أول إماراتي يتسلق قمة “فنسون”
عاد الشيخ محمد بن عبدالله آل ثاني، رئيس مجلس إدارة موقع “musafir .com”، من رحلته الناجحة لتسلق جبل “فنسون”، أعلى قمة في القارة القطبية الجنوبية، والتي يصل ارتفاعها إلى 4892 متراً (16050 قدماً)، كممثل وسفير لراية مؤسسة “أيادي الخير نحو آسيا” (ROTA)، والتي كان انطلق إليها من الإمارات .
وحول أصعب التحديات التي واجهها خلال هذه المهمة، وما يميزها عن سائر الرحلات السابقة، يعلق الشيخ محمد بن عبدالله آل ثاني، بالقول: “لعل أكبر الصعاب تمثلت في الرياح العاتية التي بلغت سرعتها أكثر من 30 عقدة، والحراراة المتدنية للغاية التي هبطت إلى ما دون 35 درجة مئوية تحت الصفر، مما تسبب بانخفاض درجة الرياح الباردة إلى ما دون 65 درجة مئوية تحت الصفر .
وأضاف الشيخ محمد بن عبدالله بأن فترة تسلق جبل فنسون امتدت على 3 أسابيع، وقبل الوصول، كان لا بد من خوض رحلة سفر طويلة انطلقت من الإمارات إلى ساو باولو استغرقت (15 ساعة)، ومن بعدها إلى سانتياغو (5 ساعات)، ومن ثم إلى بونتا أريناس في تشيلي . ومن هنالك، استقل طائرة باتجاه أنتاركتيكا . وفي اليوم التالي، قمنا بالإنطلاق إلى قاعدة مخيم فنسون في طائرة صغيرة . ومن هنالك بدأت رحلة التسلق وبدأ التحدي .
والتحدي بالنسبة لأول شخص إماراتي يصل إلى قمة جبل “فنسون”، يحمل في طياته رسالة أبعد من حدود القطب الجنوبي، ويكمن الهدف من وراء محاولات الشيخ محمد آل ثاني لتسلّق أصعب القمم، في أن يمثل قدوةّ لفئة شباب الجيل المعاصر لحثهم على وضع أهداف سامية نصب أعينهم والاجتهاد في تحقيقها .
وحول أصعب التحديات التي واجهها خلال هذه المهمة، وما يميزها عن سائر الرحلات السابقة، يعلق الشيخ محمد بن عبدالله آل ثاني، بالقول: “لعل أكبر الصعاب تمثلت في الرياح العاتية التي بلغت سرعتها أكثر من 30 عقدة، والحراراة المتدنية للغاية التي هبطت إلى ما دون 35 درجة مئوية تحت الصفر، مما تسبب بانخفاض درجة الرياح الباردة إلى ما دون 65 درجة مئوية تحت الصفر .
وأضاف الشيخ محمد بن عبدالله بأن فترة تسلق جبل فنسون امتدت على 3 أسابيع، وقبل الوصول، كان لا بد من خوض رحلة سفر طويلة انطلقت من الإمارات إلى ساو باولو استغرقت (15 ساعة)، ومن بعدها إلى سانتياغو (5 ساعات)، ومن ثم إلى بونتا أريناس في تشيلي . ومن هنالك، استقل طائرة باتجاه أنتاركتيكا . وفي اليوم التالي، قمنا بالإنطلاق إلى قاعدة مخيم فنسون في طائرة صغيرة . ومن هنالك بدأت رحلة التسلق وبدأ التحدي .
والتحدي بالنسبة لأول شخص إماراتي يصل إلى قمة جبل “فنسون”، يحمل في طياته رسالة أبعد من حدود القطب الجنوبي، ويكمن الهدف من وراء محاولات الشيخ محمد آل ثاني لتسلّق أصعب القمم، في أن يمثل قدوةّ لفئة شباب الجيل المعاصر لحثهم على وضع أهداف سامية نصب أعينهم والاجتهاد في تحقيقها .
ماشاءالله عليه
الله يعطيه الصحه والعافيه
والله يحفظ عيال بلادنا يارب
ويعطيج العافيه أختي اميرة النوم ع النقل المتميز
الله يعطيه الصحه والعافيه
والله يحفظ عيال بلادنا يارب
ويعطيج العافيه أختي اميرة النوم ع النقل المتميز
اقتباس:
ماشاءالله عليه
الله يعطيه الصحه والعافيه والله يحفظ عيال بلادنا يارب ويعطيج العافيه أختي اميرة النوم ع النقل المتميز |
بارك الله فيك
منور ومعطر صفحتي بردك وتواجدك الراقي
احترامي لك
بارك الله فيك
منور ومعطر صفحتي بردك وتواجدك الراقي
احترامي لك