسافة الزراعة 20سم.
الاصناف والهجن متوسطة النمو مثل كاسل روك – استرين بى- سوبر استرين بى – هجين مادير 7خطوط / 2 قصبة ، مسافة الزراعة 30 سم بين النباتات .
الاصناف والهجن قوية النمو مثل مجموعة المارمند – فلوراديد وبقية الهجن يخطط 6خطوط / 2قصبة ، مسافة الزراعة 40س

معلومه مفيده وممتازه ..

انتاج الطماطم 2024.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© الطماطم

انتاج الطماطم
الاهمية الاقتصادية : –
تشغل الطماطم المركز الاول بين محاصيل الخضر سواء بالمساحة او الانتاج وتبلغ المساحة المزروعة فى مصر 600 الف فدان تقريبا والتى تشمل 40% من
جملة المساحة المخصصة لانتاج الخضر وبالتالى فان زيادة المحصول بمقدار طن للفدان يؤدى الى زيادة جملة الانتاج حوالى 600 الف طن للفدان. وتعتبر
الطماطم من محاصيل الخضر الاساسية فى التغذية فهى اما تؤكل طازجة او ضمن مكونات السلاطة لما تحتويه من مواد غذائية عالية حيث تعتبر الطماطم
تفاحة الرجل الفقير لاحتوائها على قيمة غذائية تقارب القيمة الغذائية للتفاح بالاضافة لرخص ثمنها عن التفاح.
الاحتياجات البيئية لمحصول الطماطم : –
اولا التربة المناسبة : –
تصلح زراعة الطماطم فى الانواع المختلفة من الاراضى من الرملية الى الطينية الثقيلة وتفضل الاراضى الرملية عند الرغبة فى الحصول على انتاج مبكر
بشرط العناية بالتسميد والرى بينما تفضل الاراضى الثقيلة عندما لا يكون التبكير فى النضج ضروريا كما هو الحال فى طماطم التصنيع بشرط ان تكون جيدة
الصرف حيث يكون الهدف هو زيادة المحصول وتساعد الاراضى الثقيلة مثل الطميية- الطمييية السلتية- الطميية الطينية على انتاج محصول وفير من
الطماطم.
وعن PH التربة : –
وجد ان رقم PH التربة يلعب دورا هاما, وان افضل PH يتراوح ما بين 5.5-6.5 ويؤدى ارتفاع الـ PH عن 7 الى تثبيت بعض العناصر فى صورة غير ميسرة
لامتصاص النبات وخاصة (B-Cu-Mn-Zn-P-Fe) ويعالج ذلك باتباع طرق التسميد المناسبة, وعن ملوحة التربة وجد ان اعلى تركيز يمكن ان يتحملة النبات من
الملوحة الارضية هو 640 ppm.
وان نباتات الطماطم لا تتحمل التركيزات المرتفعة من الملوحة الارضية فزيادتها تؤدى الى نقص كبير فى معدل النمو النباتى والمحصول خاصة بزيادة الاملاح
وان اضافه السماد العضوى تحت الظروف الملحية له تاثير ايجابى على كلا من المجموع الخضرى والجذرى للطماطم وخاصة فى مراحل النمو المتاخرة.
الظروف الجوية : –
تعتبر الطماطم من نباتات المناطق الدافئة ولها موسم نمو طويل حتى تعطى محصولها وهى لا تتحمل البرودة والصقيع وعند ارتفاع درجة الحرارة الى 36 ْ او
هبوب الرياح الساخنة اثناء فترة التزهير والعقد يؤدى الى تساقط الازهار والثمار حديثة العقد ولا تتكون ثمار جديدة لموت حبوب اللقاح.
1- درجة الحرارة : –
تعتبر درجة الحرارة من اهم العوامل المحددة لسرعة ونسبة انبات بذور الطماطم, فدرجة الحرارة هى التى تحدد بدرجة كبيرة سرعة نشاط العمليات
الفسيولوجية المختلفة التى تتم فى البذور كى تثبت بصورة بصورة جيدة, وقد وجد ان الطماطم تحتاج الى جو دافئ معتدل, كما وجد ان انسب درجات درجة
حرارة للانبات هى 25-30 ْم وتنخفض درجة وسرعة الانبات عند 18 ْم. ولا تنبت عند درجة الحرارة المنخفضة نسبيا 12-15 ْم تكون الاوراق عريضة ولونها اخضر
داكن والسيقان سميكة وبارتفاع درجة الحرارة عن 30 ْم تكون الاوراق صغيرة (باهتة اللون – السيقان رفيعة). ويتحسن نمو وانتاج نباتات الطماطم عند تفاوت
درجات الحرارة يوميا بين الارتفاع والانخفاض كما تختلف الاصناف فى استجابتها لدرجة الحرارة وتفاوتها ليلا ونهارا, فكان افضل نمو وانتاج فى بعض الاصناف
عند درجة حرارة 23 ْم نهارا و17 ْم ليلا ويرجع ذلك الى تقليل كمية الغذاء المفقودة بالتنفس اثناء الليل لانخفاض درجة الحرارة, يؤدى تعريض بادرات ونباتات
الطماطم الصغيرة لدرجة حرارة منخفضة 1-6 ْم الى ظهور لون قرمزى على سيقان واوراق النباتات وذلك لنقص امتصاص عنصر الفوسفور فى درجات الحرارة
المنخفضة .
ووجد ايضا ان انخفاض درجات الحرارة ليلا عن 13 ْم يؤدى الى موت معظم حبوب اللقاح وتوقف عقد الثمار كما تنخفض نسبة العقد بارتفاع درجة الحرارة ليلا
عن 21 درجة او نهارا 32 درجة. وجد ان استخدام الاجريل ادى الى رفع درجة حرارة الهواء حول النباتات بمتوسط 8 درجات اثناء منتصف النهار. بينما ادى
استخدام الشاش والثيران الابيض الى خفض درجة حرارة الهواء حول النباتات بمتوسط 1-2 درجة. وجد ايضا ان معاملة بذور الطماطم حراريا على 70 درجة
اعطى اعلى قيمة لارتفاع النبات وعدد الافرع. فى حين عند 60 درجة اعطت اعلى قيمة فى عدد الاوراق ومساحتها والوزن الجاف والرطب ونقص غير معنوى
فى محتوى الاوراق من الكلوروفيل. بينما ادت معاملة البذور على 50-60 درجة لزيادة معنوية فى نسبة C-N والتبكير فى الازهار كما حدثت زياده معنوية فى
المحصول المبكر. كما زادت قيمة الحموضية الكلية والمواد الصلبة الكلية وفيتامين C.
2- الضوء : –
تعتبر نباتات الطماطم من النباتات المحايدة لتاثير الفترة الضوئية, فلا يتاثر ازهارها بطول النهار, الا ان الفترة الضوئية لها تاثير على النمو الخضرى, حيث
ينقص ويقل عند نقص القترة الضوئية عن 8 ساعات. وبالتالى فان انخفاض شدة الاضاءة شتاءاَ يؤدى الى ضعف النمو الخضرى كما يقل محتوى الثمار من
فيتامين C .
وزيادة شدة الاضاءة تؤدى لنفس التاثير الضار لدرجة الحرارة المرتفعة حيث تؤثر على عقد الثمار, وعندما تكون درجة الحرارة مناسبة للعقد فان شدة الاضاءة
ليس لها تاثير على عقد الثمار وتزهر الطماطم على مدى واسع من الفترة الضوئية 8-17 ساعة وانسب فترة ضوئية 12 ساعة, ويؤثر الضوء ودرجة الحرارة
على تلوين الطماطم حيث يرجع التلوين فى الطماطم الى مادتى Caroten – Lycopen بنسبة 3 : 1 فى الثمار الناضجة طبيعيا ويرجع تاثير الضوء على تكوين
الكاروتين فى حين ينعكس تاثير درجة الحارة على الليكوبين.
3- الرياح : –
تؤدى الرياح الجافة الى بروز ميسم الزهرة من الانبوبة السدائية وسقوط الازهار بدون عقد.
ويمكن تقليل الاثر الضار للرياح الحارة الجافة عن طريق : –
1 – احاطة المزرعة بالسياج او مصدات الرياح.
2 – رى الحقل عندما يسود جو حار جاف ويفضل الرى بالرش.
3 – زراعة اصناف ينخفض بها مستوى الميسم.

خليجية
معلومات مفيده وقيمه ..

مكافحة الحشائش الحولية والمعمرة في الطماطم 2024.

خليجية مكافحة الحشائش الحولية والمعمرة في الطماطم

مكافحة الحشائش الحولية والمعمرة في الطماطم
أولاً: الطماطم:
المشتل للطماطم : –


يجب العناية الشديدة بحرث الأرض وتنعيمها وتسويتها قبل الزراعة ثم التخلص من ال حشائش باليد وعلى فترات متقاربة بعد زراعة المشتل ويفضل زراعة المشتل فى أرض خالية من الحشائش.
الطماطم الشتل:
لمكافحة الحشائش الحولية عريضة وضيقة الأوراق:
يستخدم أحد هذين المبيدين مبيد سنكور 70% wp بمعدل 300 جم / فدان أو سنيور 70% wp بمعدل 300جم / فدان بعد الشتل بحوالى أسبوعين ويمكن التخلص من الحشائش المتخلفة من المكافحة الكيماوية بعد حوالى شهر ونصف بالعزيق السطحى أو بالنقاوة اليدوية.
لمكافحة الحشائش النجيلية الحولية في الطماطم : –
يستخدم أحد هذين المبيدين سلكت سوبر 12.5% ec أو تارجا سوبر 5% ec بمعدل 500سم3/ فدان رشاً عاماص على نباتات المحصول والحشائش الخضراء النشطة عندما تكون فى طور 2-5 أوراق.
لمكافحة الحشائش النجيلية الحولية والمعمرة:
يستخدم أحد هذين المبيدين ويب سوبر 7.5% we بمعدل 500سم3 أو فيلوزيليد ماكس 12.5% ec بمعدل 1.5 لتر / فدان رشاً عاماً على نباتات المحصول والحشائش فى طور 2-4 ورقات للحشائش الحولية أو بطول 10 – 15 سم للحشائش المعمرة.
لمكافحة الهالوك فى الطماطم يراعى:
1- عدم تكرار زراعة الطماطم فى الأراضى الموبوءة بالهالوك.
2- مداومة تقليع الشماريخ الزهرية كلما أمكن فور ظهورها فوق سطح التربة ثم حرقها بعيداً تجنباً لاستكمال نموها وتكوين البذور فتزيد العدوى فى السنوات القادمة مع عدم تغذية الحيوانات عليها.
3- تنظيم عملية العزيق فى حالة عدم توفر المبيدات تبعا لكثافة الحشائش وحجم النباتات مع مراعاة إجراء عزقة خفيفة سطحية لإزالة الحشائش بعد 3 أسابيع من الشتل ثم إجراء عزقتين إلى ثلاث عزقات مع توالى دفعات السماد المضافة للتربة.
خليجية
معلومه مفيده ..