«الأشغال» تنفذ خطتها لتطوير مناطق بالدولة أواخر العام الجاري 2024.

أنجزت أول دراسة حول احتياجات 5 إمارات حتى 2030

«الأشغال» تنفذ خطتها لتطوير مناطق بالدولة أواخر العام الجاري

تاريخ النشر: السبت 21 مايو 2024

السيد حسن

كشفت إدارة التخطيط الحضري بوزارة الأشغال العامة تفاصيل دراساتها الاستراتيجية الشاملة التي أجرتها مؤخرا وشملت خمس إمارات تبدأ من الشارقة مرورا برأس الخيمة وعجمان وأم القيوين وصولا إلى الفجيرة، والتي استغرق العمل بها أكثر من عام كامل، وتم فيها تحديد احتياجات تلك الإمارات من المشاريع الاتحادية والمحلية الخاصة بالبنية التحتية حتى عام 2030، والتي تشكل إسكان المواطنين والمشاريع الصحية والتعليمية والأمنية والاجتماعية والثقافية والشبابية والبيئية وغيرها، بحيث يتم تنفيذها على أربع مراحل بتنسيق كامل ولأول مرة مع الإدارات والمؤسسات المحلية في كل إمارة.
وتبدأ المرحلة الأولى من العام الجاري حتى2020، ثم المرحلة الثانية من العام 2024 إلى 2024، تليها الثالثة من العام 2024 إلى 2025، وتبدأ المرحلة الرابعة والأخيرة من عام 2025 إلى 2030.
وقالت المهندسة نادية مسلم النقبي مديرة إدارة التخطيط الحضري بوزارة الأشغال العامة والمشرفة على تلك الدراسات لـ «الاتحاد»، إن الدراسات المسحية والميدانية بدأت في شهر يونيو 2024 وانتهت في يونيو 2024 بتوجيهات ومتابعة حثيثة ومستمرة من معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان وزير الأشغال العامة، وبتنسيق كامل بين المؤسسات المحلية والاتحادية في كل إمارة تطبيقا لسياسة الحكومة الاتحادية في تدعيم التواصل بين كل ما هو اتحادي ومحلي وزيادة مساحات وحجم العمل والتعاون.
مشاريع البنية التحتية

وذكرت مسلم أن إدارة التخطيط الحضري بوزارة الأشغال العامة تلقت مؤخرا الموافقات الرسمية على المشاريع الاتحادية والمحلية المقترح تنفيذها مستقبليا حتى العام 2030 في إمارتي الشارقة وأم القيوين، من بلديتي الإمارتين، في حين تنتظر حاليا ردود بلديات الفجيرة وعجمان ورأس الخيمة تمهيدا للبدء في المرحلة الأولى للمشروع.
وأفادت بأنه تم اختيار 5 مناطق في إمارتي الفجيرة ورأس الخيمة، لتكون نواة أساسية ومركزية لمدن جديدة ومستحدثة تماما، تخدم مناطق تابعة لتلك المدن في محيط دائري يبلغ 20 كيلو مترا، حيث اعتمد لكل مركز أو نواة مدينة رئيسية، مدارين، الأول يسمى مركز مساند والثاني مركز محلي، بحيث لا تتجاوز أبعد نقطة في المدار الأخير 20 كيلو مترا من المركز الرئيسي، وروعي في تنفيذ الخطة الإستراتيجية عدم الفصل بين الإمارات بعضها وبعض بل الأخذ بمعيار الاستثمار الأمثل في الموارد وتوزيعها، حيث تم بناء على ذلك تقسيم مجال الدراسة إلى 13 منطقة عمل.
وأوضحت مسلم أن مراكز المدن الجديدة هي الطويين وكدرا والمنيعي والخليبية وأذن، تضاف إليها مدينتا حتا والذيد، حيث سيتم استثمار المدينتين لتغطية مناطق تابعة لهما أو حولها حتى ولو كانت تابعة لإمارة أخرى. ومن المناطق التي ستستفيد من الخدمات اللوجستية التي ستقدمها مدينتا الذيد وحتا، مناطق بياته وفلج المعلا والراشدية والنابغة التي تتبع الذيد وفق الدراسة، في حين ستخدم مدينة حتا مناطق مصفوت ومزيرع والمنصورة والورقة.
مراكز المدن الجديدة
ووفقا للتصور الاستراتيجي لوزارة الأشغال ستكون هناك ثلاثة مراكز محيطة بكل مدينة مستحدثة، وستوزع الخدمات لكل مدينة بناء عليها، الأول مركز المدينة الرئيسي ويضم العديد من الخدمات مثل الحدائق العامة والمراكز الثقافية والاجتماعية والمدارس الكبيرة ومقار الوزارات الاتحادية المهمة أو الخدمية، مثل الإقامة وشؤون الأجانب والشرطة وغيرها من المؤسسات الخدمية المهمة، والثاني وهو المساند ويقدم خدمات رياض الأطفال والمدارس ومراكز الدفاع المدني ومراكز للإسعاف والشرطة، والثالث وهو المحلي ويضم الخدمات العادية مثل المحال البسيطة والسوبر ماركت وغيرها، وبحيث يبعد كل مركز عن الآخر حوالي 7 كيلو مترات تقريبا.
وتناولت المهندسة نادية مسلم النقبي المشاريع التي تم اقتراحها في الدراسة حيث قالت إن هناك 506 مشاريع تم طرحها، منها ما هو محلي ومنها ما هو اتحادي، منها 162 مشروعا لوزارة التربية والتعليم و73 لوزارة الصحة و150 لوزارة الداخلية و5 لوزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع و18 لوزارة الشؤون الاجتماعية و3 لوزارة العدل و9 لوزارة البيئة والمياه و42 مشروعا للهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة، علما بأن مشاريع الثقافة والرياضة مكملان لبعضهما البعض باعتبار أنهما يخدمان نفس الفئة وهي الشباب.
مشروعات الإسكان
وحول ملف الإسكان في الدراسة قالت المهندسة النقبي، إنه تم اعتماد نموذج يطرح لأول مرة وهو خاص بالمناطق الجبلية البعيدة عن المدن، حيث سيتم تنفيذ مجمعات سكنية في نواة مدن الطويين والمنيعي والخليبية وكدرا وأذن يراعى فيها التراث العمراني المحلي، وترسيخ فكرة “الفريج”، وبحيث تؤكد على العلاقات الاجتماعية المتفردة في تلك المناطق وتدعو إلى التلاحم المجتمعي.
كما روعي في تصميم المجمعات الإسكانية الجديدة أن تشجع على ممارسة العادات الصحية والاستعاضة بالمشي عن ركوب السيارة وممارسة الرياضة، إلى جانب مراعاة أنظمة الصرف الصحي وإدارة النفايات والطرق الداخلية وإنارتها وتشجيرها وإقامة الحدائق العامة.
فلل المناطق
وتابعت مسلم إن ملف الإسكان في الدراسة يضم 1251 فيلا جديدة مقترح إقامتها في المناطق المعنية، منها 101 فيلا جديدة في مدينة حتا والمناطق التابعة لها في الدراسة، و89 في الذيد ومناطقها، و164 فيلا في مناطق عديدة منها الغيل والمنامة والحنية وثوبان، و288 في مناطق الخليبية وأعسمة والحلاة والطيبة والمناطق المجاورة، و273 فيلا في منطقة المدام وتوابعها.
وقالت إن هناك 149 مشروعا مقترحا سيتم تنفيذها في الفجيرة خلال الفترة المقبلة منها ما هو محلي ومنها الاتحادي، مؤكدة أن إدارة التخطيط الحضري في وزارة الأشغال العامة ماضية في تنفيذ دراساتها وجولاتها الميدانية، حيث ستبدأ الأسبوع المقبل تنفيذ مشروع آخر تحت مسمى “الإنسان محور التنمية”، من المقرر أن تدعو خلاله أكثر من 2500 مواطن في إحدى القاعات الكبرى، لاستطلاع آرائهم حول المشاريع التي ستطرح ومقترحاتهم بشأنها، حيث سيتم عقد جلسات عديدة بهذا الشأن.
استحداث أسلوب نظام المعلومات الجغرافية
قالت المهندسة نادية مسلم النقبي مديرة إدارة التخطيط الحضري بوزارة الأشغال العامة، إنه تم استحداث أسلوب علمي جديد في تنفيذ الدراسات الاستراتيجية، وهو أسلوب نظام المعلومات الجغرافية للمناطق، الذي يضم 23 طبقة أو نشاطا منها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والسكانية والثقافية وغيرها، وهو مرتبط بقاعدة بيانات وصفية للبنية التحتية. وقالت إنها المرة الأولى التي يصبح فيها لدى وزارة الأشغال أطلس شامل يضم المشاريع الاتحادية في الإمارات الخمس، ولكل مشروع قاعدة بيانات عبر شبكة داخلية تستقي منها البيانات والمعلومات الخاصة بتلك المناطق. وأشارت إلى إعداد دراستين إحصائيتين في إطار هذا المشروع، تعكسان مؤشرات جودة الحياة في المناطق المستهدفة من جميع النواحي.

جريدة الإتحاد
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
هلا باليميع..
ومشكورين إخواني على الحضور الأكثر من رائع ومتابعتكم خليجية
إحترامي

يَعطيج العَافيّة،،،

تَقبلّي أَطيّب المُنى،،،

الأشغال تبدأ إنشاء 410 فلل سكنية برأس الخيمة 2024.

تنفيذاً لتوجيهات رئيس الدولة بتوفير مساكن للمواطنين

الأشغال تبدأ إنشاء 410 فلل سكنية برأس الخيمة

تاريخ النشر: السبت 14 مايو 2024

عماد عبدالباري

شرعت وزارة الأشغال العامة في تشييد 7 مجمعات سكنية موزعة على مختلف مناطق إمارة رأس الخيمة، تضم 410 فلل سكنية، وذلك ضمن مشاريع تطوير البنية التحتية الجاري تنفيذها بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله.
وقالت المهندسة عزة سليمان محمد مديرة إدارة الإسكان في الوزارة لـ (الاتحاد)، إن المجمعات الجديدة تتضمن بناء 61 فيلا سكنية في وادي القور، و60 في أعسمة، و60 في شعم والجير، و100 في منطقة الرفاعة بالجزيرة الحمراء، و20 في كبدة، و10 في ملاح، و99 فيلا سكنية في الحمرانية ودفتا والمرير.
وأكدت أن هذه المشاريع تأتي تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو رئيس الدولة، للمساهمة في تأمين أفضل مستويات العيش الكريم للمواطنين، ونشر مظلة الخدمات في كافة المناطق بالدولة، بما يسهم في رفع المستوى المعيشي والاقتصادي والاجتماعي للمواطنين ويضمن الحياة الكريمة والاستقرار الأسري لهم. وأشارت إلى أن الوزارة راعت في تصاميم الفلل ومواصفاتها، المعايير العالمية للاستدامة بما يحقق تطلعات المواطنين في الحصول على المسكن المتميز والملائم لاحتياجات الأسرة الإماراتية وخصوصيتها ويلبي احتياجاتها ويدعم نموها واستقرارها.

ولفتت المهندسة عزة سليمان إلى العديد من المشاريع الجديدة في رأس الخيمة، ومنها استكمال مستشفى عبدالله عمران بتكلفة إجمالية تبلغ 90 مليون درهم، حيث تتضمن أعمال المشروع تزويد المستشفى بالأثاث والمعدات الطبية وتنفيذ الأعمال الميكانيكية والكهربائية وتلك المتعلقة بالغازات الطبية علاوة على المتطلبات الإنشائية الخاصة ببعض التعديلات.

وفي السياق ذاته قال مبارك علي الشامسي رئيس دائرة بلدية رأس الخيمة، إن إدارة التخطيط والمساحة في الدائرة شرعت في تجهيز القسائم التي ستشيد عليها المساكن التي يتضمنها المشروع، لتسليمها لوزارة الأشغال.

جريدة الإتحاد

يستاهلوا إخوانا في راك خليجية

خليجية
خليجية
الله يطول في اعمار حكامنا
اللهم آمين ..
شاكره حضوركم وتواصلكم الطيب إخواني خليجية

خليجية
الاروع حضورج حبيبتي الورد

خليجية
خليجية
الله يسلمكم ويعافيكم ..
..
خليجية
شاكره حضوركم وردودكم
إحترامي

«الأشغال» تبدأ تنفيذ توسعة سد العويس وبحيرتيه في الفجيرة 2024.

ضمن مبادرات صاحب السمو رئيس الدولة

«الأشغال» تبدأ تنفيذ توسعة سد العويس وبحيرتيه في الفجيرة

خليجية

يوسف العدان ©

سد شرم بالفجيرة

تاريخ النشر: الأحد 26 أغسطس 2024

السيد حسن
تستعد وزارة الأشغال العامة لبدء تنفيذ مشروع توسعة وتطوير سد العويس وبحيرتيه في منطقة ضدنا في الفجيرة في غضون الأيام القليلة المقبلة، بعد إرساء المناقصة العامة للمشروع قبل شهرين، وذلك تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وضمن مبادرات سموه الخاصة لتطوير مختلف مناطق الدولة، حيث من المتوقع بدء الدراسات الفنية للمشروع خلال أيام، استعداداً لتنفيذ عمليات التوسعة الفعلية للسد وتوابعه، على أن يستغرق العمل به قرابة 200 يوم، بتكلفة أكثر من 16 مليون درهم.
ويزيد المشروع الجديد حجم الطاقة الاستيعابية من مياه الأمطار في بحيرتي السد إلى ما يزيد على مليون متر مكعب من المياه، لتصل إلى 4 ملايين متر مكعب من مياه الأمطار بدلا من 3 ملايين، وهي خدمة عظيمة الشأن وفائدة كبيرة للمزارع الموجودة في محيط السد، والتي تعاني الجفاف طوال فترات العام.
وأكد مواطنون من إمارة الفجيرة أن المشروع الجديد يبعث الأمل لدى كثير من أصحاب مهنة الزراعة في المنطقة، والتي كانت تعاني أشد المعاناة تراجع مناسيب المياه الجوفية بشكل دائم وعلى مدار العام، مما دفع البعض من المزارعين القدامى إلى هجرة مزارعهم رغماً عنهم، وقد جاءت تلك المبادرة لتعيد إليهم الأمل لإحياء مزارعهم القديمة وزراعة مختلف أنواع الزراعات والفواكه، وغيرها، بما يعود على أسرهم بالفائدة.
خليجيةخليجية

خليجية

وكانت وزارة الأشغال العامة سلمت مؤخراً سدي منطقة شرم والبدية بعد إنجازهما بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، بعد أن تعرضت منطقة شرم إلى إعصار “جونو”، ووصول مياه البحر إلى منازل المواطنين قبل أكثر من خمس سنوات تقريباً.
وأفاد تقرير صادر عن وزارة البيئة والمياه، بأن سد العويس شيد عام 1991، وتستفيد منه أكثر من 100 مزرعة منتشرة في محيطه، ومزارع أخرى تقع على الأودية المؤدية إليه والخارجة منه إلى مناطق أخرى، ما جعله يلعب دوراً مهماً في تخزين المياه الجوفية، وارتفاع مناسيب المياه الجوفية في أكثر من 300 بئر مياه على الأقل في هذه المزارع.
والسد يعتبر الثالث الذي أمر صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، بإقامته وتوسعته بعد سدي شرم، ليصل عدد السدود التي أقيمت بالفجيرة والمنطقة الشرقية منذ قيام الاتحاد إلى قرابة 61 سداً وحاجزاً مائياً، أمر بإقامتها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، كما أمر صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وبحسب لجنة متابعة تنفيذ مبادرات سموه قبل فترة، بإقامة 35 سداً وحاجزاً مائياً وقناة مائية في الفجيرة وحدها، ضمن مشروع متكامل يضم سدوداً أخرى على مستوى الدولة، على أن تخدم السدود الجديدة قرابة 400 مزرعة منتشرة في مناطق الفجيرة.
وبحسب الإحصاءات السكانية الصادرة عن مركز الفجيرة للإحصاء فإن عدد المستفيدين من مشاريع السدود في الفجيرة في مناطق ضدنا وزكت والرحيب والبدية وشرم ومسافي والبثنة والسيجي والحيل، وغيرها من المناطق في الفجيرة سواء سد العويس أو شرم أوالبدية أو السدود الجديدة الأخرى يزيد على 10 آلاف مواطن يمثلون 500 أسرة ممن يمتلكون المزارع والبيوت والمنشآت الصناعية، وغيرها، حيث ستوفر لهم السدود مناسيب مياه طبيعية تحميهم من مخاطر الجفاف.
ويعد سد العويس من السدود الرئيسية في المنطقة، وهو سد صخري ترابي، ارتفاعه يصل إلى 18 متراً، بينما يتجاوز طوله 230 متراً، وتصل سعة بحيرته 3 ملايين متر مكعب من مياه الأمطار، ويرتفع منسوب المياه فيها إلى 12.9 متر، وللسد حاجزا مياه، الأول بارتفاع 5.3 متر وبطول 330 متراً، والثاني بارتفاع 2.6 متر وبطول 162 متراً .
وعبر عدد من المواطنين عن بالغ شكرهم لتلك المبادرة الكريمة، مجددين العهد والولاء للوطن ولقيادته الحكيمة التي تعمل من أجل صالح المواطن.
وقال خالد محمد آل رحمة: يعد مشروع توسعة سد العويس من المشاريع المهمة للمزارعين بالمنطقة، بعد أن هجر بعضهم مزارعهم لتعرض آبارهم للجفاف، حيث إنهم سيعودون من جديد بعد فترة إلى مهنتهم، ونحن نشكر قيادتنا الحكيمة التي تنظر إلى مصالح المواطن بطريقة تبرهن على أن العلاقة بين الطرفين علاقة أبوة وأسرة واحدة، مؤكداً أن مخزون المياه الجوفي سوف يرتفع ارتفاعاً كبيراً بعد حالة الهدر التي كان تتعرض لها مياه الأمطار في الأودية.
من جانبه، قال علي غانم مسعود تركت الزراعة قبل عشر سنوات تقريباً ولي مزرعة في الجبل، ولكن المياه أصبحت قبل سنوات شحيحة جداً ومالحة، ما تسبب في جفاف المحاصيل وأشجار النخيل، فهجرتها وكلي حزن، وعندما سمعت عن مشاريع السدود التي أعلن عنها بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، شعرت براحة كبيرة، وأعدت التفكير من جديد في مزرعتي، وأن أقوم بزراعتها من جديد، بعد إقامة تلك المشاريع الطموحة، وكل الشكر إلى صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله، وهذا ليس بجديد على قيادتنا الحكيمة.
وقال راشد عبد الله الصريدي، إن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، يعمل دائماً على تحقيق مصالح المواطن في مختلف أرجاء الدولة، وهذه المشاريع هي في صلب مصالحنا ونشكر سموه عليها كل الشكر.
خليجية
خليجية
مشاريع حلوه ..
خليجية

«الأشغال» تسلم بيوت البثنة ووادي السدر للمواطنين الشهر المقبل 2024.

مرحلة ثانية تتضمن إنشاء 44 فيلا

«الأشغال» تسلم بيوت البثنة ووادي السدر للمواطنين الشهر المقبل

تاريخ النشر: الأربعاء 25 مايو 2024

السيد حسن

أعلنت وزارة الأشغال العامة أن تسليم بيوت منطقتي البثنة ووادي السدر للمواطنين المستحقين سيتم خلال النصف الثاني من الشهر المقبل، نظرا لعدم الانتهاء بشكل كامل من تخصيص تلك البيوت لمستحقيها من مقدمي الطلبات في المنطقتين. وأكدت أن المواطنين الذين لم تخصص لهم بيوت جديدة في هذه المرحلة سيستفيدون من المرحلة الثانية التي ستشيد فيها الوزارة 44 فيلا جديدة في إمارتي الفجيرة ورأس الخيمة.
وقالت المهندسة عزة سليمان مديرة إدارة الإسكان في الوزارة، إن هناك تنسيقا دائما ومستمرا مع وزارة شؤون الرئاسة فيما يخص ملف المساكن الجديدة وعمليات تسليمها لمستحقيها، مشيرة إلى أن معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان وزير الأشغال العامة، وجه كافة العاملين في الإدارة بسرعة إنجاز كافة المعاملات واستكمال البيانات الخاصة بالفلل الجديدة في كافة مناطق الدولة، وخاصة منطقتي البثنة ووادي السدر بالفجيرة، تمهيدا لتسليمها لمستحقيها من المواطنين المتضررين من هزة عام 2024 في الفجيرة ورأس الخيمة لتخفيف الأعباء عنهم.
وأضافت أن الإدارة تلقت طلبات من أهالي وادي السدر تجاوزت عدد الفلل الجديدة، إلا أن الصحيحة ومكتملة المعلومات منها لم تتجاوز 18 فقط، مشيرة إلى أن بعض المواطنين لا يرغبون في تقديم الطلبات لتسلم المساكن الجديدة بدعوى تمسكهم ببيوتهم القديمة التي ولدوا فيها وكنوع من الانتماء للمكان. ويبلغ عدد الفلل الجديدة في وادي السدر 24 فيلا، وفي البثنة 31، في حين وصل عدد الطلبات المقدمة من المواطنين في البثنة 52 طلبا تم اختيار 31 منها لتخصيص البيوت الجديدة لأصحابها.
وأهابت سليمان بالمواطنين ضرورة الإسراع لاستكمال بياناتهم خاصة في وادي السدر، وتقديم المزيد من الطلبات لاستكمال 24 طلبا بشرط أن تكون الطلبات مستحقة وملبية تماما للشروط المطلوبة، ليتم توزيع البيوت الجديدة وفق أولوية الاستحقاق.

وأفادت بأن جميع المواطنين المتضررين من الهزة الأرضية التي ضربت بعض المناطق في الفجيرة ورأس الخيمة عام 2024، سيحصلون على مساكن جديدة، مشيرة إلى أن هناك 44 فيلا جديدة سيبدأ العمل بها في بداية شهر أغسطس المقبل، أقرتها لجنة متابعة تنفيذ توجيهات صاحب السمو رئيس الدولة الخاصة بتطوير البنية التحتية لإمارات الدولة في جلستها الماضية، في حين أن من المقرر طرح مناقصاتها في موعد قريب، مؤكدة أن العمل في إنشاء هذه الفلل سيبدأ خلال فترة لا تتجاوز 45 يوما.
من جانبه، أكد المهندس محمد سيف الأفخم مدير بلدية الفجيرة، أن البلدية أعدت جميع الأراضي المطلوبة لإقامة المزيد من البيوت للمواطنين في البثنة ووادي السدر والأماكن الأخرى، مشيرا إلى أنها تعمل بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، جاهدة لتوفير كافة المساحات من الأراضي لإقامة بيوت جديدة للمواطنين دون تردد أو تأخير.
مواطنون: تأخر تسليم المساكن
تلقت “الاتحاد” عددا من الملاحظات من مواطني منطقتي البثنة ووادي السدر حول تأخر تسلم تلك البيوت. وقال محمد عبيد الصريدي أمير منطقة وادي السدر، إن تسليم البيوت الجديدة تأخر كثيرا، خاصة وأن الأهالي في أمس الحاجة إليها؛ نظرا لتهالك بيوتهم وتصدع أسقفها بشكل كبير. وأضاف أنه قدم أكثر من 46 طلبا من أهالي وادي السدر إلى البلدية، وأنه لم يتلقَ أي إخطار رسمي بنقص الطلبات أو الحاجة إلى المزيد منها. وأشار إلى أن عدد سكان المنطقة يبلغ نحو 2000 نسمة بما فيهم منطقتي “يعلا والجروف” وهم بحاجة إلى 100 بيت أخرى لتغطية احتياجاتهم من المساكن الجديدة، مشيرا إلى أن وزارة الأشغال بدأت قبل أيام في إمداد المساكن الجديدة في المنطقة بخطوط الكهرباء والمياه، في حين لا تزال بحاجة إلى تعبيد الطرق. من جانبه، قال مصبح علي مصبح من منطقة البثنة، إن هناك تأخيرا في تسليم البيوت الجديدة لمستحقيها في وقت هم في أمس الحاجة إليها، مطالبا بتعبيد الطرق الداخلية التي تربط هذه البيوت مع بقية أجزاء المنطقة.

جريدة الإتحاد
خليجية
خليجية
خليجية

عَمار يا دارٍ خَليفة حَكمهّا،،،

الله يطوّل عمر رئيس الدولة بوسلطان،،،

يَعطيج العَافيّة،،،

تَقبّلي أَطيّب المُنى،،،

وزارة الأشغال: سحب المساكن غير المنتفع بها 2024.

وزارة الأشغال: سحب المساكن غير المنتفع بها

آخر تحديث:الخميس ,14/04/2011
دبي – سائد أبو مازن:كشفت إدارة الإسكان في وزارة الأشغال العامة أنه سيتم سحب جميع المساكن التي تم منحها من قبل الدولة في حال تبين أن المنتفعين بها لا يستخدمونها ضمن الهدف الذي منحت من أجله تلك المساكن، مشيرة إلى أنه تم تشكيل فريق عمل برئاسة المهندسة عزة سليمان مدير إدارة الإسكان، سيقوم بزيارة المساكن كافة، للوقوف على مدى الانتفاع بها .

أكدت المهندسة عزة سليمان أن الوزارة لن تتهاون مع كل من يخالف قانون الإسكان المعمول به في الدولة “القانون الأعلى رقم “11” 2024 بشأن تنظيم الانتفاع من المساكن الحكومية، الذي يجيز استرداد المسكن من المنتفع الذي يسيئ استخدامه بصورة تتنافى مع الشروط الواردة في قرار “السكن”، إضافة إلى تغير حالة المنتفع الاجتماعية، وفقدان المستفيد لجنسية الدولة، وفي حال ثبت تقديمه بيانات غير صحيحة حصل بناءً عليها على مسكن” .

وأشارت مديرة إدارة الإسكان إلى أنه في جميع الحالات المشار إليها سابقاً يجب أن يصدر قرار الاسترداد من قبل الوزير بناءً على توصية من قبل اللجنة المكلفة بذلك، كما يجب على من يصدر بحقه قرار استيراد المسكن المبادرة إلى تسليمه للجهات المختصة خلال المدة التي تحددها اللجنة .

ولفتت إلى أن الدولة تهدف من خلال المنح السكنية التي تقدمها توفير مستوى عال من الحياة الكريمة لمواطنيها، الأمر الذي يوجب عليهم التقيد بقوانين الدولة، والعمل على مساعدة الدولة في أعمالها لكي تعم الفائدة على الجميع .

جريدة دار الخليج

خليجية
خليجية
الله يسلمكم ويعافيكم ..
شاكره تواصلكم معاي إخواني الله يعطيكم العافيه خليجية
إحترامي للجميع

الله يعطيج العافيه ويحفظج
بارك الله فيج ع المشاركه والطرح الراقي

سلمت اناملك

تحياتي لك

~|* الله يجزآإكًـ خيــــــرَ *|~
~|* مشُـــآإركَه رآإئــعه لآ حرمكَـ آلله آجًرهـآإ في آلدآإرين*|~
~|* نتطّـلــع إلـىً آلمّزيــــــد مٍن آبــــدآعآإتكًـ *|~
~|* بـــــآإركَـ آلله فيكًـ ونفــعَ بِـكـ *|~
~|* دمتَ بّخيـــــــرْ*|~