أولا/هي من أغنام الجزيره العربيه وسميت بالحريه نسبةّ للحرات أماكن تواجدها من حرة عشيرة شمال الطائف حتى حرة المدينة المنورة وهي ضأن بيضاء متوسطة الحجم وهي رعوية من الدرجة الأولى ولها مميزات
أ_قلة أستهلاكها في الأعلاف مقارنة بالنجدي والسواكني
ب_سرعة نموها وكثرة إنتاجها
ج_مناسبتها للظروف الصحراويه وتحملها للحر والبرد
د_قوة تحملها للأمراض فهي مقاومة للأمراض بالدرجة الأولى
هـ_حسن رعايتها لأولادها حيث تلد وترضع صغارها بدون مساعدة
م_لذة طعم لحومها وألبانها
خ_لا تحتاج إلى تجهيزات مكلفة في ت
مواصفات الأغنام الحرية الصنف *
تتميز الأغنام الحرية الصنف بجمال الشكل العام من طول وإرتفاع مع كثافة الوبرة والتناسق البديع في تراكيبها .
تتميز الأغنام الحريه بالصوفه الوبريه التي تغطي كامل جسمها من خلف الرأس مروراً بالرقبة والظهر إلى آخر الذيل ومن الأعلى إلى أسفل البطن وتكون خالية من الوبره من تحت الرقبة ومن على الأكتاف مع أسفل الشواكل والبطن
وتنقسم الوبره المطلوبه إلى ثلاثة أقسام :
– الدرجه الممتازه: وهي الوبرة القصيرة الكثيفه المتراصه والمبرومه على شكل نصف دائرة ويكون لونها مابين الأصفر إلى البني ويغلب عليها التجانس كأنها مقصوصة.
2- الدرجه الجيدة جداً : وهي الوبرة المتوسطة الطول والكثيفة والمتراصة وتكون مبرومة أيضاً وتتصف بنفس اللون الأصفر المائل إلى البني ويسميها البعض بالحرشاء .
3- الدرجة الجيدة : وهي نفس المواصفات من حيث القوام والكثافة واللون إلا أنها تكون طويلة ومتشابكة وقد يسميها البعض باللبداء .
وأما الوبرة الغير مطلوبة فتكون منطلقة وقد تكون ناعمة او حرشاء وفي البعض تكون مكردة أي غير متجانسة .
وقد تكون وبرة بعض الأغنام الحرية قصيرةً جداً وتسمى الحص أو الجرداء وهي غير مرغوبة في الغالب .
وتتأثر الوبرة من حيث الشكل والقوام بعدة عوامل :
1- الحالة الصحية للحلال فمتى ماكان الحلال سليماً من الأمراض والآفات وصحته ممتازة كانت الوبرة في نفس المستوى من الصحه .
2- الديدان المعدية الداخلية في الجهاز الهضمي أو الديدان الخارجية مثل القمل تؤثر تأثيراً مباشراً على الوبرة فتسبب تلفها وسقوطها ويتغير شكلها وقوامها .
3- الظروف الجوية والبيئية من حرارة أوعجٍ أوغبار أو مربضها إذا كان جبلياً بحيث لايمتص أبوالها فكل هذه الظروف تؤثر على الوبرة .
منقول
مشكور اخوي " الطيف "
عالمعلومات الطيبه