عندي بقره باكستانية بيور وبغيت اعرضها على ثور من نوع ثاني وأحسن نسلها من ادرار الحليب والدهن
سؤالي
بشو تنصحووني يا اصحاب الخبره وشو أفضل السلالات
واللي عنده بقره مهجنه من ام باكستانيه يفيدنا بكمية حليبها فاليوم ونوع ابوها
اشهر أنواع الابقار
1- ابقار الجيرسى
2- ابقار الهولشتاين فريزيان
3- ابقار البراون سويس
4- ابقار احمر × ابيض
5- ابقار سمنتال( ثنائية الغرض )
6- ابقار نوع (انجلر)
التربية والتغذية
تربية العجول
العناية بالأم وهى حامل مهم جدا وخاصة في الشهور إلاخيرة من الحمل حيث أن حوالي 45 % من وزن العجل يزداد خلال الثلاثين يوما الأخيرة اى بمعدل 400 – 500 جرام يوميا.
وذلك عن طريق تقديم الغذاء الكافي والكامل الذي يحتوى على جميع الاحتياجات الضرورية اللازمة حتى تمد العجل وهو في بطنها بالعناصر اللازمة له من بروتين وطاقة وأملاح وفيتامينات .
العناية بالعجل بعد ولادته:
عندما يولد العجل يترك لامه حتى تقوم بتنظفه بنفسها , وإذا كانت الأم مفتقدة لهذه الخبرة فيجب على احد العاملين القيام بتجفيف العجل والتنظيف من المواد المخاطية الموجودة بالأنف والفم لتسهيل عملية التنفس , ثم ينقل العجل بعد ذلك إلى شبرة العجول التي يجب أن يراعى فيها إن تكون جيدة التهوية ونظيفه وذات إضاءة كافية .
يفضل رضاعة العجل على حليب الام خلال الأيام الأولى من ولادته باستعمال السطل ثم يقدم له اللبأ (لبن السرسوب) خلال 3 أيام الأولى التالية للولادة .
بعد ذلك الحليب بمعدل 1,0 كيلو فى كل رضعة من الثلاث رضعات اليومية خلال الأسبوع الأول ثم تتدرج كميات الحليب التي تقدر للعجل حسب , ما هو مبين بالجدول .
جدول يبين الكميات حسب نظام ( التربية )
جدول يبين الكميات حسب نظام ( التسمين )
يفضل في كثير من المزارع التجارية باستخدام الحليب البديل الطبيعي وذلك لرخص ثمنه وكثيرا ما يستخدم بنسب .
بودره 1 : 7 ماء
هذا التركيز يستخدم في حالة تربية العجول .
مع ملاحظة تقديم مواد العلف المركز والأخضر لها وبكميات قليلة لتعويدها تدريجيا للأعلاف ولتنشيط الجهاز الهضمي .
وفى حالة التسمين يستخدم البديل بنسبة بودرة 1 : 5 ماء .
كيفية مزج البودرة بالماء
3/2 الكمية من الماء الساخن على درجة 60 درجة مؤوية ثم نمزج الحليب البودره حسب الكمية المطلوبة فيه لمدة 3 دقائق ثم يضاف 3/1 الكمية من الماء البارد العادي تدريجيا حتى تصل الحرارة إلى 40 درجة مؤوية وبعد ذلك يقدم البديل للعجول .
تغذية الأبقار
أهم العناصر الغذائية التي يجب توافرها في غذاء الأبقار
1- المياه .
2- الطاقة (تستمد من المواد الكربوهيدراتية والدهون ) .
3- البروتين .
4- الأملاح المعدنية .
5- الفيتامينات .
كمية الأعلاف التي يحتاجها الحيوان
العليقه الحافظة
هى كمية العلف التي تلزم لحفظ حياة الحيوان دون زيادة أو نقص في وزنه عندما تكون الحيوانات تامة النمو وفى فترات الراحة أو عدم الإنتاج وتحسب الكمية على حسب وزن الحيوان .
العليقة الإنتاجية
هى كمية العلف التي تلزم للإنتاج بشتى صوره من إنتاج حليب أو إنتاج لحم وتحسب الكمية على قدر ما ينتجه الحيوان من أنواع الإنتاج سابقة الذكر .
الاعلاف التي تقدم للأبقار
علف مركز : 1- مصدر نباتي 2- مصدر حيواني
معلف مالئ : 1- جافة 2- خضراء
أولا : مواد العلف المركز
نجد فيها نسبة كبيرة من مواد العلف الغذائية السهلة الهضم ونسبة قليلة من الألياف وهى بالتالي تنقسم إلى قسمين :
Ý- مصدر نباتي : مثل الحبوب كالشعير والذرة والفول أو مخلفات المعاصر مثل كسبة فول وكسبة بذر القطن أو مخلفات المطاحن مثل النخالة .
ȝ- مصدر حيواني : مثل مخلفات المسالخ ( مسحوق العظم – الدم – محتويات الكرش ) ومخلفات مصانع الأسماك ( مسحوق السمك ) وهذه المخلفات غنية جدا بالمواد البروتينية والأملاح .
ثانيا : العلف المالئ
مواد علف تحتوى على نسبة عالية من الألياف ونسبة اقل من المواد الغذائية السهلة الهضم وهذه تنقسم إلى قسمين :
Ý- مواد علف جافة : مثل الدريس ( جت جاف ) وحشيشة الرودس الجافة والاتبان ( تبن – قمح – شعير – عدس … الخ ) .
ȝ- مواد علف خضراء : مثل البرسيم ( الجت ) والذرة الرفيعة والشامية والشعير الأخضر وعلف الفيل الأخضر …. الخ .
وللأعلاف المركزة أهمية رئيسية لما تمد به الحيوان من طاقه وبروتين ومعادن ولها قابلية على الهضم أعلى من العلف المالىء .
وفي كثير من بلدان العال الاعتماد الرئيسي في تغذية الأبقار على العلف المالىء بنسبة تصل إلى 75 % ويرجع ذلك بسبب وجود المراعى الطبيعية .
طرق تغذية الأبقار
أولا – تغذية الأبقار الحلوب
– الأعلاف المركزة
الحيوان الواحد يحتاج إلى 4- 5 كيلو / يوم من العلف المركز (18% بروتين ) وهذا ما يسمى بالعليقة الحافظة بالإضافة لكل 2,5 لتر حليب تنتجه البقرة مقابلة 1 كيلو علف مركز / يوم وهذا ما يسمى بالعليقة الإنتاجية .
مثال :
لو فرض إن البقرة تنتج 20 لتر حليب في اليوم فان كمية العلف المركزة التى تقدم لها كالاتى :-
4 كيلو علف مركز ( كعليقة حافظة ).
8 كيلو علف مركز ( كعليقة انتاجية ).
الاجمالى 12 كيلو علف مركز / يوم .
وبحد اقصى لا يزيد عن 15 كجم علف مركز للبقرة باليوم بخلاف المواد المالئة ( الجافة والخضراء ) .
– الاعلاف المالئة
الأعلاف المالئة ضرورية جدا للأبقار لأنها تعمل على ملىء الكرش للإحساس بالشبع . مع مراعاة النسبة بين الأعلاف المركزة والمالئة ( المركزة لا تزيد عن 60 % من العليقة والمالئة 40 % من العليقة ) وذلك للمحافظة على النشاط الطبيعي للكرش وكذلك نسبة الدهن الطبيعة فى الحليب .
تقدم بمتوسط 4 – 5 كيلو / يوم علف جاف وبالنسبة للابقار الجافة يقدم لها بمتوسط 5 كيلو / يوم / علف جاف .
– الأعلاف الخضراء
الأعلاف الخضراء لا تقل أهمية عن بقية المواد الغذائية الأخرى فهي هامة جدا بالنسبة للحيوان المنتج بالأخص الحيوان الحامل لما تحتويه من فيتامينات وأملاح معدنية .
تقدر الكمية المقدمة للأبقار الحلابة بحوالى 10 –12 كيلو علف اخضر / يوم والأبقار الحامل الجافة حوالي 15 كيلو علف اخضر / يوم لأهميته بالنسبة للجنين وخاصة الثلاثين يوما الأخيرة من الحمل .
مثال على كيفية توزيع الأعلاف المركزة والمالئة
لوفرض أن بقرة تنتج يوميا 25 لتر حليب / يوم فان الكمية المقدمة لها كالتالي :
4 إلى 5 كيلو علف مركز / يوم ( عليقة حافظة )
10 كيلو علف مركز / يوم ( عليقة إنتاجية )
3 إلى 4 كيلو / علف مالىء جاف ( تبن ) / يوم
12 كيلو / علف مالىء اخضر / يوم
خلطة الأعلاف المركزة لأبقار الحليب عادة من مواد العلف آلاتية :
ثانيا : تغذية الأبقار الجافة
ويقصد بها الأبقار الحوامل الجافة والتي يتم تجفيفها على عمر سبعة شهور حيث يتم حلب الأبقار في الصباح ولا تحلب مساءا لمدة 3 – 5 أيام وفى اليوم الأخير يعطى لها دواء تجفيف بالضرع عن طريق فتحات الحلمات الأربعة .
يقدم العلف المركز خلال الشهر الثامن بمتوسط 7 كيلو علف مركز / يوم وفى الشهر الأخير ( التاسع ) يقدم بمتوسط 9 كيلو علف مركز / يوم .
مضافات الأعلاف هي :
1- الأملاح المعدنية
2- الفيتامينات
الأملاح المعدنية
تنقسم الأملاح المعدنية إلى قسمين كالتالي :
– عناصر معدنية رئيسية : مثل الصوديوم والبوتاسيوم والحديد والفسفور والكلور .
– عناصر معدنية نادرة : مثل المنجنيز والكوبالت والنحاس .
تضاف إلى عليقة الحيوان المركزة بنسبة 1 – 2 % من الخلطة .
الفيتامينات
تنقسم الفيتامينات إلى قسمين حسب قابليتها للذوبان :
– فيتامينات تذوب في الدهون :- وهى أ , د , هـ , ك .
– فيتامينات تذوب في الماء :- وهى ب المركب و ج .
اهم امراض الأبقار وتحصينها
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فخر الاجيال
 مشكور الغالي على الوضوع الطيب
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزرعة طيور الختم.
مشكور الغالي على الوضوع الطيب
|
شكرا لمروركم الجميل منورين الموضوع
لاحظت عندي بقره بعد ما ولدت من 5 أيام أنها تحفر بإيدينها الأمامية ما أدري شو السبب يمكن متنرفزه أو متضايقه يوم نتقرب عدالها ….
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو راب
هذا معناه انها خائفه على ولدها يعني لا تقترب
|
والله ياأخوي يمكن كلامك صحيح بس من أوصل عندها ألاحظها تحفر … ومشكور على المعلومه
لهواة الابقاااار
مقدمة:
هنالك بعض الشروط الفنية الضرورية والأساسية التي يجب اتباعها ومراعاتها من قبل المزارع الذي يريد بناء حظيرة أبقار في مزرعته، سواء كانت حظيرة أبقار حلوب ، أو حظيرة عجول يراد تسمينها.
فمن الضروري جداً تأمين التهوية الكافية والإضاءة المناسبة في الحظيرة كذلك من الضروري جداً حصول الحظيرة هذه على أكبر كمية من الدفء من أشعة الشمس بالإضافة إلى حماية الحظيرة هذه من الرياح الشديدة والبرودة في فصل الشتاء خاصة.
اختيار موقع الحظيرة:
1- أن تختار الحظيرة من حيث موقعها العام بشكل تكون بعيدة عن المنطقة السكنية.
2- أن تفصل الحظائر عن بعضها منعاً من انتشار الأمراض والأوبئة.
3- أن تبنى الحظيرة من الجهة التي تسمح بدخول أشعة الشمس إلى داخلها لتأمين الضوء والإنارة إضافة إلى الدفء.
4- أن تبنى الحظيرة بشكل معاكس لهبوب الرياح ويفضل إنشاء مصدات للرياح وخاصة في حالة اختيار الحظيرة المفتوحة.
لذلك فعندما يريد المزارع إنشاء حظيرة أبقار في مزرعته وبعد اختياره للموقع المناسب والمحقق للشروط المطلوبة والتي تؤمن راحة الأبقار وتضمن صحتها وتمنع عنها الأمراض والأوبئة التي كثيراً ما يتعرض لها البقر، عليه أولاً الاستفادة من موقع البناء من المواد المحلية المتواجدة بالجوار واللازمة لاستخدامها في بناء الحظيرة، والتي يمكن أن تكون أحجار وطين، أو بلوك وطوب من أجل جدران الحظيرة، ويمكن أن تكون من البيتون والبيتون المسلح، أما بالنسبة لأسقف الحظيرة فيمكن أن تكون من جوائز خشبية (مورين) أو من جوائز معدنية (زوايا، مجاري ،مقاطع مختلفة..) ويمكن الاستفادة أيضاً من القساطل المعدنية من الحديد الأسود حيث تغطى بألواح من الاترنيت أو التوتياء أو غيرها .
كما يمكن أن تبنى الحظيرة من قساطل معدنية للأعمدة وللأسقف وتغطى بألواح الأترنيت، ويمكن أن تبنى من البيتون المسلح.
وتقسم الحظائر إلى نوعين من حيث شكلها:
1- الحظائر المفتوحة: وهي الحظائر التي بشكل مظلة مؤلفة من أعمدة معدنية وأسقف معدنية وألواح من الاترنيت، وفي هذه الحالة يمكن أن يوجد مسرح للأبقار حيث توجد مشارب المياه خارج الحظيرة هذه.
2- الحظائر المغلقة: وهي الحظائر التي تبنى من جدران من البلوك أو من الأحجار أو غيرها وتوجد بها نوافذ للتهوية والإضاءة ويتم خدمة الأبقار داخل الحظيرة هذه حيث ينفذ معلف ومشرب للمياه ويتم تنفيذ ممرات داخلية لتزويد المعالف بالعلف المناسب.
كما ويتم تنفيذ ممرات أخرى للتنظيف حيث يتم تنظيف الحظيرة من بقايا الأبقار (روث، بول) حيث ينفذ مجرى للبول ويعطى ميل مناسب.
ويتم التخلص من الروث بواسطة آلة خاصة إلى خارج الحظيرة حيث يتم تجميعه ثم يتم التخلص منها بواسطة السيارات إلى خارج المنطقة.
كما وتقسم الحظائر أيضاً إلى نوعين وذلك بحسب نوعية الأبقار من حيث الاستفادة منها:
1- إنشاء حظائر الأبقارة الحلوب: من أهم المتطلبات الضرورية لهذه الحظائر تواجد غرفة صغيرة بأبعاد 2× 2 م لوضع آلات حلب الأبقار والتي هي عبارة عن محرك لشفط الحليب عن طريق التمديدات المتصلة والمؤلفة من قساطل 1/4-1/2 إنش حيث يتفرع بأنبوب فرعي لآلة الحلب الخاصة بكل بقرة.
2- إنشاء حظائر تسمين العجول: تلغى في هذه الحظائر غرفة آلات الحلابة وكذلك غرفة الولادة وتنفذ تقريباً مثل حظيرة الأبقار الحلوب، وذلك من حيث مواقف الأبقار وبناء المعالف والمشارب اللازمة، وكذلك من حيث تقسيم الحظيرة إلى قسمين بواسطة ممر تقديم العلف ، القسم الأول للأبقار الكبيرة سواء كانت أبقار حلوب أو أبقار للتسمين أما القسم الثاني فيتم الاستفادة منه في تربية العجول الرضيعة والأبقار الصغيرة.
التخلص من روث الأبقار:
تعتبر مسألة صرف روث الأبقار والتخلص من فضلاتها داخل الحظيرة من الأمور الهامة والضرورية ، لذلك فإن تنفيذ المصارف ذات الميول المناسبة والتي تحقق جريان البول من مواقف الأبقار إلى ممر التنظيف حيث ينفذ مصرف طولي يمتد إلى خارج الحظيرة ويعطي ميلاً مناسباً لتحقيق جريان البول بشكل طبيعي.
لذلك يتم تنفيذ ميل عرضي في موقع موقف الأبقار مقدار 2% باتجاه منطقة التنظيف التي تقع على منسوب أدنى من منسوب موقف الأبقار بمقدار 15 سم، وبالتالي فإن هذا الممر ينفذ في وسطه تقريباً مصرف مكشوف حيث ينفذ ميول على جانبي المصرف وباتجاه مقداره 2% – 5% أيضاً ويغطى المصرف المذكور بغطاء من مصبعات معدنية وإطار من زوايا، حيث يعمل له ميل طولي يساعد على جريان الفضلات السائلة إلى خارج الحظيرة.
أما بالنسبة لروث الأبقار فيتم التخلص منه بواسطة آلة التنظيف الخاصة حيث يمكن أن تكون جرافة صغيرة ونقل هذا الروث إلى مكان تجمع الروث ليصار إلى التخلص منها عن طريق نقلها إلى أماكن خاصة بواسطة سيارة ناقلة حيث يمكن الاستفادة منه في أغراض الزراعة.
تزويد الأبقار بالماء الصالح للشرب:
من الضروري جداً تزيد الأبقار بالماء الصالح للشرب، حيث يتم تنفيذ مشارب للمياه بالقرب من المعالف وعلى ارتفاع 60 سم من سطح موقف الأبقار ويتم جريان مياه الشرب إلى المشرب من الخزان العلوي الموضوع فوق مبنى الحظيرة، أو عن شبكة المياه الرئيسية، ومن ميزات المشرب هذا أنه يعمل بشكل آلي.
ويرتفع المعلف عن أرضية الموقف هو بدوره مقدار 20 سم، ويمكن تنفيذ مشرب واحد عند المعلف لكل بقرة، أو مشرب واحد لكل بقرتين مشتركتين.
تغذية الأبقار:
لابد من تنفيذ مخزن بالقرب من الحظيرة لخزن العلف، الغذاء المناسب للأبقار، ويمكن أن تكون أبعاد المخزن هذا 7 × 8 م له باب خارجي يتم عن طريقه إدخال العلف وتخزينها ضمن شروط صحية وبطريقة نظامية أيضاُ بحيث يسهل استخدامها وتقديمها للأبقار بخواصها وصلاحيتها لتغذية الأبقار.
ويتم تنفيذ باب داخلي من الحظيرة إلى المخزن عبر ممر تقديم العلف والذي يقع بين معلفين جانبيين ، أحدهما للأبقار الكبيرة والآخر للأبقار الصغيرة، ويمكن استخدام عربات خاصة في حمل العلف وتزويده بالمعالف.
العناية بالأبقار الصغيرة:
تتم العناية بالأبقار الصغيرة المولودة حديثاً أما عن طريق تنفيذ مواقف خاصة لها، ولكن بأبعاد أصغر وخاصة ، وأما عن طريق تنفيذ بركس خاص لعجل رضيع نقال من أرضية من الخشب بينها فراغات 2 سم ومن جدران من الخشب أو من الشبك المعدني.
أما بالنسبة لمواقف الأبقار الصغيرة فيمكن تنفيذها مقابل مواقف الأبقار الصغيرة فيمكن تنفيذها مقابل مواقف الأبقار الكبيرة على الجانب الآخر ممر تقديم العلف.
وبك لذت,,
فنجني مما يؤذيني,,
أنت حسبي ونعم الوكيل …
اللهم أرضني بقضائك ,,
وقنعني بعطائك ,,
واجعلني من أوليائك ,,,,
بصراحه يقولون ان الخير في البقر
ومع اني مب من هوات البقر وتربيتهن
بس من المدمنين على البانهن الطبيعيه وسمنهن
شكرا على هذه المشاركه
والله يعطيج العافيه
تقبلى مرورى
حضوووور ودخوووول وتشجيع مميز
مقدمة:
هنالك بعض الشروط الفنية الضرورية والأساسية التي يجب اتباعها ومراعاتها من قبل المزارع الذي يريد بناء حظيرة أبقار في مزرعته، سواء كانت حظيرة أبقار حلوب ، أو حظيرة عجول يراد تسمينها.
فمن الضروري جداً تأمين التهوية الكافية والإضاءة المناسبة في الحظيرة كذلك من الضروري جداً حصول الحظيرة هذه على أكبر كمية من الدفء من أشعة الشمس بالإضافة إلى حماية الحظيرة هذه من الرياح الشديدة والبرودة في فصل الشتاء خاصة.
اختيار موقع الحظيرة:
1- أن تختار الحظيرة من حيث موقعها العام بشكل تكون بعيدة عن المنطقة السكنية.
2- أن تفصل الحظائر عن بعضها منعاً من انتشار الأمراض والأوبئة.
3- أن تبنى الحظيرة من الجهة التي تسمح بدخول أشعة الشمس إلى داخلها لتأمين الضوء والإنارة إضافة إلى الدفء.
4- أن تبنى الحظيرة بشكل معاكس لهبوب الرياح ويفضل إنشاء مصدات للرياح وخاصة في حالة اختيار الحظيرة المفتوحة.
لذلك فعندما يريد المزارع إنشاء حظيرة أبقار في مزرعته وبعد اختياره للموقع المناسب والمحقق للشروط المطلوبة والتي تؤمن راحة الأبقار وتضمن صحتها وتمنع عنها الأمراض والأوبئة التي كثيراً ما يتعرض لها البقر، عليه أولاً الاستفادة من موقع البناء من المواد المحلية المتواجدة بالجوار واللازمة لاستخدامها في بناء الحظيرة، والتي يمكن أن تكون أحجار وطين، أو بلوك وطوب من أجل جدران الحظيرة، ويمكن أن تكون من البيتون والبيتون المسلح، أما بالنسبة لأسقف الحظيرة فيمكن أن تكون من جوائز خشبية (مورين) أو من جوائز معدنية (زوايا، مجاري ،مقاطع مختلفة..) ويمكن الاستفادة أيضاً من القساطل المعدنية من الحديد الأسود حيث تغطى بألواح من الاترنيت أو التوتياء أو غيرها .
كما يمكن أن تبنى الحظيرة من قساطل معدنية للأعمدة وللأسقف وتغطى بألواح الأترنيت، ويمكن أن تبنى من البيتون المسلح.
وتقسم الحظائر إلى نوعين من حيث شكلها:
1- الحظائر المفتوحة: وهي الحظائر التي بشكل مظلة مؤلفة من أعمدة معدنية وأسقف معدنية وألواح من الاترنيت، وفي هذه الحالة يمكن أن يوجد مسرح للأبقار حيث توجد مشارب المياه خارج الحظيرة هذه.
2- الحظائر المغلقة: وهي الحظائر التي تبنى من جدران من البلوك أو من الأحجار أو غيرها وتوجد بها نوافذ للتهوية والإضاءة ويتم خدمة الأبقار داخل الحظيرة هذه حيث ينفذ معلف ومشرب للمياه ويتم تنفيذ ممرات داخلية لتزويد المعالف بالعلف المناسب.
كما ويتم تنفيذ ممرات أخرى للتنظيف حيث يتم تنظيف الحظيرة من بقايا الأبقار (روث، بول) حيث ينفذ مجرى للبول ويعطى ميل مناسب.
ويتم التخلص من الروث بواسطة آلة خاصة إلى خارج الحظيرة حيث يتم تجميعه ثم يتم التخلص منها بواسطة السيارات إلى خارج المنطقة.
كما وتقسم الحظائر أيضاً إلى نوعين وذلك بحسب نوعية الأبقار من حيث الاستفادة منها:
1- إنشاء حظائر الأبقارة الحلوب: من أهم المتطلبات الضرورية لهذه الحظائر تواجد غرفة صغيرة بأبعاد 2× 2 م لوضع آلات حلب الأبقار والتي هي عبارة عن محرك لشفط الحليب عن طريق التمديدات المتصلة والمؤلفة من قساطل 1/4-1/2 إنش حيث يتفرع بأنبوب فرعي لآلة الحلب الخاصة بكل بقرة.
2- إنشاء حظائر تسمين العجول: تلغى في هذه الحظائر غرفة آلات الحلابة وكذلك غرفة الولادة وتنفذ تقريباً مثل حظيرة الأبقار الحلوب، وذلك من حيث مواقف الأبقار وبناء المعالف والمشارب اللازمة، وكذلك من حيث تقسيم الحظيرة إلى قسمين بواسطة ممر تقديم العلف ، القسم الأول للأبقار الكبيرة سواء كانت أبقار حلوب أو أبقار للتسمين أما القسم الثاني فيتم الاستفادة منه في تربية العجول الرضيعة والأبقار الصغيرة.
التخلص من روث الأبقار:
تعتبر مسألة صرف روث الأبقار والتخلص من فضلاتها داخل الحظيرة من الأمور الهامة والضرورية ، لذلك فإن تنفيذ المصارف ذات الميول المناسبة والتي تحقق جريان البول من مواقف الأبقار إلى ممر التنظيف حيث ينفذ مصرف طولي يمتد إلى خارج الحظيرة ويعطي ميلاً مناسباً لتحقيق جريان البول بشكل طبيعي.
لذلك يتم تنفيذ ميل عرضي في موقع موقف الأبقار مقدار 2% باتجاه منطقة التنظيف التي تقع على منسوب أدنى من منسوب موقف الأبقار بمقدار 15 سم، وبالتالي فإن هذا الممر ينفذ في وسطه تقريباً مصرف مكشوف حيث ينفذ ميول على جانبي المصرف وباتجاه مقداره 2% – 5% أيضاً ويغطى المصرف المذكور بغطاء من مصبعات معدنية وإطار من زوايا، حيث يعمل له ميل طولي يساعد على جريان الفضلات السائلة إلى خارج الحظيرة.
أما بالنسبة لروث الأبقار فيتم التخلص منه بواسطة آلة التنظيف الخاصة حيث يمكن أن تكون جرافة صغيرة ونقل هذا الروث إلى مكان تجمع الروث ليصار إلى التخلص منها عن طريق نقلها إلى أماكن خاصة بواسطة سيارة ناقلة حيث يمكن الاستفادة منه في أغراض الزراعة.
تزويد الأبقار بالماء الصالح للشرب:
من الضروري جداً تزيد الأبقار بالماء الصالح للشرب، حيث يتم تنفيذ مشارب للمياه بالقرب من المعالف وعلى ارتفاع 60 سم من سطح موقف الأبقار ويتم جريان مياه الشرب إلى المشرب من الخزان العلوي الموضوع فوق مبنى الحظيرة، أو عن شبكة المياه الرئيسية، ومن ميزات المشرب هذا أنه يعمل بشكل آلي.
ويرتفع المعلف عن أرضية الموقف هو بدوره مقدار 20 سم، ويمكن تنفيذ مشرب واحد عند المعلف لكل بقرة، أو مشرب واحد لكل بقرتين مشتركتين.
تغذية الأبقار:
لابد من تنفيذ مخزن بالقرب من الحظيرة لخزن العلف، الغذاء المناسب للأبقار، ويمكن أن تكون أبعاد المخزن هذا 7 × 8 م له باب خارجي يتم عن طريقه إدخال العلف وتخزينها ضمن شروط صحية وبطريقة نظامية أيضاُ بحيث يسهل استخدامها وتقديمها للأبقار بخواصها وصلاحيتها لتغذية الأبقار.
ويتم تنفيذ باب داخلي من الحظيرة إلى المخزن عبر ممر تقديم العلف والذي يقع بين معلفين جانبيين ، أحدهما للأبقار الكبيرة والآخر للأبقار الصغيرة، ويمكن استخدام عربات خاصة في حمل العلف وتزويده بالمعالف.
العناية بالأبقار الصغيرة:
تتم العناية بالأبقار الصغيرة المولودة حديثاً أما عن طريق تنفيذ مواقف خاصة لها، ولكن بأبعاد أصغر وخاصة ، وأما عن طريق تنفيذ بركس خاص لعجل رضيع نقال من أرضية من الخشب بينها فراغات 2 سم ومن جدران من الخشب أو من الشبك المعدني.
أما بالنسبة لمواقف الأبقار الصغيرة فيمكن تنفيذها مقابل مواقف الأبقار الصغيرة فيمكن تنفيذها مقابل مواقف الأبقار الكبيرة على الجانب الآخر ممر تقديم العلف.
م ن
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلالة الحوريات
تسلم ياخوي على المعلومات الطيبة
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلهوب
يعطيك الف عافية ولاتحرمنا من مواضيع مميزه بهالشكل
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك الأبيض
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muwad3
جزاك الله خير
شكراً للتوضيح |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rak army
مشكور اخوي ع الطرح المميز و المعلومات القيمه
|
اخواني الافاضل والكرام
شاكر حضوركم ومشاركتكم بالموضوع والله يسلمكم ما عليكم قصور
تحياتي للجميع
ويحتاحه الكثير من الناس
افكر اسوي لبقرتيه حظيره
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمه
بصراحه طرح متميز
ويحتاحه الكثير من الناس افكر اسوي لبقرتيه حظيره |
وشاكر حضورج ومشاركتج الطيبة بالموضوع
تحياتي اخي الكريمه
تعريف المرض:-
يعرف هذا المرض بحمى القراد لأنه ينتقل بسبب رئيسي عن طريق القراد في المزارع الى الابقار
و يسببه نوعين من طفيل البابزيا وهما :-
Babesia bovis and Babesia bigemina
و يتميز بالحمى، الصفرة و البول المدمم و اخيرا النفوق.
طرق إنتقال المرض :-
1- ينتقل الطفيل عبر العائل المرضي الوسيط وهو القراد.
2- و أيضاً إستعمال الإبر في الحيوانات المريضة ثم السليمة له دور نسبي في نقل المرض .
لذلك يعتبر المرض معدي بشكل ثانوي
حيث أنه ينتقل في القطيع رأس وراء الأخر
إذا لم تتم الإحطياطات الواجبة لمنع إنتشار المرض.
ألاعراض المرضية :-
تفسير الاعراض المرضية:
إن البابزيا هي طفيل دموي يعيش داخل كريات الدم الحمراء
ويسبب تلف هذه الكريات وبالتالي يعمل على إنحلال هذه الكريات الحمراء
وينطلق الهيموجلوبين في الدم وينزل بالتالي في البول .
1- اليرقان أو إصفرار كافة الأغشية المخاطية خاصة منطقة الحيا عند البقرة و الأغشية المخاطية حول العيون ,
ومن هذه الأعراض جاءت كلمة الصفيرة كتعريف للمرض .
2- إرتفاع في درجة حرارة الحيوان تصل من 40- 41.5 درجة مئوية .
3- إنقطاع الحيوان عن الأكل في معظم الحالات مع إنعدام حركة الكرش .
4- لون البول يصبح محمراً في معظم الحالات
لنزول الهيموجلوبين الناتج من انحلال كرات الدم الحمراء في البول.
5- نزول مفاجيء وسريع للحليب عند البقرة تصل الى الصفر كثيراً .
6- قد يتحول براز البقرة { السواد } إلى اللون الأسود غالباً .
7- في الحالات التي يتم التأخير فيها بعلاج الحيوان الحامل
يمكن أن تطرح البقرة جنينها بسبب الحرارة العالية .
الصفة التشريحية:
تضخم فى الطحال- امتلاء المثانة ببول مدمم- صفراء
التشخيص:
1- الاعراض المرضية و الصفة التشريحية.
2- فحص شريحة دم مجهريا بعد صبغها .
العلاج والوقاية :
1- القضاء على القراد في المزارع باستعمال المبيدات بشكل دوري
خاصة في فترات الصيف الذي يتكاثر به القراد بشكل جيد .
2- إن استعمال الاميدوكارب Imidocarb في العلاج و الوقاية من المرض
أعطت نتائج جيدة في الحد من انتشار المرض في القطيع الذي تظهر فيه الإصابات .
3- اعطاء دايمينازين Dimensan .
4- اعطاء خافضات الحرارة للحد من خطر ارتفاع الحرارة السريع على الحيوان .
5- عندما يمر الحيوان بمرحلة المرض فإن جسمه
يستعد أكثر للإصابات الثانوية بميكروبات أخرى
لذلك يفضل إعطاء مضاد حيوي لمنع العدوى الثانوية.
6- إن البابزيا تسبب انحلال لكرات الدم الحمراء
وهذا يسبب نقص في الحديد
لذلك يفضل إعطاء فيتامينات و املاح معدنية لدعم الحيوان.
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MR_BJ
مشكور على الموضوع
|
بارك الله فيك
تحياتي الغالي
تقييم السلالات الأجنبية ( الجيرسي ، الفريزيان ) من حيث الإنتاجية والأقلمة على الظروف المحلية.
أهداف البحث:
تشتمل أهداف هذا البحث على الآتي:
1. دراسة صفات إنتاجية الحليب من السلالات الأجنبية تحت ظروف السلطنة المحلية ومقارنة هذه الصفات بمثيلاتها في الموطن الأصلي لهذه السلالات.
2. دراسة صفات وإنتاجية الألبان من السلالات الأجنبية تحت ظروف السلطنة ومقارنتها بإنتاجية السلالات المحلية.
3. متابعة إنتاجية السلالات الأجنبية لعدة أجيال وتحديد ما إذا كان هنالك تأثير ملحوظ للبيئة العمانية على نسل هذه السلالات.
النتائج التي تم الحصول عليها:
يوضح الجدول (1) التالي معدلات النمو ومتوسطات الاوزان للجيرسي والفريزيان والمحلي
عمر الفطام ( جيرسي ، فريزيان ) = 45 يوم
عمر الفطام ( المحلي ) = 90 يوم
تم تقييم هذه السلالات بالسلطنة وهي سلالات من مناطق معتدلة تتميز هذه الابقار بقدرتها في انتاج الحليب بكميات عالية تصل 8.7 لتر في الجيرسي 11.66 لتر للفريزيان بينما في السلالة المحلية 1- 1.5 لتر في اليوم. أوضحت النتائج على سلالة الفريزيان تأثرها الملحوظ في البيئة الحارة بالسلطنة خاصة في فصل الصيف حيث قلت كمية أدرار الحليب الي النصف بينما في الجيرسي فقد كان تأثرها أقل من الفريزيان . استجلبت هذة الابقار الى السلطنة ليتم تهجين السلالة العمانية بهده السلالات لزيادة كمية الالبان
دراسة التحسين الوراثي بتضريب الأبقار المحلية (الباطنة) مع أبقار جيرسي للحصول على الجيل الأول F1 والجيل الثاني F2 والجيل الثالثF3 ودراسة الصفات الانتاجية في هذه الهجن.
اهداف البحث:
ان هدف هذا البحث هورفع انتاجية الابقار المحلية بتضريبها مع ثيران الجيرسي ودراسة التحسين الوراثي في انتاجية الالبان لهجين الجيل الاول والثاني والثالث.وإمكانية تربية هذه الهجن في البيئة العمانية
النتائج التي تم الحصول عليها :
نتائج ابحاث تقييم الخصائص الانتاجية للسلالة المحلية مقارنة بالسلالات الاجنبية واثر التهجين على انتاجية الخليط (جيل اول) بين السلالة المحلية وبعض السلالات الاجنبية.
جدول (2) يوضح اوزان سلالة الابقار البلدية مقارنة مع بعض السلالات الاجنبية والخليط (جيرسي× محلي) من الميلاد وحتى عمر 15 شهرا ، ومعدلات النفوق للسلالات المختلفة .
الواضح من جدول (2) إن السلالة المحلية اقل وزنا (اصغر حجما) عند الميلاد وفي مراحل النمو المختلفة واقل نموا ايضا في مراحل النمو المختلفة من الميلاد وحتى النضج الجنسي (عمر 15 شهرا). ايضا توضح النتائج ان التهجين بين السلالة المحلية والسلالة الاجنبية (سلالة الجيرسي) نتج منه زيادة ملحوظة في وزن الميلاد (يقدر بـ15% في الخليط مقارنة مع البلدي) ، وزن الفطام، الوزن عند عام والوزن عند 15 شهرا كما نتج منه زيادة ملحوظة في معدل النمو اليومي (من الفطام حتى عمر 15 شهرا) تقدر بحوالي 34% في الخليط مقارنة بالبلدي. النتائج توضح ان السلالة البلدية كانت اقل نفوقا في مرحلة النمو من الميلاد وحتى الفطام مقارنة مع السلالات الاجنبية والملاحظ ان التهجين قلل بصفة ملحوظة في معدل النفوق في الخليط مقارنة مع السلالات النقية الاجنبية. كخلاصة النتائج توضح صغر حجم الابقار البلدية، وضعف معدل نموها مقارنة مع السلالات الاجنبية مع اقلمتها الجيدة للظروف البيئة (ممثلة في قلة معدل النفوق للمواليد) ايضا التهجين كان فعالا في زيادة معدل النمو اليومي في كل مراحل النمو المختلفة.
خصائص انتاج الحليب في السلالة المحلية مقارنة مع السلالات الاجنبيةوالخليط(محلي×جيرسي).
الواضح من النتائج (جدول 3) ان انتاجية الحليب في الابقار المحلية ضعيفة مقارنة مع السلالات الاجنبية ولكن كمية الدسم في الحليب عالية. الابقار المحلية اكثر خصوبة واحتاجت لتلقيحات اقل من الاجنبية. كان التهجين فعالا جدا في زيادة انتاجية الحليب حيث تضاعف لاكثر من خمسة مرات، ايضا زادت نسبة الدهن في حليب الخليط مقارنة مع الجيرسي . كانت هذه الدراسة هي القاعدة التي استند عليها مشروع التلقيح الاصطناعي في استعمال السائل المنوي للجيرسي لتحسين نسل الابقار المحلية.
جدول (3) خصائص انتاج الحليب في السلالة المحلية للابقار مقارنة مع السلالات الاجنبية والخليط جيل اول (جيرسي×بلدي)
دراسة التحسين الوراثي بتضريب الأبقار المحلية ( الباطنة) مع أبقارAMZ (باستعمال السائل المنوي المجمد) للحصول على الجيل الأول F1 والجيل الثاني F2 ودراسة الصفات الانتاجية في هذه الهجن.
أهداف البحث:
هدف هذا البحث هو تضريب الابقار المحلية (الباطنة) مع ثيرانAMZالاسترالية ودراسة التحسين الوراثي في انتاجية الالبان لهجين الجيل الاولى الى الثالث.والاستفادة من هذه الهجن في إنتاجية الالبان وقدرتها على تحمل الظروف المناخية للسلطنة.
النتائج التي تم الحصول عليها :
الجدول (4) يوضح متوسط إنتاجية هجين الزيبو الأسترالية مع المحلي (AMZxL) وذلك لعدد خمسة مواسم إنتاجية .
بلغت جملة الإنتاج الموسمي لهجين AMZxL الى 1726.9 لتر كما بلغت طول فترة إدرار الحليب 250 يوم لهجين AMZxL وكان المتوسط اليومي لإنتاج الحليب هو 7.0 لتر. فيما وصل المعدل اليومي لنمو الذكور من الميلاد الى عمر سنة 607 جرام لهجين AMZxL، بينما وصل المعدل اليومي لنمو الإناث من الميلاد الى عمر سنة 474 جرام لهجين AMZxL. بلغت أقصى إنتاجية لهجين AMZxL الى 11.8 لتر / اليوم ومن ناحية اخرى فان هجين ال AMZxL لم يواجه أي مشاكل فيما يختص بأقلمتها على الجو الحار أو مقاومتها للظروف البيئية المحلية علما بأن أصول هذه السلالة هي من تهجين سلالة الجيرسى من سلالات الزيبو المعروفة بتحملها للجو الحار .
جدول (4) إنتاجية الجيل الأول لهجين الزيبو الأسترالية (AMZxL)خلال عام 2024 م
دراسة التحسين الوراثي بتضريب الأبقار المحلية (الباطنة) مع أبقار الكنانة(باستعمال السائل المنوي المجمد) للحصول على الجيل الأول F1 ودراسة الصفات الانتاجية في هذه الهجن.
أهداف البحث:
ان هدف هذا البحث هو تضريب الابقار المحلية (الباطنة) مع ثيران من سلالة الكنانة ودراسة التحسين الوراثي في انتاجية الالبان لهجين الجيل الاول.وامكانية تربية هذه الحيوانات بالسلطنة.
النتائج التي تم الحصول عليها :
يوضح الجدول (5) التالي وزن الخليط بين السلالة السودانية (الكنانة) مع السلالة العمانية في مراحل مختلفة ومعدل النمو في كل مرحلة.
دلت النتائج ان الخليط (بلدي & كنانة ) تفوق على البلدي بمعدل نمو للذكور من الولادة الى عمر سنة 490 جرام /اليوم مقابل 373 جرام /اليوم للبلدي . وتتميز هذة السلالة بالقدرة على تحمل الظروف المناخية الحارة والرطبة بالسلطنة.
دراسة التحسين الوراثي بتضريب الأبقار المحلية (الباطنة) مع أبقار الفريزيان للحصول على الجيل الأول F1 ودراسة الصفات الإنتاجية في هذه الهجن.
أهداف البحث:
ان هدف هذا البحث هو تضريب الابقار المحلية مع ثيران سلالة الفريزيان ودراسة التحسين الوراثي في انتاجية الالبان لهجين جيل الاول والثاني.ودراسة العوامل البيئة وتاثيرها على هذه الهجن في انتاجية الالبان بالمقارنة مع الابقار المحلية .
النتائج التي تم الحصول عليها :
دلت النتائج على زيادة في معدل انتاج الحليب في الخليط (جيل اول ) 6.9 لتر في اليوم مقارنة مع المحلي 1.6 لتر، كما دلت النتائج في اكثر من حالة على شراسة الهجين وصعوبة الحلب وايضا صعوبة الولادة بسبب كبر حجم المولود . كما اوضحت النتائج على تحمل الهجين للظروف المناخية للسلطنة
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة net3040
تسلم على المعلومات المفيدة للمربين
وما قصرت بارك الله فيك أخوي : ارق النوم
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك الأبيض
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bu khalid
تسلم ياخوي على الموضوع
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلباوي99
يعطيك الف عافية ولاتحرمنا من مواضيع مميزه بهالشكل ,,, فى أنتظار الجديد والمميز ,,,,
|
الإسعاف: تحسين نوع العلف والمأوى ويجب أن تكون العليقة غنية بالبروتين والفيتامينات والنشويات والأملاح المعدنية ويجب تقليب الحيوان /2-3 / يومياً وتغير وضعية رقوده. ويستدعى الطبيب البيطري لإعطاء الحيوان العلاج المناسب.
2- الطلق المبكر: ويحدث نتيجة إصابة البقرة بصدمة على بطنها أو وقوعها المفاجئ أو تناول كميات من العلف السيء أو البارد وكذلك إذا شربت البقرة ماء مثلج أو بارد ويلاحظ اضطراب الحيوان وينظر للخلف ويبدأ بالتبول وإخراج البراز بشكل مستمر، وأحياناً يظهر من الفتحة التناسلية قطع من اعضاء الجنين والمشيمة.
ينصح عند بدء الطلق المبكر وضع الحيوان في مكان هادئ وإعطاء البقرة 800 غرام كحول 40% ويستدعى الطبيب البيطري.
3- الإجهاض : وهناك الإجهاض الناتج عن مرض ساري والإجهاض العادي وأحياناً يموت الجنين في رحم الأم دون أن يطرح للخارج ويجف ( وتسمى هذه الحالة التحنط).
الأعراض: يلاحظ اضطراب البقرة وترقد ثم تقف فجأة مع طلق مؤلم ومن ثم السوائل الممتزجة بالدم من الفتحة التناسلية وبعدها يتم طرح الجنين. يمكن أن يحدث الإجهاض بسبب أحد الأمراض السارية التي تصيب الأبقار ( مرض الإجهاض الساري) الحمى القلاعية الجمرة الخبيثة الفيبريوزيس ، الترايكوموناس أو بأحد الأسباب التالية: كتناول الحيوانات العلف غير الجيد أو تناول المواد السامة شرب الماء البارد أو صدمة على بطن الحيوان. ويمكن أن يطرح الجنين قبل موعد الولادة بحوالي 20-30 يوم نتيجة للتغذية السيئة والبيئة غير المناسبة.
وعند ظهور أعراض الإجهاض يجب عزل البقرة فوراً ويعقم المكان الذي كانت فيه وتزال الفرشة وترسل عينة دم مع الجنين إلى المخابر البيطرية لمعرفة سبب الإجهاض. ويستدعى الطبيب في كل الأحوال ليقوم بمعالجة البقرة المجهضة ومساعدتها.
4- هبوط الرحم والمهبل: يحدث هبوط المهبل قبل الولادة بأيام قليلة وأحياناً بعد الولادة العسرة يحدث هبوط الرحم. ويجب استدعاء الطبيب البيطري فوراً ليقوم بالمعالجة . ويجب تأمين الجو الهادئ والمكان النظيف للحيوان ريثما يحضر الطبيب.
5- احتباس المشيمة : وهو عدم هبوط المشيمة بعد خروج الجنين من المجاري التناسلية وبقاؤها ملتصقة بجدار الرحم. ويحدث ذلك بسبب عدم تسيير الحيوان في فترات الحمل الأخيرة (الشهر الأخير من الحمل) وإعطائه العليقة غير الغنية بالفيتامينات والأملاح، أو الطلق الضعيف أثناء الولادة، وعسر الولادة أو انقباض عنق الرحم وإغلاقه بشكل مبكر وبعد بقاء المشيمة في الرحم أكثر من 16 ساعة تبدأ بالتفسخ ويؤدي ذلك إلى التهاب الرحم وتسمم الجسم وبعدها ينفق الحيوان.
الإسعاف الأولي : ينصح بإعطاء 400 غ سكر محلول في 2 ليتر ماء ساخن للبقرة الواحدة ، أو إعطائها 2-3 ليتر من السوائل الجنينية التي يمكن جمعها أثناء الولادة. وفي حال احتباس المشيمة يستدعى الطبيب البيطري لاستئصالها.
6- التهام المشيمة من قبل الحيوان : يحدث هذا أحياناً وعندما لايراقب الحيوان بشكل جيد أثناء الولادة ومابعدها وحتى سقوط المشيمة. وعندما تلتهم البقرة المشيمة تصاب بعسر الهضم فلذلك ينصح بسقيها المواد المسهلة الملحية (الملح الإنكليزي) كغ واحد تقريباً في محلول في 7-8 ليتر ويقلل المقنن العلفي.
7- شلل مابعد الولادة: يحدث هذا المرض بعد الولادة مباشرة عند الأبقار عالية الإدرار والتي تربي في شروط سيئة ( تغذية وإيواء غير جيدين) ويكون بسبب نقص الكالسيوم في جسم الحيوان.
الأعراض: التعب الشديد وارتخاء القوائم الخلفية ورقود الحيوان مع انخفاض درجة حرارته ويفقد الوعي والإحساس.
الإسعاف: يجب استدعاء الطبيب البيطري فوراً وسريعاً ليقوم بالمعالجة.
8- التهاب الضرع عند الأبقار: تصاب بالتهاب الضرع عادة الأبقار في الأشهر الأولى بعد الولادة ويكون الالتهاب إما حاداً أو مزمناً ويصاب ربع واحد أو إثنان أو ثلاثة أو الضرع كاملاً.
وينتج عن ذلك بسبب الميكروبات التي تنتقل للضرع عن طريق مجاري الحليب من الوسط الخارجي نتيجة عدم غسل الضرع بالماء الساخن قبل الحلابة أو الحلابة السيئة وترك كمية من الحليب في الضرع. كما ويصاب الضرع بالالتهاب نتيجة للأمراض المعدية كالسل والحمى القلاعية والجدري والأكتينوميكوز.
الأعراض: تورم الربع المصاب ويصبح ملمسه قاسياً مع تغيير في لون الحليب ونوعيته ورائحته وارتفاع درجة حرارة الجسم وفقدان الشهية.
الإسعاف الأولي: يجب عزل الحيوان المصاب فوراً ويحلب الضرع المصاب كل 2-3 ساعات ويستدعى الطبيب للمعالجة .
