الوسم: المزارعين

«خدمات المزارعين» يستعرض نموذجاً للمزارع المتكاملة في «المنطقة الغربية»

مختص يقدم شرحاً حول مزايا المزرعة المتكاملة (من المصدر)

تاريخ النشر: الخميس 21 مارس 2024

المصدر:

• أحمد هاشم ــ أبوظبي

التاريخ: 19 نوفمبر 2024

ألالحوم الأغنام والماعز متوافرة على مدار الأسبوع. من المصدر

بدأ مركز خدمات المزارعين في أبوظبي بيع لحوم ماشية محلية لمربين مواطنين في المنافذ التابعة لها في أبوظبي والعين والمنطقة الغربية، وبأسعار تتوافق مع معروض اللحوم الأخرى، وقال المدير التنفيذي للمركز، كريستوفر هرست، لـ«الإمارات اليوم»، إن اللحوم من الأغنام والماعز متوافرة على مدار الأسبوع في المنافذ التي أعيد افتتاحها في سوق الميناء الرئيس، ومنفذي الشهامة وبني ياس، والجيمي في العين، ومدينة زايد بالمنطقة الغربية.
وأكد أن تلك المنافذ خضعت للتجديد، وجاري العمل على تجديد منافذ أخرى في منطقتي المرور والخالدية وسوق مدينة زايد داخل جزيرة أبوظبي، موضحاً حرص المركز على أن تكون الأسعار تنافسية، لضمان تحقيق أفضل دخل للمواطنين.
وقال إن المركز يستقبل الماشية من المربين المواطنين، ويقوم بذبحها وتقطيعها وعرضها للبيع، لافتاً إلى وجود أنواع النعيمي والنجدي والمهجن من اللحوم المحلية العربية التي تربى في مزارع المواطنين، إذ افتتح المركز خدمات، أخيراً، سوقين لبيع المواشي المحلية، الأول ينتظم بصورة دائمة في منطقة الهير بالعين، والثاني مؤقتاً بجوار المسلخ الرئيس بمنطقة بني ياس في أبوظبي، ويتيح السوقان لأصحاب المواشي من الذين يتمتعون بعضوية المركز الفرصة لبيع ما لديهم من ماعز وأغنام، فضلاً عن الجِمال والأبقار مباشرةً للمستهلكين.
ويتسع سوق الهير لـ‬1200 رأس ماشية، و‬60 رأساً من الجمال والبقر، إذ أتاح المركز حجز حظائر في السوق مجاناً لأعضائه، إذ تتسع الحظيرة الواحدة لنحو ‬50 رأساً من الماشية، أو ‬10 رؤوس من البقر أو الجمال، أما سوق بني ياس فيتم حجز الحظائر مقابل رسوم رمزية قيمتها ‬30 درهماً للحظيرة الواحدة.
وأضاف أن تجربة إقامة أسواق مؤقّتة لبيع المواشي المحلية تعكس مدى حاجة مربي الثروة الحيوانية لسوق دائم يوفّر لهم منفذاً لبيع ما لديهم من مواشٍ بصورة منتظمة ودائمة، لافتاً إلى أن المركز يهدف من إقامة سوق الهير إلى تلبية الحاجة لسوق دائمة للبيع والشراء من دون الحاجة إلى دفع عمولات للوسطاء والسماسرة، حيث إن بيع المواشي من غير وسيط سيؤمن لهم عائداً أفضل.

تحيتي ،،،

استحوذ مركز بيع مستلزمات الإنتاج الزراعي في غياثي بالمنطقة الغربية على الحصة الأكبر من مبيعات المراكز حيث سجل مبيعات بلغت نسبتها نحو 80 بالمائة من إجمالي المبيعات في المنطقة الغربية كما سجل نمواً بنسبة 32% في مبيعات شهر أكتوبر مقارنة مع بمثيلاتها في شهر سبتمبر، لترتفع المبيعات من 161,2 طن إلى 212,5 طن خلال شهر أكتوبر حيث يعتبر هذا النمو بمثابة طفرة كبيرة للمركز ارتفاعاً ضخماً بالنسبة للمركز الذي تم افتتاحه منذ أشهر قليلة.

وقد قال كريستوفر هرست الرئيس التنفيذي لمركز خدمات المزارعين: "يجني المزارعون العديد من الفوائد نتيجة لاعتمادهم على هذه الأعلاف في تغذية الحيوانات التي يربونها في مزارعهم أو عزبهم ، ففضلاً عن كونها جيدة جداً لنمو الحيوان واحتوائها على نسب عالية من الألياف مقارنة بالحشائش المجففة، فهي توفر لهم الكثير من المال حيث تباع بأسعار منافسة مقارنة بالأسعار بأسعار الحشائش الجافة.

أضاف أن المزارعين ومربي الثروة الحيوانية الذين لا تكفيهم حصة الأعلاف الموزعة من خلال جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية يمكنهم الاعتماد على مركز خدمات المزارعين الذي يمكنهم توفير أية كميات إضافية تلبي احتياجاتهم، مشيراً إلى أنه تتوفر لدى مراكز بيع مستلزمات الإنتاج الزراعي التابعة للمركز الأعلاف بنوعيها الكامل والمركز، حيث ستباع بأسعار رمزية بقيمة 15 درهماً لكيس العلف الكامل سعة 25 كيلوجراماً، و20 درهماً لكيس العلف المركز سعة 25 كيلوجراماً، وبالتالي فإن تكلفة الطن من الأعلاف الكاملة تصل إلى نحو 600 درهم بينما تصل تكلفة طن من العلف المركز إلى 800 درهم وهي تقل كثيراً عن تكلفة شراء الأعلاف المجففة والبرسيم من السوق المحلي والتي تتراوح بين 1800 و2000 درهم للطن.

وأشار المدير التنفيذي لمركز خدمات المزارعين إلى أن من بين المزايا الإضافية للأعلاف الجديدة أنها سهلة النقل والتخزين بالإضافة إلى سهولة وضعها في مكان تغذية الماشية حيث تتم كل هذه العمليات من دون فاقد يذكر مقارنة بالأنواع التقليدية من الأعلاف والتي يترتب على تخزينها أو نقلها الكثير من الهدر، مؤكداً على أن هذه الأعلاف تعد نموذجية للماشية الصغيرة من الماعز والأغنام وإن كانت لا تغني كلياً عن الحشائش المطلوبة لتوفير غذاء متكامل للحيوان إلا أن الاعتماد عليها يقلل كثيراً من تكلفة تغذية الحيوان.

والأعلاف الكاملة عبارة عن أعلاف خشنة ذات محتوى مرتفع من الألياف على شكل اسطوانات علفية مضغوطة، يتراوح طولها بين 1-3 سنتيمترات وقطرها 9 مليمترات ويميل لونها إلى الأخضر الغامق، وتتراوح نسبة البروتين الخام فيها بين 6 8%، وتتكون الأعلاف الخشنة المضغوطة من أحد المحاصيل العلفية التالية (الجت/ حشيشة الرودس/ الشوفان/ حشيشة الراي)، وهذه المادة الجديدة متوفرة للمربين على شكل عبوات تزن 25 كيلوغراماً، حتى يمكن تخزينها ونقلها وتداولها وتقديمها للمواشي بسهولة .

أما في ما يتعلق بالأعلاف المركزة فهي عبارة عن خلطة متوازنة من مجموعة مواد علفية ذات محتوى جيد من الطاقة والبروتين، تتوفر على شكل أسطوانات علفية مضغوطة يتراوح طولها بين 1-3 سنتيمترات وقطرها 6 مليمترات ويميل لونها إلى البني المصفر، وتبلغ نسبة البروتين الخام فيها 16% كحد أدنى، كما تتكون الأعلاف المركزة المضغوطة من المواد العلفية التالية أو بعضها (الشعير/ الذرة الصفراء/ نخالة القمح (السبوس)/ كسبة فول الصويا أو عباد الشمس/ الفيتامينات والمعادن وملح الطعام)، حيث تجرش جميع هذه المواد وتخلط جيداً أثناء التصنيع، وتضغط أو تكبس للحصول على الشكل النهائي لها (الشكل الاسطواني المضغوط) بإضافة المولاس (دبس التمر أو القصب) في أجواء من بخار الماء والضغط، الأمر الذي يؤدي إلى خروج الأعلاف في شكلها الاسطواني بالقطر المحدد .

وتعد فائدة هذه الحبوب كبيرة للمزارعين الذين لا يحصلون على كميات كافية من البرسيم لعلف مواشيهم، حيث يمكنهم تعويض نقص الغذاء باستخدامها كجزء من العلف، ومن ناحية أخرى أعلن مركز خدمات المزارعين عن توفر أعلاف خاصة بالدواجن تباع بأسعار منافسة في مراكز بيع مستلزمات الإنتاج الزراعي، وهي أنواع مميزة ومجربة لتغذية الدواجن والبيض على حد سواء، حيث يتم جلبها من الشركة الوطنية لإنتاج وتسويق الأعلاف ، وهي شركة متخصصة في إنتاج أعلاف الحيوانات بمختلف أنواعها ابتداءً من أعلاف الإبل وحتى غذاء الأرانب، ويحوي علف الدواجن على نسب عالية من البروتين والكربوهيدرات مع مجموعة من الفيتامينات والمعادن، وتستخدم حسب أعمار الدواجن، كما أنها سجلت نتائج إيجابية في تغذية الدواجن في الطقس الحار.

وقال الرئيس التنفيذي لمركز خدمات المزارعين "أنها مجرد خطوة ضمن خطة متكاملة وأكثر شمولا لتعزيز منتجات المزارعين المواطنين، حيث تم الاتفاق مع شركة وطنية لتوفير هذه الأعلاف، سعيا منا لتقديم يد العون للمزارعين مع الأخذ بالاعتبار تقوية النسيج الاجتماعي بين موزعي الأعلاف والمزراعين".

وقد بدأ مركز خدمات المزارعين فعلياً بتوفير هذه الأعلاف في مدينة العين منذ أغسطس الماضي، ويقوم حاليا بإنشاء وافتتاح محلات جديدة للمستلزمات الزراعية وأعلاف الحيوانات من المواشي والدواجن بشكل مؤقت في العين تلبية لحاجات المزارعين في المنطقة، حتى يتم إنشاء مراكز بيع متخصصة ودائمة، كما أن هذه الأعلاف والمستلزمات متوفرة في مراكز البيع بالمنطقة الغربية.

استحوذ مركز بيع مستلزمات الإنتاج الزراعي في غياثي بالمنطقة الغربية على الحصة الأكبر من مبيعات المراكز

المصدر:

• المنطقة الغربية – البيان

التاريخ: 17 ديسمبر 2024

اقام مركز خدمات المزارعين سوقاً لبيع مواشي المواطنين من الماعز والأغنام طوال أيام مهرجان الظفرة السادس الذي تنظمه هيئة ابوظبي للسياحة والثقافة تحت رعاية الفريق اول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد ابوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وبرعاية ادنوك ومجموعة شركاتها ويبلغ عدد الحظائر 86 حظيرة تتسع الواحدة منها لنحو 12 رأسا من الماعز والأغنام ووصل إجمالي عدد المواشي المحلية التي يستوعبها السوق إلى ما يزيد عن 1100 رأس.
وقال كريستوفر هيرست الرئيس التنفيذي للمركز : تأتي مشاركتنا في هذا المهرجان باعتباره أحد أهم المهرجانات حضوراً وإقبالا على مستوى شبه الجزيرة العربية في مجال مزاينة الإبل، وذلك دعماً للمنتج المحلي والترويج له بين جموع المشاركين المتوافدين من شتى أنحاء المنطقة، حيث تتقاطع اهتماماتنا ودعمنا للمنتج المحلي مع اهتمامات الزوار والمتسابقين، الأمر الذي يصب في مصلحة المزارعين المواطنين ويعزز هدفنا الأساسي في دعم منتجاتهم المحلية والترويج لها، وهذا ما دعانا لاتخاذ مكان استراتيجي على المدخل الرئيسي للمهرجان لزيادة فرصة استقبال الزوار والمهتمين.
ولاقت السوق إقبالاً كبيراً من قبل أصحاب "الحلال" وتم حجزها منذ اليوم الأول لتشييدها، لاسيما أن دعم المركز لهذه السوق فتح آفاق التنافس والتجارة لأعضاء مركز خدمات المزارعين مقابل رسوم رمزية لكل حظيرة، وكانت أولوية حجز الحظائر لمن سارع بالحجز مبكراً.
جاء إنشاء هذه السوق كأحد أهم الأنشطة التي شارك فيها مركز خدمات المزارعين في المهرجان دعما للمنتجات المحلية والترويج لها وقد رأى المركز أيضاً فتح المجال خارج نطاق الحظائر لبيع الإبل (القعدان) المخصصة للذبح، تشجيعاً للمنتج المحلي والترويج له وإكسابه قيمة اقتصادية في غاية الأهمية، حيث يتوافد على المهرجان مئات المهتمين بالإبل وتربيتها وذلك ما يعني رواج بيع "القعدان" في هذه الفترة، حيث يمكن لمُلاك الإبل (القعدان) الوقوف على مداخل مركز خدمات المزارعين في المهرجان وتداول البيع والشراء مع الجمهور، وهي مبادرة يقدمها مركز خدمات المزارعين لتنظيم عملية تجميع بائعي الذبائح في المهرجان.

حمدان بن زايد: «ليوا» ينسجم مع اهتمام القيادة بالمزارعين والنخلة

وام ©

حمدان بن زايد يستمع لشرح حول أنواع الرطب المعروضة في المهرجان

تاريخ النشر: الأربعاء 18 يوليو 2024

«خدمات المزارعين» يدعو مزارعي أبوظبي إلى الانضمام لخطة التوريد للموسم الشتوي

دعوة المزارعين إلى تحديد المحاصيل التي يرغبون في زراعتها خلال الموسم الشتوي المقبل (من المصدر)

تاريخ النشر: الثلاثاء 21 أغسطس 2024

مركز خدمات المزارعين يفتتح سوقاً دائمة للمواشي بـ «الهير» بالعين

أغنام في إحدى أسواق الماشية في الدولة (الاتحاد)

تاريخ النشر: الأحد 21 أكتوبر 2024

«خدمات المزارعين» يؤسس مجموعات للتشاور بشأن توريد الخضراوات

تاريخ النشر: السبت 28 يوليو 2024