كما أدت إضافة الثوم الطازج (بغض النظر عن مستوي طاقة) إلي انخفاض المأكول و تحسين معامل التحويل الغذائي. لم يكن هناك فروق معنوية في الأداء الإنتاجي للطيور المغذاة والمحتوية علي المستوي الأول أو الثاني من الطاقة.
المحتوية علي 3% ثوم طازج إلي تحسين معنوي في متوسط وزن البيض بينما أدت إلي انخفاض معنوي في معدل إنتاج البيض.
ويتمثل علي احتياجات السلالة من الطاقة المضاف إليها الثوم الطازج بمستوي 1,5% أفضل معامل تحويل غذائي, يليها علي الطاقة المنخفضة مضافا إليها 3% ثوم طازج. كما أدت على حصول أفضل كفاءة اقتصادية مقارنة علي احتياجات السلالة من الطاقة الممثلة بدون إضافة الثوم.
أدت إضافة الثوم الطازج بمستوي 1,5 أو 3% إلي خفض غير معنوي للدهون الكلية لصفار البيض بمقدار 13,9 أو 7,7% علي التوالي بالمقارنة بالكنترول (بدون ثوم).
إضافة الثوم الطازج في الطاقة أدت إلي تحسين معاملات هضم العناصر الغذائية بينما أدت إلي خفض قيم معاملات هضم الدهن الخام.
الخلاصة :
أظهرت النتائج العامة لهذا البحث خاصة عند أخذ الجدوى الاقتصادية في الاعتبار أن إضافة الثوم الطازج بنسبة 1,5% علي احتياجات السلالة من الطاقة أو بنسبة 3% من مخلوط المحتوية علي مستويات منخفضة من الطاقة حسنت الاستفادة ، حيث أدت إلي الحصول علي أفضل أداء إنتاجي و حيوية للطيور و كذلك تحسين جودة البيض و خفض محتواه من الدهون الكلية.
كل الشكر على المعلومات المفيده