تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » «شخصية يناير» لعادل الزعابي

«شخصية يناير» لعادل الزعابي 2024.

«شخصية يناير» للإماراتي عادل الزعابي

خليجية

فاز المواطن عادل حسن القوع الزعابي (37 عاماً)، من إمارة رأس الخيمة،
بجائزة «شخصية يناير»، بعدما اختارته «الإمارات اليوم» من بين عدد من المرشحين.
وأعلن الزميل رئيس التحرير سامي الريامي أن المواطن الزعابي سجل بطولة فريدة،
عندما اندفع لإنقاذ شاب عربي من الغرق، إثر سقوط مركبته في خور رأس الخيمة،
مطلع الشهر الجاري، واستحق الفوز بجائزة «شخصية يناير»، ليكون الأول الذي يفوز بها.
وكانت «الإمارات اليوم» أطلقت جائزة شهرية، لتكريم الأبطال المجتمعيين والمبدعين
والمتفوقين، تحت عنوان «شخصية الشهر»، بهدف لفت الأنظار إلى المبادرين
إنسانياً واجتماعياً، وتسليط الضوء على مكانتهم ودورهم.
وتختار الصحيفة شخصية في نهاية كل شهر، ضمن المعايير المحددة، وفي مقدمتها
الحضور إخبارياً على صفحات الصحيفة، التي ستكرمها بجائزة عينية، ودرع، وشهادة تقدير.
ووضعت لجنة «شخصية الشهر» معايير وشروطاً للفائزين بها، أبرزها أن تكون ذات
حضور في الأخبار لعمل اجتماعي، أو إنساني، أو مبادرة، أو بطولة، أو تفوّق،
أو أي إنجاز غير مألوف، يظهر على صفحات «الإمارات اليوم» وموقعها الإلكتروني،
على أن الجائزة تمنح فقط لمواطن، أو مقيم من العرب في الدولة.
يشار إلى أن المواطن الزعابي، تمكن من إنقاذ شخص يدعى إبراهيم بوزرنيط،
وهو مغربي، يبلغ 25 عاماً، من الموت، إثر سقوط مركبته التي كانت تقله
وصديقه محمد الأنصاري (25 عاماً)، وهو من جنسيته، في خور رأس الخيمة
خلف المركز الثقافي في الإمارة في 4 يناير الجاري.
ونشرت «الإمارات اليوم» تفاصيل عثوره على المركبة الغارقة،
وبداخلها شخصان استنجدا بالشرطة لحظة سقوط مركبتهما،
ضمن مساحة مائية تابعة لخور رأس الخيمة، تتجاوز خمسة كيلومترات،
شارحاً أنه كان في إحدى جولاته الليلية بمركبته بمدينة رأس الخيمة،
بحسب ما تقتضيه طبيعة عمله بإدارة البحث الجنائي والتحريات،
عندما تلقت غرفة العمليات التابعة لشرطة الإمارة بلاغاً من شخص
يطلب الاستغاثة، بعدما غرقت مركبته بمياه الخور بالقرب من فندق «هيلتون».
وتوجه فور التقاط إشارة الاستغاثة إلى الخور القريب من الفندق،
وقاده حسّه الأمني إلى أن المركبة قد تكون سقطت في منطقة الخور،
وشاهد النصف الأعلى من رأس الشخص المستغيث (إبراهيم) فوق سطح المياه،
يحاول التنفس للبقاء على قيد الحياة، فأبلغ شرطة الإمارة بعثوره على المركبة
خلف المركز الثقافي، قبل أن يخلع ملابسه (الكندورة والغترة والعقال)، وينزل إلى
المياه الباردة من دون تردد، وبدأ بفتح باب السيارة، وطلب إلى (إبراهيم) أن
يتشبث برقبته، ليساعده على الخروج من المركبة، فأنقذه، وخرج بسلام.

يستاهل الخير ماقصر .
خليجية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعي الباهية خليجية
يستاهل الخير ماقصر .

لك الشكر والتقدير على تواجدك الكريم
في متصفحي مرور رائع أشكرك عليه
أنرت المتصفح بوجودك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ارق النوم خليجية
خليجية

أرق النوم

لك الشكر والتقدير على تواجدك الكريم
في متصفحي مرور رائع أشكرك عليه
أنرت المتصفح بوجودك

ابناء الامارات دوم في خدمة المحتاج
خليجية

فايروس
ملك الأبيض


لكم الشكر والتقدير على تواجدكم الكريم
في متصفحي مرور رائع أشكركم عليه
أنرت المتصفح بوجودكم

يستاهل كل خير
ويعطيج ألف عافيه ع النقل المتميز

كـــــــــــــــــــــفو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.