تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تربية الخيول

تربية الخيول 2024.

  • بواسطة
(الخيول)

تربية الخيول من الهوايات التي يعشقها الكثير، لكنها في نفس الوقت صعبة تحتاج إلى المساحة (أرض فضاء) … ليس في المنزل بالطبع!! والوقت والنقود والالتزام بها كأمر حتمي

أي أنها ليست كتربية القطط أو الكلاب أو الأرانب … أو ما شابه ذلك.

*ما الذي تحتاجه الخيول؟
– الصحبة – صحبة مثيلاتها من الخيول أو حتى الفرس الصغير، الحمير، الماعز، البقر أو حتى الإنسان.

– تغذية منتظمة من الكلأ – الحشيش المجفف للعلف، الشعير، التفاح، الجزر، وتزيد كميات الطعام في فصل الشتاء.

– توفير الماء – النظيف المتجدد باستمرار لها.

– مأوى لحمايتهم من البرد القارس – الرياح، الحر الشديد.

– تدريبات يومية.

– إزالة الحجارة والحبيبات – الرملية الخشنة من الخف يومياً في بداية اليوم وبعد التدريبات.

– تنظيف الإسطبل يومياً من الروث – تنظيف الخيل نفسه وتمشيطه.

– زيارة الطبيب البيطري له – كل 4- 8 أسابيع.

– الاستعانة بالطبيب على الفور – في حالة المرض أو الإصابة.

– التطعيمات الوقائية الدورية – لمنع الإصابة بالأمراض.

*عمر الخيول:

– تعيش الخيول مدة تزيد على العشرين عاماً.

*سلوك الخيول:

– الخيول من الحيوانات التي تحب الصحبة وتكره الوحدة، كما أنها تحب الحياة الحرة ولا تقيد في الإسطبل دائماً وهذا لا يمنع من وجود مأوى لهم يحميهم من التغيرات الجوية.

*التعامل مع الخيول:

– الخيول من الحيوانات الحساسة جداً ومن السهل تعرضها للفزع والقلق، لذا لتهدئتهم عليك بالاقتراب من الرأس والإمساك بها ببطء ثم التحدث إليهم كأنك تتحدث مع شخص آخر. أما الضوضاء أو الحركات الفجائية قد تسبب لهم الانزعاج ويصعب عندها التعامل مع هذا الحيوان الوديع، عليك باكتساب الخبرة مع خيول أخرى قبل التفكير في امتلاك واحد.

* العناية الطبية بالخيول:

– ينبغي تطعيم الخيول بالأمصال الوقائية لحمايتها من الأمراض الخطيرة بما فيها الأنفلونزا التي تصيبها والتي تشتمل أعراضها على: الحمى – السعال – دموع العين – رشح الأنف – تقلب المزاج – فقدان الشهية، كما يتم تطعيمها ضد التيتانوس.

– السعال عند الخيول، قد يعنى أو يفسر على أنه عدوى تصيب الجهاز التنفسي ولا ينصح بركوبه إلا بعد استشارة الطبيب البيطري وقد يكون من أسبابه التعرض للغبار أو ذرات القش المتطايرة في الجو.

– من الاضطرابات التي قد تعانى منها الخيول آلام البطن أو المعدة ويكون أسبابها: عسر الهضم – الإصابة بالديدان – أو وجود انتفاخ، وهنا لابد من استشارة الطبيب البيطري. لكن هناك أمر هام لابد وأن تعالج الخيول من فترة لأخرى (من ستة إلى ثمانية أسابيع) من الديدان.

– إصابات الجهاز التنفسي (انسداد الممرات الهوائية)، والتي تظهر علامات أن تنفس الحصان له صوت عالٍ يمكن سماعه عند الراحة أو عند ممارسة التدريبات الخفيفة.

* إصابات الخف وتنحصر في إصابتين:

1- التهاب مؤلم يصيب الجزء الداخلي الحساس من الخف ويسبب تشوهات، ويرجع السبب الرئيسي وراء هذا الالتهاب إلى تناول الخيول لأطعمة كثيرة وممارستها لتمارين أقل.

2- وهو التهاب أيضاً في خف الفرس يؤدى إلى رائحة كريهة منبعثة منه والسبب فيه عدم تلقى الرعاية الطبية، وعدم نظافة الأرضية التي يقف عليها الفرس وتكون مليئة بالماء.

م ن

بارك الله فيج أخت غبيشة على المعلومات الطيبه
وعندي إستفسار لمعلومة قد سمعتها وأريد التأكد منها
هل الخيل من فصيلة الماعز ؟؟
الله يجزيج خير اختي غبيشه كفيتي ووفيتي
يعلك تَسلم،،،

تسلم أخوي على هالمعلومات المفيده
خليجية

جزاك الله خير وكثر من امثالك

تسلمين بارك الله فيج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.