تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » رسالة من القلب .الى ضعاف النفوس .

رسالة من القلب .الى ضعاف النفوس . 2024.

السلام عليكم ورحمته الله وبركاته

رسالة من القلب الى القلب ..الى ضعاف النفوس

الى كل من يحاول هدم مابناه الاخرين بفلسفه خاليه من العلم …وانما نقد هادم وليس نقد للاستفاده

الى كل من يحاول ايقاف قطار التمييز والابداع عند المبدعين …ستظلون مكانكم …والقطار بيروح …

الى كل من يحاول تلفيق التهم ويبتدع الاقاويل ع الناس …

الى كل من يحاول حجب الرؤية والاستهتار بتعب الشباب ….

الى كل من يحاول التفكير …..بضر الناس ….

رسالتي ..التحدي للتمييز والميدان ياحميدان … والانسان المبدع ..لايضره قيل وقال أو تخريب أو سمه ماتسمية

من أنته …الرازق هو الله ..

والشيء رسالتي الى ضعاف النفوس في المنتدى الذين لايصدقون في البيع والشراء …

في حال البيع يعرض شيء واللي ينبعا….شيء اخر ….

وفي حالة الشراء بخس الحلال والتشرط والاستهتار بحلال الناس …

رسالتي الى كل من تسول له نفسه بخداع الناس …بأنه سيسقط مثل الحجر…لامكان له بين الناس ..عاجلا" أم

أجلا"…

التحدي اللي يريد التحدي الميدان ياحميدان….لي كلام في ذلك ….

الله يوفقنا الى عمل الخير…والله رزقنا هذا الهوايه ليس لخداع الناس ..وين كنا وين صرنا..أتقوا الله ..

اللي في خاطره …شيء المزادات والمنتديات ع العام وع الخاص والايميل….

الله الموفق

لايزال التذكير قائما" .. الله الموفق

النجاح وضده الفشل الكل منا يريد االنجاح سواء النجاح الوظيفي أو
التعليمي أو التجاري أو غيره من الأمور النجاح مطلب كل الناس
ولكن الذي يريد أن يصل إلى النجاح يجب عليه أن يكون صادقاً في
طلبه للنجاح وأن لا يستسلم عند أي موقف أو فشل بل يحاول
حتى يصل إلى النجاح الذي يبحث عنه وإذا حاول وفشل في المحاولة
الأولى يحاول المحاولة الثانية ولا يكرر الخطأ الذي وقع فيه بالمحاولة
الأولى أي يستفيد من أخطائة خبرات ولا ييأس أو يستسلم

مشكور على الموضوع

الأولى يحاول المحاولة الثانية ولا يكرر الخطأ الذي وقع فيه بالمحاولة
الأولى أي يستفيد من أخطائة خبرات ولا ييأس

هالنوعية من الناس المريضة بداء سواد القلب والغافلة عن مصيرها الذي لا محالة لا يسلم من عقاب الخالق والتي تحقد على كل واحد الله منعم عليه حتى لو بالقليل من النعم وتتمنى زوال النعم عنه . وظيفتها فقط المراقبة والترصد لكل من حوله حتى لو كان اقل منه في الخير والحلال , يحاول بشتى الطرق ان يفسد عليهم بيعهم وتجارتهم حتى لو اضطر الى الكذب والتلفيق والحلفان باغلظ الايمان بان ما عند غيره من الحلال غير جيد النوعية و لا يستحق السعر المعروض للبيع ولا يستحق ان يلتفت الواحد الى هذه النوعية من الحلال مع علمه واقتناعه الداخلي بان كل ما يقوله كذب وبهتان وغير صحيح مع اقتناعه بانه يتبلى على شخص ناجح ومبدع ومتفاني في عمله وفي حياته.وليت الامر الى هذا الحد , بل تسول له نفسه في الكذب في البيع والشراء حيث يمدح و يزين في حلاله ويوهم الناس بانها من افضل وارقى واغلى الانواع و مع انها ليست كذلك, و يذم في حلال غيره ويوهم الناس وخاصة قليلي الخبرة بان ذلك الحلال لا قيمة له ومنتشر في السوق بارخص الاسعار , ويشعر بسعادة كبيرة عندما ينتصر ويخرب على من حوله من الناجحين والمكافحين من الشباب , وللاسف يغفلون بان الله هو الرزاق وواهب النعم وكل ما يحصل عليه الانسان مكتوب له حتى قبل ان يولد وان الذي يحاول ان يمنع النعمة المكتوبة للغير انما يجني الاثم الكبير والعذاب الشديد يوم القيامة. وان كل ما يحصل عليه بالطرق الملتوية انما هي ذنوب مضاعفة تضاف الى رصيده من السيئات, والسئ في الموضوع بان عمر الواحد منا معدود ومهما طال العمر بالواحد فان له نهاية., ولا يوجد اي واحد ياخذ حلاله معاه او يندفن معاه , فما الفائدة من الحصول على حلال ما تاخذه معاك بل بالعكس تؤدي بك الى عذاب واهب النعم , والورثة اللي بيفرحون بحلالك ما يقدرون يشفعولك او يطلعونك من النار الحارقة , فبالتالي كل ما جمعت من حلال بهالطريقة كل ما كان عذابك اشد . وفي مصيبة ثانية ان اللي يجمعون حلالهم بهالطريقة او جماعة المخربين تنعدم البركة والصحة والسعادة في حياتهم فنجدهم مع ان النعمة تعم عليهم لكنهم يدفعون ضريبة هالشئ من خلال صحتهم او صحة عيالهم او تكون حياتهم خالية من السعادة الحقيقية او ان سعادتهم تكون زائفة لان قلبهم معبأ بالحقد على الناس او الانشغال في الترصد و التخريب على الناس اللي في حالها .
أخي العزيز خالد بن عمير

الحمد لله في موقعنا هذى لايوجد به من نفسه رديئه والجميع هنا أخوان تجمعنا الموده والمحبه والتآلف ومجتمعين على السراء والضراء

والله يديم الأخوه والمحبه والألفه بين جميع أعضاء مدونة أغنام الامارات

أشكر مروركم الكريم والطيب والله يديم السعادة لكل مسلم ويرزق الجميع الخير ويعينهم ع طاعته … والبعد ع الحد والكره ,,,,

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.