وزارة البيئة والمياه تنجح في فتح قنوات تسويق لمنتجات الزراعة المائية ( الهيدروبنك ) بالتعاون مع جمعية الاتحاد التعاونية بدبي
بيئة ابوظبي: دبي: 9 ديسمبر 2024:
تعمل الوزارة ضمن أهدافها الاستراتيجية لتعزيز الامن الغذائي في الدولة وبشكل خاص رفع الانتاج الزراعي المحلي من خلال زيادة الانتاج من الخضروات في المساحة الزراعية باستخدام الانظمة الحديثة في الزراعة وتقنيات الزراعة بدون تربة ، وذلك لمواجهة محدودية الموارد الطبيعية وبشكل رئيسي المياه الجوفية والتي تعتبر المصدر الرئيسي لري المزروعات. حيث تعتمد الزراعة على المياه الجوفية بنسبة 97% في توفير احتياجاتها المائية مقابل انخفاض كمية هطول الامطار والتي تصل الى 120 ملم بالسنة، بالإضافة للظروف المناخية السائدة بالمنطقة، كما ان استخدام هذه التقنيات يحد من استخدام المبيدات الزراعية مما ينعكس بالايجاب على سلامة هذه المنتجات من متبقيات المبيدات.
وتشتمل مستلزمات الإنتاج الزراعي التي تقوم الوزارة بتوزيعها هذا العام على أكثر من 15000 طن من السماد العضوي، حيث أن استخدام الأسمدة العضوية يساعد على تحسين الخواص الزراعية للتربة وعلى احتفاظها بالمياه لفترة أطول علاوة على أن هذه الأسمدة لا تحتوي أية مواد كيماوية قد تتحلل لاحقاً وتسبب التلوث للمياه الجوفية.
كما تعمل الوزارة على تشجيع الزراعة العضوية من خلال توفير مجموعة متنوعة من مستلزمات الإنتاج الزراعي العضوي بهدف زيادة الانتاج العضوي الذي يتميز بجودته العالية وخلوه من المبيدات بشكل كامل وتتميز أيضا الزراعة العضوية بالمحافظة على البيئة الطبيعية والنظام البيئي الزراعي وتجنب الاستخدام الحاد للموارد وتلوث الموارد الطبيعية، بالإضافة إلى استخدام الحد الأدنى للموارد الطبيعية.
تقوم الوزارة أيضاً بتوفير مستلزمات الإنتاج الزراعي الخاصة بالزراعة بدون تربة (الهيدروبنك) لتشجيع المزارعين على استخدام هذه التقنية الزراعية نظراً لكفاءتها العالية في تقليل استهلاك المياه والاسمدة والمبيدات بنسبة 70% عن النظم التقليدية، علاوةً على إنتاج غذاء صحي وآمن وخالي من الملوثات. تم خلال هذا العام توفير عددٍ من المدخلات والمستلزمات الزراعية الخاصة بالزراعة المحمية تتضمن الشبك العازل للحشرات والبلاستيك الزراعي ومبيدات حشرية عضوية بالإضافة إلى الوسط الزراعي (بيرلايت) والألواح اللاصقة للحشرات. والمحاليل المغذية للزراعة بدون تربة كما يتم تقديم الدعم الفني اللازم للمزارعين بهذه التقنية من خلال توفير الخبراء والمهندسين والمرشدين لمساعدتهم على تشغيل هذه الأنظمة وإدارتها, وارشادهم كذلك نحو تنويع إنتاج بيوت الزراعة المحمية ليشمل الطماطم والخيار، بالإضافة إلى المحاصيل الورقية والقرعيات بما يحقق لهم العائد المادي المجزي وفي هذا الجانب فقد سعت الوزارة لفتح قنوات تسويق لهذه المنتجات بالتعاون مع المراكز التجارية الكبرى ومنها جمعية الاتحاد بإمارة دبي حيث يتم تخصيص موقع خاص بمنتجات الزراعة بدون تربة.
وتعمل الزراعة المحمية على زيادة إنتاجية وحدة المساحة من خلال زيادة عدد العروات الزراعية السنوية، وبما يعزز مستويات الانتاج المحلي ورفع مساهمته في الامن الغذائي. وتكمن الأهمية الاقتصادية للزراعة المحمية في إحداث تغيير في البنية الزراعية من خلال تنويع القاعدة الإنتاجية بزيادة الإنتاج الزراعي المحلي، مع التركيز على الاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية والمحافظة عليها، وزراعة المحاصيل ذات العائد المجزي والاستهلاك القليل للموارد الطبيعية. وتبرز أهمية الاعتماد على الزراعة المحمية نظراً لما توفره من فرص لإنتاج محاصيل الخضراوات في غير موسمها. إضافة إلى غزارة الإنتاج، وترشيد استهلاك المياه في الزراعة.
تعمل الوزارة ضمن أهدافها الاستراتيجية لتعزيز الامن الغذائي في الدولة وبشكل خاص رفع الانتاج الزراعي المحلي من خلال زيادة الانتاج من الخضروات في المساحة الزراعية باستخدام الانظمة الحديثة في الزراعة وتقنيات الزراعة بدون تربة ، وذلك لمواجهة محدودية الموارد الطبيعية وبشكل رئيسي المياه الجوفية والتي تعتبر المصدر الرئيسي لري المزروعات. حيث تعتمد الزراعة على المياه الجوفية بنسبة 97% في توفير احتياجاتها المائية مقابل انخفاض كمية هطول الامطار والتي تصل الى 120 ملم بالسنة، بالإضافة للظروف المناخية السائدة بالمنطقة، كما ان استخدام هذه التقنيات يحد من استخدام المبيدات الزراعية مما ينعكس بالايجاب على سلامة هذه المنتجات من متبقيات المبيدات.
وتشتمل مستلزمات الإنتاج الزراعي التي تقوم الوزارة بتوزيعها هذا العام على أكثر من 15000 طن من السماد العضوي، حيث أن استخدام الأسمدة العضوية يساعد على تحسين الخواص الزراعية للتربة وعلى احتفاظها بالمياه لفترة أطول علاوة على أن هذه الأسمدة لا تحتوي أية مواد كيماوية قد تتحلل لاحقاً وتسبب التلوث للمياه الجوفية.
كما تعمل الوزارة على تشجيع الزراعة العضوية من خلال توفير مجموعة متنوعة من مستلزمات الإنتاج الزراعي العضوي بهدف زيادة الانتاج العضوي الذي يتميز بجودته العالية وخلوه من المبيدات بشكل كامل وتتميز أيضا الزراعة العضوية بالمحافظة على البيئة الطبيعية والنظام البيئي الزراعي وتجنب الاستخدام الحاد للموارد وتلوث الموارد الطبيعية، بالإضافة إلى استخدام الحد الأدنى للموارد الطبيعية.
تقوم الوزارة أيضاً بتوفير مستلزمات الإنتاج الزراعي الخاصة بالزراعة بدون تربة (الهيدروبنك) لتشجيع المزارعين على استخدام هذه التقنية الزراعية نظراً لكفاءتها العالية في تقليل استهلاك المياه والاسمدة والمبيدات بنسبة 70% عن النظم التقليدية، علاوةً على إنتاج غذاء صحي وآمن وخالي من الملوثات. تم خلال هذا العام توفير عددٍ من المدخلات والمستلزمات الزراعية الخاصة بالزراعة المحمية تتضمن الشبك العازل للحشرات والبلاستيك الزراعي ومبيدات حشرية عضوية بالإضافة إلى الوسط الزراعي (بيرلايت) والألواح اللاصقة للحشرات. والمحاليل المغذية للزراعة بدون تربة كما يتم تقديم الدعم الفني اللازم للمزارعين بهذه التقنية من خلال توفير الخبراء والمهندسين والمرشدين لمساعدتهم على تشغيل هذه الأنظمة وإدارتها, وارشادهم كذلك نحو تنويع إنتاج بيوت الزراعة المحمية ليشمل الطماطم والخيار، بالإضافة إلى المحاصيل الورقية والقرعيات بما يحقق لهم العائد المادي المجزي وفي هذا الجانب فقد سعت الوزارة لفتح قنوات تسويق لهذه المنتجات بالتعاون مع المراكز التجارية الكبرى ومنها جمعية الاتحاد بإمارة دبي حيث يتم تخصيص موقع خاص بمنتجات الزراعة بدون تربة.
وتعمل الزراعة المحمية على زيادة إنتاجية وحدة المساحة من خلال زيادة عدد العروات الزراعية السنوية، وبما يعزز مستويات الانتاج المحلي ورفع مساهمته في الامن الغذائي. وتكمن الأهمية الاقتصادية للزراعة المحمية في إحداث تغيير في البنية الزراعية من خلال تنويع القاعدة الإنتاجية بزيادة الإنتاج الزراعي المحلي، مع التركيز على الاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية والمحافظة عليها، وزراعة المحاصيل ذات العائد المجزي والاستهلاك القليل للموارد الطبيعية. وتبرز أهمية الاعتماد على الزراعة المحمية نظراً لما توفره من فرص لإنتاج محاصيل الخضراوات في غير موسمها. إضافة إلى غزارة الإنتاج، وترشيد استهلاك المياه في الزراعة.
ما شاء الله مجهود يشكرون عليه ..
فكره حلوه و كيف ممكن صاحب المزرعه ينتسب لهذه الامشوعات و ينضم اليها
