إن الأرنب البري الكبير يُعدُّ من ألطف الحيوانات وهو كذلك شديد الحياء ولا دفاع لديه لدرجة أنك قد تعجب كيف يستطيع العيش في عالم مليء بالأعداء. لكن أرجله الخلفية القوية تعطيه المزيد من الدفع والسرعة والاحتمال. بالإضافة إلى أن سلالة الأرانب الكبيرة والصغيرة تتميز بمدى سرعتها. وهذا يبرز سبب آخر يجعلها تستطيع العيش.
-الأرانب الكبيرة والصغيرة.
الأرانب الكبيرة والأرانب الصغيرة هي من القوارض أي أن لديها أسناناً أمامية طويلة وحادة.
أرجلها الخلفية أطول من أرجلها الأمامية بحيث أنها تستطيع صعود التلة وهبوطها بسرعة أكبر! عندما تلاحق، تلجأ إلى بعض الخدع الذكية: إحداها هي أنها تقاطع طرقها والأخرى هي أنها تقوم بقفزات ضخمة لإبعاد الرائحة وتستطيع أيضاً أن تشير بالخطر إلى بعضها بضرب الأرض بأقدامها الخلفية.
– الأرانب البرية.
الأرانب البرية هي نباتية لكنها تستطيع العيش بشكل جيد على اللحاء الداخلي للأشجار. وهي كبيرة الحجم ولا تحفر جحوراً أو تعيش في مجموعات كما تفعل الأرانب الداجنة.
تولد الأرانب البرية متفتحة العينين وكثيرة الفراء. وهي غير قادرة دائماً على معاشرة الأرانب الداجنة. تعتبر أميركا الشمالية الموطن لأنواع عديدة مختلفة من الأرانب البرية. أحد أشهرها هو الأرنب البري الملاح الذي يدعى عادة بطريق الخطأ «الأرنب الداجن الملاح».
يتواجد في كل أنحاء الغرب وهو بطول يزيد عن 50 سم وله أذنان كبيرتان. وهو سريع لدرجة أنه يستطيع أحياناً أن يقفز 6 أمتار. يشكل ضرراً كبيراً بالنسبة للمزارعين في الغرب، وكثيراً ما يطارد ويقتل.
الأرنب البري آذار (مارس) هو أرنب بري أوروبي شائع. يخرج في كل الأوقات في النهار دون اتخاذ أي نوع من الحذر. يحين موسم معاشرته في شهر آذار ويقوم بأعمال بهلوانية مسلية.
– الأرانب الداجنة.
جاءت الأرانب الداجنة أصلاً من الشواطىء الغربية للبحر الأبيض المتوسط. وهي حيوانات اجتماعية. تتخذ من الجحور مكاناً تعيش فيه مع بعضها، وتدعى «أرض حفظ وتناسل حيوانات الصيد». تولد الأرانب الداجنة عمياء وبدون شعر، وهي نباتية مثل الأرانب البرية. قد يعاشر الأرنب الداجن عندما يبلغ 6 أشهر من العمر وتولد صغاره خلال شهر واحد.
وقد يكون هناك من ثلاثة إلى ثمانية في كل مهد. وقد تحمل أنثى الأرنب من أربعة إلى ثماينة بطون في السنة. وهكذا إذا لم يكن للأرانب أعداء فقد يصبح يشكل ضرراً حقيقياً على المنتجات الزراعية.
ويعتبر الأرنب اليوم آفة وطنية كبيرة في أوستراليا.
-الأرانب الكبيرة والصغيرة.
الأرانب الكبيرة والأرانب الصغيرة هي من القوارض أي أن لديها أسناناً أمامية طويلة وحادة.
أرجلها الخلفية أطول من أرجلها الأمامية بحيث أنها تستطيع صعود التلة وهبوطها بسرعة أكبر! عندما تلاحق، تلجأ إلى بعض الخدع الذكية: إحداها هي أنها تقاطع طرقها والأخرى هي أنها تقوم بقفزات ضخمة لإبعاد الرائحة وتستطيع أيضاً أن تشير بالخطر إلى بعضها بضرب الأرض بأقدامها الخلفية.
– الأرانب البرية.
الأرانب البرية هي نباتية لكنها تستطيع العيش بشكل جيد على اللحاء الداخلي للأشجار. وهي كبيرة الحجم ولا تحفر جحوراً أو تعيش في مجموعات كما تفعل الأرانب الداجنة.
تولد الأرانب البرية متفتحة العينين وكثيرة الفراء. وهي غير قادرة دائماً على معاشرة الأرانب الداجنة. تعتبر أميركا الشمالية الموطن لأنواع عديدة مختلفة من الأرانب البرية. أحد أشهرها هو الأرنب البري الملاح الذي يدعى عادة بطريق الخطأ «الأرنب الداجن الملاح».
يتواجد في كل أنحاء الغرب وهو بطول يزيد عن 50 سم وله أذنان كبيرتان. وهو سريع لدرجة أنه يستطيع أحياناً أن يقفز 6 أمتار. يشكل ضرراً كبيراً بالنسبة للمزارعين في الغرب، وكثيراً ما يطارد ويقتل.
الأرنب البري آذار (مارس) هو أرنب بري أوروبي شائع. يخرج في كل الأوقات في النهار دون اتخاذ أي نوع من الحذر. يحين موسم معاشرته في شهر آذار ويقوم بأعمال بهلوانية مسلية.
– الأرانب الداجنة.
جاءت الأرانب الداجنة أصلاً من الشواطىء الغربية للبحر الأبيض المتوسط. وهي حيوانات اجتماعية. تتخذ من الجحور مكاناً تعيش فيه مع بعضها، وتدعى «أرض حفظ وتناسل حيوانات الصيد». تولد الأرانب الداجنة عمياء وبدون شعر، وهي نباتية مثل الأرانب البرية. قد يعاشر الأرنب الداجن عندما يبلغ 6 أشهر من العمر وتولد صغاره خلال شهر واحد.
وقد يكون هناك من ثلاثة إلى ثمانية في كل مهد. وقد تحمل أنثى الأرنب من أربعة إلى ثماينة بطون في السنة. وهكذا إذا لم يكن للأرانب أعداء فقد يصبح يشكل ضرراً حقيقياً على المنتجات الزراعية.
ويعتبر الأرنب اليوم آفة وطنية كبيرة في أوستراليا.
مشكور وماقصرت
لا شكر على واجب