«خدمات المزارعين» يدعو مزارعي أبوظبي إلى الانضمام لخطة التوريد للموسم الشتوي 2024.

الخطة تحدد المحاصيل التي ينصح بزراعتها بما يتماشى مع حاجة السوق

«خدمات المزارعين» يدعو مزارعي أبوظبي إلى الانضمام لخطة التوريد للموسم الشتوي

خليجيةدعوة المزارعين إلى تحديد المحاصيل التي يرغبون في زراعتها خلال الموسم الشتوي المقبل (من المصدر)

تاريخ النشر: الثلاثاء 21 أغسطس 2024

هالة الخياط (أبوظبي) – وجه مركز خدمات المزارعين دعوة إلى المزارعين في إمارة أبوظبي للانضمام إلى خطة التوريد للموسم الزراعي الشتوي، الذي يبدأ من نوفمبر العام الحالي إلى شهر يونيو العام المقبل، بتعبئة استمارة تحدد المحاصيل الزراعية التي يرغب المزارعون في زراعتها خلال الموسم الزراعي الشتوي المقبل.
وسيواصل المركز من خلال خطة التوريد للموسم الشتوي، العمل على نظام السعر الثابت بصفته نظاماً أثبت نجاحه في حماية المزارع من تقلبات السوق، إلى جانب اعتماد الأسعار الثابتة المقدمة على أساس أسبوعي لكل محصول، وفق شروط خاصة يجب أن تتوافر لدى المزارع بهدف تقديم الطلب والتأهل للاختـيار على أساس الأسعار الثابتة.
وأوضح المركز أنه اختار محاصيل مختلفة خاصة بكل منطقة، وفقاً لعدد من الاعتبارات مثل جودة المياه، وخبرة المزارع وإمكانات الإمداد، وهو ما سيمكن مركز خدمات المزارعين من زيادة الفعالية، ما سيعود بدخل إضافي على المزارع.
خليجية
خليجية
ووفقاً لخطة التوريد للموسم الشتوي، ستتم مكافأة المزارعين الملتزمين بالشروط والأحكام المدرجة في العقد وفق معايير محددة، تتمثل في جودة المنتج، والالتزام بكميات التوريد للمحاصيل المتعاقد عليها «توقعات الإنتاج»، علماً بأن المركز سيوفر الدعم الفني اللازم لإنتاج محاصيل ذات مستوى عال من الجودة والمنافسة في الأسواق، حيث يتم فرز المنتجات خلال عملية الحصاد وتطبق عليها معايير الجودة المعتمدة لدى المركز عند تسلم وتصنيف المنتجات.
وأوضح كريستوفر هيرست المدير التنفيذي لمركز خدمات المزارعين، أن الهدف من خطة التوريد للموسم الزراعي الشتوي المقبل، يتمثل في تحديد المحاصيل التي يُنصح المزارعون بزراعتها، وبما يتماشى مع حاجة السوق، ويساعد على تسويق منتجات المزارعين وتحسين العائد الاقتصادي من مزارعهم.
وتسعى الخطة الزراعية، وفقاً لهيرست، إلى أن يكون هناك انتظام في الزراعة وفي مواعيد الحصاد بما يساعد على توفير المنتج المحلي في الأسواق بالأوقات المناسبة.
وتوقع المركز أن يصل الإنتاج خلال الموسم الزراعي الشتوي إلى 35 ألف طن، وخلال الموسم الصيفي إلى 14 ألف طن، بعد أن كان إنتاج الموسم الشتوي الماضي 20 ألفاً و700 طن، وإنتاج الموسم الصيفي 3 آلاف و900 طن.
وتشير توقعات المركز إلى أن 45% من المنتجات في السوق خلال الموسم الشتوي المقبل ستكون من البيوت البلاستيكية، و49% من الحقول المكشوفة، و7% من المزارع المشتركة، وأن تكون مبيعات المركز للخطة الشتوية موزعة على تجار التجزئة بواقع 40% و36% لتجار الجملة و24% لشركات التصنيع الغذائي.
وبحسب خطة توريد المنتجات الزراعية، سيكون هناك زيادة في عدد المحاصيل الزراعية التي كان يتوجه المزارعون لزراعتها، ليتوزع إنتاج المزارع بنسبة 80% على 11 محصولاً زراعياً، عوضاً عن أربعة محاصيل زراعية، بما يلبي حاجة السوق من جهة، ويعود على المزارع بربح أعلى نتيجة للتحكم بأنواع المحاصيل الزراعية ومنع وجود فائض من أي منتج زراعي قد تؤثر على سعره.
وتقوم سياسة السعر الأدنى المضمون على أنه في حال كان سعر السوق النهائي أعلى من السعر الأدنى المضمون يدفع المركز السعر الأعلى للمزارع، ولكن عندما ينخفض سعر السوق عن السعر الأدنى المضمون فهذا لا يحول دون أن يحصل المزارع على السعر الأدنى المضمون، ويأخذ المركز عمولة بنسبة 15% لتغطية جميع التكاليف فقط عندما يكون سعر السوق النهائي أكبر من السعر الأدنى المضمون.
وعن المعايير التي تم تحديدها للاستفادة من عقد التوريد بالسعر الثابت، أوضح مركز خدمات المزارعين أنه تم تحديد ثلاثة محاصيل يمكنها الاستفادة من هذا العقد، ممـــثلة في المزارع المنتجــة لمحصول الجزر في كل من أبوظبي والعيــن والمنطقة الغربية، على أن تكون مساحة المزرعة 10 دونمات كحد أدنى وأن يكون الحد الأدنى لكمية التوريد هو 6 أطنان لكل أسبوع، وأن تكون ملوحة المـــياه أقل من ألفيــن جزء بالمليون، مع ضرورة استخدام الميكـــنة الزراعية وأن تكـــون التربة خالية من النيماتودا.
والمحصول الثاني يتمثل في البطاطا التي تزرع في العين والمنطقة الغربية في المزارع التي لا تقل مساحتها عن 10 دونمات لمساحة الإنتاج، وملوحة التربة أقل من ألفين جزء بالمليون، وألا تتم زراعة البطاطا في تربة تمت فيها زراعة محصول من العائلة الباذنجانية في الموسم السابق، والمحصول الثالث يتمثل في القرع، شرط أن تكون مساحة المزرعة لا تقل عن 6 دونمات كحد أدنى، وملوحة المياه في الأرض الزراعية أقل من ألفين و500 جزء بالمليون، وأن يكون الري بالتنقيط.
خليجية
خليجية

خليجية

«خدمات المزارعين»: ارتفاع إنتاج المزارع إلى 2500 طن أسبوعياً خلال الموسم الشتوي 2024.

زراعة محاصيل يكثر الطلب عليها

«خدمات المزارعين»: ارتفاع إنتاج المزارع إلى 2500 طن أسبوعياً خلال الموسم الشتوي

خليجيةتوقعات بارتفاع إنتاج المزارع الموقعة على عقود توريد المحاصيل الزراعية (تصوير أنس قني)

تاريخ النشر: السبت 02 فبراير 2024

هالة الخياط (أبوظبي)- توقع مركز خدمات المزارعين في أبوظبي ارتفاع إنتاج المزارع الموقعة على عقود توريد المحاصيل الزراعية، والبالغ عددها 1300 مزرعة من ألف طن إلى 2500 طن أسبوعيا من 11 محصولاً تركز عليها الخطة الزراعية للموسم الشتوي الحالي.
وأكد المركز، أن الموسم الزراعي الشتوي الذي بدأ منذ شهر نوفمبر الماضي، ويستمر حتى يونيو المقبل، يتميز بتنوع سلة المحاصيل الزراعية مقارنة بالموسم الزراعي الشتوي لعام 2024/ 2024، فبعد أن كان 80% من الإنتاج الزراعي يتوزع على أربعة محاصيل، أصبح يركز على 11 محصولاً زراعياً، إلى جانب زيادة نسبة المنتجات الزراعية، ما يحقق الربح المادي للمزارع.
وأشار المركز إلى أن الموسم الزراعي الشتوي الحالي، يتميز عن المواسم الزراعية السابقة، بتنوع سلة المحاصيل الزراعية، مركزاً على المحاصيل التي يتزايد عليها الطلب في السوق، وتوزيع الإنتاج على طول الموسم الزراعي، بهدف تحصيل أكبر مردود مادي ضمن المساحة المحددة للزراعة دون التركيز على الكميات فقط.
خليجيةخليجية
وأوضح المركز، أن الأسواق المحلية تشهد خلال الموسم الزراعي الحالي توافر أكثر من 42 صنفاً من الخضراوات والفواكه من إنتاج مزارع أبوظبي، واستطاع المنتج المحلي أن يثبت وجوده في السوق، مشيرا إلى أن الأيام الماضية شهدت قلة في المنتجات المحلية نتيجة لحالة الصقيع وانخفاض درجات الحرارة والتي تؤثر على الإنتاج.
ويأتي محصول الخيار في صدارة محاصيل الخضراوات المزروعة في أبوظبي، ويحتل أعلى الكميات الموردة من المنتجات إلى السوق المحلي بنسبة 26,43%، يليه الطماطم والذي يشكل ما نسبته 15.4% من الكميات الموردة للسوق، ثم الملفوف الذي يشكل 11.90% من نسبة المحاصيل المحلية الموردة للسوق المحلي، يليه الفلفل الأخضر بنسبة تصل إلى 5.82%، والباذنجان بنسبة 5.9%.
وفيما يخص المحاصيل التي دخلت مرحلة الحصاد، أوضح المركز أن المزارعين منذ بدء موسم الزراعة الشتوي بدأوا بزراعة المحاصيل الزراعية التي يكثر الطلب عليها، وأبرزها الخيار، والطماطم، والفلفل الأخضر، والفلفل الملون، والملفوف، والباذنجان، والملفوف الأحمر، والكوسا، والبصل والبطاطس، وبدأت بقطف ثمار تسعة محاصيل فيما يبدأ المزارعون بقطف ثمار البطاطس والبصل والجزر خلال المرحلة المقبلة.
وتسلم مركز خدمات المزارعين خلال الربع الأخير من العام الماضي حوالي 25 ألف طن من المحاصيل من المزارعين، وسط توقعات أن يرتفع الإنتاج خلال الموسم الزراعي الشتوي إلى 42 ألف طن، فيما تمكن المركز منذ بداية موسم الزراعة الشتوي من إنتاج وبيع حوالي 18850 شتلة من الطماطم، كمرحلة تجريبية، إلى جانب توزيع تقاوي البطاطس على المزارعين.
وأشار المركز إلى أن الصنف الأول من المحاصيل الزراعية خلال الموسم الزراعي الشتوي أصبح يشكل 85% من الكميات المنتجة، مرجعاً ذلك إلى توعية المزارعين من قبل المهندسين الزراعيين بآليات التسميد والحصاد والتغليف للمنتجات الزراعية، وبما يحقق الربح الأعلى للمزارعين.
وكشف مصدر مسؤول بالمركز عن مشروع ينفذ في بعض المزارع تختص بزراعة المحاصيل الورقية من البقدونس والنعناع والجرجير بالعين، تم اختيارها بعد إجراء فحوص ميكروبية لمياه الري، والتأكد من خلوها من جرثومة الأكولاي، كما تم توعية المزارعين فيها بعمليات التغليف.
ويعتمد مركز خدمات المزارعين، نظام الحد الأدنى المضمون لأسعار الخضراوات، والتي مفادها أنه في حال كان سعر السوق النهائي أعلى من السعر الأدنى المضمون يدفع المركز السعر الأعلى للمزارع، وعندما ينخفض سعر السوق عن السعر الأدنى المضمون لا يحول ذلك دون أن يحصل المزارع على السعر الأدنى المضمون، ويأخذ المركز عمولة بنسبة 15% لتغطية جميع التكاليف فقط عندما يكون سعر السوق النهائي أكبر من السعر الأدنى المضمون.
خليجية
ما شاء الله ..
و الله محد لعوز المزارع اللى خدمة المزرعين كل يوم حطين لك قرار

وكلام فاضي

…………………….اهم شي تامين الاساسيات من الانتاج داخل الدولة علشان ما نحتاج شي من الخارج………..
الحمدلله وشكر واضح الاسعار وااايد زينة الطماط الكيلو واصل 5 دراهم والخيار 4 ماشاءالله
بس ناقص ايحددون سعر الخراف واللحم فى السوق ويفكونا وبجلس فى البيوت مرتاحين والله فكرة
خليجية
تسلم على الموضوع
الله المستعان

ان شاء الله مانحتاج شيء من برع