يا اخوان حبيت أستشيركم
عندي كمية من النعيميات ابيور
اهجنه بنوع ثاني لازيد من حجمه
و شو النوع الأحسن لتهجينه
او احافظ ع سلالته
فيدوني جزاكم الله خير
عندي كمية من النعيميات ابيور
اهجنه بنوع ثاني لازيد من حجمه
و شو النوع الأحسن لتهجينه
او احافظ ع سلالته
فيدوني جزاكم الله خير
اللي اشوفه انك تشتري لهن فحل …. شوف الرد ع الخاص بيفيدك….. تقبل مروري
والله يا خوي إذا عندك غنم نعيمي بيور ما أنصحك بالتهجين
والنعيمي حلاته بدون تهجين …..
ولكن لو بغيت تجربة جرب على عدد 2 شياه إذا حبيت انه الحجم يكون أكبر او إطور في الحجم
وان شاء الله بيفيدنوك الاخوان أهل الخبرة …
السلام عليكم ورحمة الله الله و بركاته
لا ياخوي ما أنصحك بالتهجين أبداً
و الحلال الصافي الخالي من التهجين ماشي أحسن عنه
هذي وجهة نظري و الله الموفق
ياخوي والله الحلال المهجن ماله نظره ابد كنه سكراب ولو تلاحظ ماله سوق ولا قيمه عليك بالبيور وانا خوك لاتفرط فيه وتهجنه وتسكربه خله على اصله ..
السموحه منك
السموحه منك
تسلمون يااخواني على النصايح
والله يوفق الجميع
والله يوفق الجميع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا رأي من رأي اخواني الي سبقوني
واذا لك نيه بتطوير الحلال للأفضل انصحك تهد فحل يعدل لك من الحلال
والله يوفقك يا اخوي
واحد من الشباب سافر سوريا في دورة وخبرني أنهم يهجنون مع النعيمي القبرصي ويعطي توائم وحليب ما شاء الله
ولكن التهجين يباله دراسة ولو كل من يا ونير ما استوى فالوادي شير
فنصيحتي تدرس الموضوع زين ما زين
وفي نفس الوقت تحافظ على الأصليات
وأنا قريت عن طريقة تهجين فالكويت كانت نتايجها كالآتي :
نسبة 50% قبرصي تعطي توائم ثلاثية 5% و45% ثنائية وتقل هالنسبة إلى 2% و25% إذا كانت ربع قبرصي
وفي دراسة ثانية تقول أن نمو الحملان المهجنة من قبرصي ونعيمي يصل إلى 21% من معدل آبائه
يعني قوته ونموه يكون أحسن من الأبوين ب21%
وهذا يعرف بقوة الهجين
فالحمل الناتج ياخذ صفات الأبوين فيطلع فيه صفات دبل
ونصيحتي – إذا حبيت تاخذ بها – أنك يكون عندك قطيعين نعيمي وقبرصي
السنة الأولى الفحل النعيمي مع النعيميات والقبرصي مع القبرصيات
والسنة الثانية تبدل البنات وليس الأمهات يعني تحط النعيميات عند القبرصي والقبرصيات مع النعيمي
والناتج السنة الثالثة تسوي نفس الطريقة فبيصير عندك نسبة تهجين متزنة ما تزيد على النص وتضمن النتايج المشار إليها سابقاً
وهذا يسمونه بالخلط أو التهجين الرجعي وهكذا كل سنة
ولهذه الطريقة فوائد عديدة :
لا يكون هناك تزاوج أقارب شديد فالفحل لايلقح بناته بل بنات بناته وهذي بعيدة نوعا ما
نتاج قوي يحمل أحسن الصفات المكتسبة
ويمكن إجراء تصفية سنوية وإختيار الأفضل من الإناث حسب الصفات الشكلية والإنتاجية لديها
يمكن الإستفادة من الفحول أطول مدة ممكنة
وفي حال أردت التغيير فيها لابد ألا تربي فحل من الناتج لديك بل فحل من خارج القطيع
لكي لا يلقح الفحل أخواته والتربية الداخلية (تزاوج الأقارب)في القطيع لها سلبيات كثيرة
واحرص دائما على إختيار أفضل الفحول ولو كانت غالية أو تبديلها مع أصدقائك وربعك
ولك مني صادق الود وخالص الحب
ولكن التهجين يباله دراسة ولو كل من يا ونير ما استوى فالوادي شير
فنصيحتي تدرس الموضوع زين ما زين
وفي نفس الوقت تحافظ على الأصليات
وأنا قريت عن طريقة تهجين فالكويت كانت نتايجها كالآتي :
نسبة 50% قبرصي تعطي توائم ثلاثية 5% و45% ثنائية وتقل هالنسبة إلى 2% و25% إذا كانت ربع قبرصي
وفي دراسة ثانية تقول أن نمو الحملان المهجنة من قبرصي ونعيمي يصل إلى 21% من معدل آبائه
يعني قوته ونموه يكون أحسن من الأبوين ب21%
وهذا يعرف بقوة الهجين
فالحمل الناتج ياخذ صفات الأبوين فيطلع فيه صفات دبل
ونصيحتي – إذا حبيت تاخذ بها – أنك يكون عندك قطيعين نعيمي وقبرصي
السنة الأولى الفحل النعيمي مع النعيميات والقبرصي مع القبرصيات
والسنة الثانية تبدل البنات وليس الأمهات يعني تحط النعيميات عند القبرصي والقبرصيات مع النعيمي
والناتج السنة الثالثة تسوي نفس الطريقة فبيصير عندك نسبة تهجين متزنة ما تزيد على النص وتضمن النتايج المشار إليها سابقاً
وهذا يسمونه بالخلط أو التهجين الرجعي وهكذا كل سنة
ولهذه الطريقة فوائد عديدة :
لا يكون هناك تزاوج أقارب شديد فالفحل لايلقح بناته بل بنات بناته وهذي بعيدة نوعا ما
نتاج قوي يحمل أحسن الصفات المكتسبة
ويمكن إجراء تصفية سنوية وإختيار الأفضل من الإناث حسب الصفات الشكلية والإنتاجية لديها
يمكن الإستفادة من الفحول أطول مدة ممكنة
وفي حال أردت التغيير فيها لابد ألا تربي فحل من الناتج لديك بل فحل من خارج القطيع
لكي لا يلقح الفحل أخواته والتربية الداخلية (تزاوج الأقارب)في القطيع لها سلبيات كثيرة
واحرص دائما على إختيار أفضل الفحول ولو كانت غالية أو تبديلها مع أصدقائك وربعك
ولك مني صادق الود وخالص الحب
وأزيدك من الشعر بيت
قريتلك هالخبر وحبيت أضيفه لمعلوماتك لعل الله ينفعك به
"""(( لتحسين الإنتاج أوصت الدراسة:
اولا بالانتخاب الوراثي للاغنام المحلية (النعيمي): فانتخاب النعاج ذات الحجم الكبير والسريعة النمو والمداومة على إنتاج التوائم ليس بها عيوب خلقية او وراثية تورثها لابنائها وذات انتاج جيد من اللبن وتعرف بعدم وجود فروق كبيرة في الحجم بين ابنائها التوائم اثناء الرضاعة.
ثانيا الخلط: تلقح النعاج النعيمي المنتجة وراثيا بكباش من الاغنام الفنلندية الاغنام الفنلندية ذات خصوبة عالية وتستخدمها دول كثيرة في تحسين خصوبة اغنامها المحلية. وعند خلط الاغنام الفنلندية مع الانواع الاخرى فإن المواليد الناتجة تكون وسيطة في صفة الخصوبة بين كلا الأبوين وتلد الاغنام الفنلدية في السنة مرتين وخصوبتها 350% بمعنى أن كل 100 نعجة تلد 350 حملا عند الولادة و700 حمل في السنة.
ويجب مراعاة الآتي عند خلط الأغنام الفنلندية مع أغنام النعيمي:
1 – عدم زيادة نسب دمج الاغنام الفنلندية عن 50% حتى لا تقع الاغنام الخليطة تحت تأثير الحرارة.
2 – عدم تلقيح النوع الهجين مع بعضه اناثا وذكورا حتى لا تنعزل الصفات وتظهر افراد غير مرغوب فيها.
3 – يمكن ان تلقح النعاج الخليطة (2/1 فنلندي (سبحان الله)(سبحان الله) 2/1 نعيمي) بكباش نعيمي اصيلة لانتاج حملان نسب دمج اغنام النعيمي فيها 75% وهذه الحملان تكون اقرب شكلا لاغنام النعيمي فتباع وتسوق على انها نعيمي.
ويعمل خلط الاغنام الفنلندية مع الاغنام المحلية على:
1 – زيادة عدد التوائم وبالتالي زيادة كبيرة في عدد المواليد.
2 – زيادة في إنتاج اللبن للنعاج الخليطة.
3 – تحسين طعم وجودة لحوم الحملان نظرا لما تتميز به الاغنام الفنلندية من طعم ممتاز ولحوم ذات جودة عالية. )) منقول للفائدة مع الشكر للكاتب
قريتلك هالخبر وحبيت أضيفه لمعلوماتك لعل الله ينفعك به
"""(( لتحسين الإنتاج أوصت الدراسة:
اولا بالانتخاب الوراثي للاغنام المحلية (النعيمي): فانتخاب النعاج ذات الحجم الكبير والسريعة النمو والمداومة على إنتاج التوائم ليس بها عيوب خلقية او وراثية تورثها لابنائها وذات انتاج جيد من اللبن وتعرف بعدم وجود فروق كبيرة في الحجم بين ابنائها التوائم اثناء الرضاعة.
ثانيا الخلط: تلقح النعاج النعيمي المنتجة وراثيا بكباش من الاغنام الفنلندية الاغنام الفنلندية ذات خصوبة عالية وتستخدمها دول كثيرة في تحسين خصوبة اغنامها المحلية. وعند خلط الاغنام الفنلندية مع الانواع الاخرى فإن المواليد الناتجة تكون وسيطة في صفة الخصوبة بين كلا الأبوين وتلد الاغنام الفنلدية في السنة مرتين وخصوبتها 350% بمعنى أن كل 100 نعجة تلد 350 حملا عند الولادة و700 حمل في السنة.
ويجب مراعاة الآتي عند خلط الأغنام الفنلندية مع أغنام النعيمي:
1 – عدم زيادة نسب دمج الاغنام الفنلندية عن 50% حتى لا تقع الاغنام الخليطة تحت تأثير الحرارة.
2 – عدم تلقيح النوع الهجين مع بعضه اناثا وذكورا حتى لا تنعزل الصفات وتظهر افراد غير مرغوب فيها.
3 – يمكن ان تلقح النعاج الخليطة (2/1 فنلندي (سبحان الله)(سبحان الله) 2/1 نعيمي) بكباش نعيمي اصيلة لانتاج حملان نسب دمج اغنام النعيمي فيها 75% وهذه الحملان تكون اقرب شكلا لاغنام النعيمي فتباع وتسوق على انها نعيمي.
ويعمل خلط الاغنام الفنلندية مع الاغنام المحلية على:
1 – زيادة عدد التوائم وبالتالي زيادة كبيرة في عدد المواليد.
2 – زيادة في إنتاج اللبن للنعاج الخليطة.
3 – تحسين طعم وجودة لحوم الحملان نظرا لما تتميز به الاغنام الفنلندية من طعم ممتاز ولحوم ذات جودة عالية. )) منقول للفائدة مع الشكر للكاتب
تسلمون يا اخوان