تاريخ النشر: الخميس 16 أغسطس 2024
الوسم: السلبية
الاهمال وأثاره السلبية على الحلال ،،، 2024.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يحييكم ،،،
الاهمال وأثاره السلبية على الحلال ،،،
من خلال الخبرة في عالم الحلال ،،، نود المشاركة ببعض الملاحظات ،،،
أخواني المربين ،، نجاح مشروعك هو بأهتمامك وليس بكثرة اعداد الحلال والاهمال ،،
ومن صور الاهمال ،،،
عدم توفير الاغذية الكافية واللازمة والاملاح الفيتامينات والمضادات الحيوية
عدم متابعة الحلال المريض والتأخيرعلاجه
عدم تنظيف حضائر الحلال
عدم بناء غرف للوقاية من الرياح او الامطار
عدم حفظ الحلال عن أعين الناس
عدم عزل الامهات ( المداني ) الدفيع عن بقية الحلال
عدم أطعام الامهات بالغذاء المكتمل
عدم أختيار الحلال الطيب سواء الفحل او الامهات
عدم التعلم من الاخطاء المتكررة
عدم جز الصوف في الاوقات المناسبة
عدم قص الاظافر الطويلة
عدم التطعيم السنوي ضد الامراض
أدخال حلال جديد مشترى من غير التأكد من خلوه من الامراض
عدم توفير المساحة الكافية في بناء حضائر ،،
عدم تعليم العمالة بالأمور اللازمة
همسة ،،
اهم شيء راحة البال ،،،الله يوفقكم ،،،
السلوكيات السلبية في البيع والعروض ،،، 2024.
قلة خبرة الهواية سبب في جهل أختيار مايناسبك !!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثرة الانتقادات علي بيع الغش وعدم تصوير السلعة على حقيقتها وبيع النجش وغيره من تصرفها ،،،
المهم ،،،
الشراء والبيع ،،،الخالي من تلك التصرفات لما ينتقد ،،،
المشكلة تكمن في أن البعض يرفع تلك السلع لا يريد شرؤها ،،،
والبعض يرفع قدرها يوهم الناس بأنها الافضل ،،،،
أخواني ،،،
ليس مجبر بأن تشتري كل معروض وكل يمدح ،،،،
للخبرة الدور الكبير في شراء مايناسبك ومعرفة كم أسعاره المناسبة ،،،
أخي الشاري أعطي نفسك وقت كافي للتفكير قبل سوم أي حلال
وكذلك مايعرض في المنتدى ويباع خارج المنتدى قبل نهاية الأعلان سواء المعروض للبيع او للمزاد
تلك السلوكيات تفقد المصداقية أولاً بالمربين
وثانياً في قسم المبيعات ،،،
الله يوفقكم
«ميكانيكي» مواطن يواجه النظرة السلبية للمهن اليدوية 2024.
- سلامة الكتبي – المنطقة الوسطى
التاريخ: 01 فبراير 2024
الكعبي في ورشته بمنطقة المدام في الشارقة. الإمارات اليوم
يعتز المواطن علي محمد الكعبي، من منطقة المدام في إمارة الشارقة، بعمله في صيانة وتصليح السيارات، إذ تغلب على نظرة المجتمع السلبية لمهنة «الميكانيكي». وبفضل الدراسة والجهد أقنع الكثيرين بأنه قادر على تصليح السيارات بجودة وحرفية عالية، ويؤكد أن الجدوى الاقتصادية من مهنته تعد جيدة، خصوصاً عند إعداد السيارات المعتمدة لسباقات الراليات التي تصل أقل كُلفة لها إلى 300 ألف درهم.
وأوضح الكعبي، الذي يعمل في مهنته منذ سبع سنوات، لـ«الإمارات اليوم»، أن «الموهبة والدراسة قادتاه إلى هذه المهنة، إذ كان شغوفاً منذ صغره بمعرفة أعطال السيارات، وأنواع قطع الغيار وتركيبها، من خلال احتكاكه بأصحاب الخبرة»، مضيفاً أنه «صقل موهبته بالدراسة مدة ثلاث سنوات في معهد تابع لجهة عمله، وتخرج فيه حاملاً شهادة بدبلوم ميكانيكي، ومارس مهنة صيانة السيارات، ثم طوّر مهاراته بالحصول على دورات تدريبية من مصانع سيارات في تشيكوسلوفاكيا، إلى جانب دورات أخرى حصل عليها من وكالات سيارات كبرى في الدولة».
وأكد أن ممارسته مهنة صيانة السيارات سنوات متواصلة جعلته يعمل بحرفية أكثر، مشيراً إلى أنه «يواكب التغييرات المستمرة في هذا المجال، من خلال مشاركته في المعارض العالمية للسيارات، ومتابعة الجديد في سوق قطع الغيار».
وواجه الكعبي مشكلة نظرة البعض السلبية إلى عمل المواطن في «الميكانيك»، على اعتبار أنها غير مقبولة اجتماعياً، مشيراً إلى أن «المواطنين كانوا يتجنبون إحضار سياراتهم للكراج، لأنهم يخجلون من التفاوض معه حول قيمة الصيانة، لكن مع الوقت تمكّن من تغيير نظرتهم، وكسب عدداً جيداً من الزبائن»، موضحاً أنه «يستقبل في كراجه أكثر من 30 سيارة شهرياً، خصوصاً في أشهر الشتاء، ما يوفر له دخلاً مالياً جيداً».
وأضاف الكعبي أنه «بذل كثيراً من الجهد، حتى تمكن من إقناع الزبائن بقدرته على صيانة السيارات بجودة عالية، وأن يكسب ثقتهم وتقديرهم لعمله».
ورأى أن التقنية الحديثة لا تغني عن مهارة الميكانيكي في تشخيص الخلل، موضحاً أن «فحص السيارة بالأجهزة التقنية الحديثة كالحاسوب وغيره، يعطي قراءات بالأعطال الأساسية فقط، بينما الميكانيكي المحترف يستطيع من نظرة فاحصة أن يعطي تقييماً فنياً مفصلاً عن نوع الخلل وطريقة معالجته».
وأشار إلى أنه «في فترة سابقة امتهن وأجاد إعداد السيارات المشاركة في مسابقات الراليات المحلية أو العالمية التي تمثل الدولة خارجياً»، لافتاً إلى أنه نجح في هذا المجال، وحققت السيارات التي يجهزها أرقاماً متقدمة، مؤكداً أنه كان يقوم بتجهيز سيارات السباقات، وزيادة قدرة محركاتها وفق قوانين المرور والترخيص النافذة في الدولة، وحسب اشتراطات الأمن والسلامة، وكذلك حسب نوع السباق الذي سيشارك فيه المتسابق، والتأكد من عضويته في اتحاد الإمارات لرياضة السيارات والدراجات النارية. ولفت إلى أن أقل كُلفة لتجهيز سيارة السباقات تصل إلى 300 ألف درهم، متضمنة قطع الغيار وتأجير نادٍ لتجربة السيارة.
اعتقد مهنة مرضية واهل العروس بيوافقون هههههههههههههههه