مخلفات أخرى هامة:
– العظام
تشكل العظام نسبة 15 – 30% من وزن الذبائح، وتتعدد استخداماتها: بعد استخلاص الدهون من العظام تجفف لعمل مسحوق العظام المستخدم فى تغذية الحيوانات، تخلط نفايات العظام واللحم وتجفف وتطحن بعد التعقيم لتقديمها كمواد علفية أيضاً، بينما تستخدم الجلود مع العظام فى صناعة الغراء والمواد اللاصقة.
– الجيلاتين
الجيلاتين هى تلك المادة المستخرجة من عظام الحيوانات، وهذه المادة لها استعمالات عديدة: يدخل الجيلاتين فى صناعة السكريات والآيس كريم .. المزيد عن أنواع الآيس كرم
والمستحضرات الطبية والتصوير الفوتوغرافي .. كيف تلتقط صورة؟
– القرون والحوافر
تستخدم القرون والحوافر كأسمدة للنباتات، صناعة الأمشاط والأزرار، أو فى مواد الغراء والصنفرة. كما يتم حرقها حيث يتم الاستعانة بمسحوقها فى تكرير السكر، وبخضوعها للتحليل المائي تكون كبدائل للبروتينات من اللحوم والمتمثل فى السجق والبرجر، تضاف القرون والحوافر بعد معالجتها كمصر بروتيني معدني لغذاء الحيوانات أيضاً وأخيرا كبديل من بدائل البلاستيك.
المزيد عن السكر وأنواعه ..
– الدهون
تستخدم الدهون كسمن نباتي أو فى تغذية الحيوانات لرفع معدلات الطاقة لديها، صناعة الشمع والصابون والجلسرين والبلاستيك وزيوت التشحيم والمنظفات والدهانات وخلافه.
المزيد عن المنظفات المنزلية ..
– مخلفات الأسماك
من مخلفات الأسماك الشائع استخدامها: مسحوق السمك المصنع من مخلفات الأسماك أو الأسماك غير الصالحة للتسويق أو الزائدة عن الاستهلاك حيث يجهز المسحوق بالغلي بالبخار ثم التجفيف والطحن وإضافة مضادات أكسدة الزيوت (قد يستخدم هذا المسحوق فى تغذية الإنسان أو الحيوانات وخاصة الدواجن).
زيوت السمك، تلك المستخلصة من كبد سمك القرش فهذا الزيت غنى بفيتامين (أ، د) وهو زيت ضروري للنمو وخفض نسب الكوليسترول عند الإنسان .. المزيد عن الكوليسترول
ويتم استخلاص زيوت من السردين وشحوم تدخل فى الصناعة بالمثل.
ومن المعروف صناعياً أن زيوت الأسماك تمتاز على سائر أنواع الزيوت الحيوانية والنباتية لاحتوائها على سلاسل أطول من ذرات الكربون وهى مستغلة فى إنتاج الأحماض الدهنية والأمينات المتعددة، ولها أهمية فى مقاومة الفطريات ومنع تآكل المعادن، كمضادات للجراثيم وفى فصل خامات المعادن بالطفو.
المزيد عن المعادن الثقيلة ..
المزيد عن الأحماض الدهنية ..
الطريقة الرئيسية المتبعة فى جميع أنحاء العالم لصنع زيوت الأسماك ومساحيقها، تتم بالخطوات التالية:
1- الطبخ: لتجميع البروتينات وتحرير الماء المقيد والزيوت، ويتم ذلك بالبخار الذي لا يصل للمادة الخام مباشرة بل إلى جدار الإناء المستخدم فى هذه العملية فى درجة حرارة 95 – 100 درجة مئوية لمدة 15 – 20 دقيقة.
2- الكبس: بعد فصل الزيوت بعملية الطبخ، يتم الكبس تحت درجة حرارة مرتفعة لخفض لزوجة الزيت ويسهل عملية فصله.
3- فصل سائل الكبس: سائل الكبس ذلك المتكون من الزيت وسائل السمك ويتم استخدام طريقة الطرد المركزية كما يتم فصل المواد الجامدة وتنقية الزيت فى هذه المرحلة.
4- تبخير الماء اللزج: لا يسخن الماء اللزج لأكثر من (130) درجة مئوية لأن ذلك يؤثر على معدلات فيتامين (ب12) ومحتوى الأحماض الأمينية، وفى هذه الخطوة يتم خفض لزوجة السائل والقضاء على البكتريا.
5- التجفيف: يتم تجفيف المركزات الناتجة بخفض محتوى الرطوبة من 45 أو 60% إلى 10% أو أقل من هذه النسبة حتى لا يتحلل المنتج.
6- الطحن بعد الغربلة: يتم إزالة الشوائب من الناتج ثم طحنه لسهولة امتزاجه بالمادة الغذائية التي سيتم تناولها (يراعى ألا يكون ناعماً عند الطحن بدرجة كبيرة).
7- إضافة مضادات الأكسدة: تتحدد كمية المضاد بنوع السمك ونسبة الدهون، ولحدوث التجانس يضاف مضاد الأكسدة قبل التجفيف أو مع مرحلة تبخير الماء اللزج.
9- التخزين: لا يتم تخزينه إلا بعد تبريده فى درجة حرارة الغرفة العادية، وأن تكون المخازن خالية من الرطوبة تفادياً لتكتل المسحوق أو تشجع أكسدة الزيت ذاتياً.
وهناك العديد من طرق إعداد مسحوق السمك الأخرى.
– العظام
تشكل العظام نسبة 15 – 30% من وزن الذبائح، وتتعدد استخداماتها: بعد استخلاص الدهون من العظام تجفف لعمل مسحوق العظام المستخدم فى تغذية الحيوانات، تخلط نفايات العظام واللحم وتجفف وتطحن بعد التعقيم لتقديمها كمواد علفية أيضاً، بينما تستخدم الجلود مع العظام فى صناعة الغراء والمواد اللاصقة.
– الجيلاتين
الجيلاتين هى تلك المادة المستخرجة من عظام الحيوانات، وهذه المادة لها استعمالات عديدة: يدخل الجيلاتين فى صناعة السكريات والآيس كريم .. المزيد عن أنواع الآيس كرم
والمستحضرات الطبية والتصوير الفوتوغرافي .. كيف تلتقط صورة؟
– القرون والحوافر
تستخدم القرون والحوافر كأسمدة للنباتات، صناعة الأمشاط والأزرار، أو فى مواد الغراء والصنفرة. كما يتم حرقها حيث يتم الاستعانة بمسحوقها فى تكرير السكر، وبخضوعها للتحليل المائي تكون كبدائل للبروتينات من اللحوم والمتمثل فى السجق والبرجر، تضاف القرون والحوافر بعد معالجتها كمصر بروتيني معدني لغذاء الحيوانات أيضاً وأخيرا كبديل من بدائل البلاستيك.
المزيد عن السكر وأنواعه ..
– الدهون
تستخدم الدهون كسمن نباتي أو فى تغذية الحيوانات لرفع معدلات الطاقة لديها، صناعة الشمع والصابون والجلسرين والبلاستيك وزيوت التشحيم والمنظفات والدهانات وخلافه.
المزيد عن المنظفات المنزلية ..
– مخلفات الأسماك
من مخلفات الأسماك الشائع استخدامها: مسحوق السمك المصنع من مخلفات الأسماك أو الأسماك غير الصالحة للتسويق أو الزائدة عن الاستهلاك حيث يجهز المسحوق بالغلي بالبخار ثم التجفيف والطحن وإضافة مضادات أكسدة الزيوت (قد يستخدم هذا المسحوق فى تغذية الإنسان أو الحيوانات وخاصة الدواجن).
زيوت السمك، تلك المستخلصة من كبد سمك القرش فهذا الزيت غنى بفيتامين (أ، د) وهو زيت ضروري للنمو وخفض نسب الكوليسترول عند الإنسان .. المزيد عن الكوليسترول
ويتم استخلاص زيوت من السردين وشحوم تدخل فى الصناعة بالمثل.
ومن المعروف صناعياً أن زيوت الأسماك تمتاز على سائر أنواع الزيوت الحيوانية والنباتية لاحتوائها على سلاسل أطول من ذرات الكربون وهى مستغلة فى إنتاج الأحماض الدهنية والأمينات المتعددة، ولها أهمية فى مقاومة الفطريات ومنع تآكل المعادن، كمضادات للجراثيم وفى فصل خامات المعادن بالطفو.
المزيد عن المعادن الثقيلة ..
المزيد عن الأحماض الدهنية ..
الطريقة الرئيسية المتبعة فى جميع أنحاء العالم لصنع زيوت الأسماك ومساحيقها، تتم بالخطوات التالية:
1- الطبخ: لتجميع البروتينات وتحرير الماء المقيد والزيوت، ويتم ذلك بالبخار الذي لا يصل للمادة الخام مباشرة بل إلى جدار الإناء المستخدم فى هذه العملية فى درجة حرارة 95 – 100 درجة مئوية لمدة 15 – 20 دقيقة.
2- الكبس: بعد فصل الزيوت بعملية الطبخ، يتم الكبس تحت درجة حرارة مرتفعة لخفض لزوجة الزيت ويسهل عملية فصله.
3- فصل سائل الكبس: سائل الكبس ذلك المتكون من الزيت وسائل السمك ويتم استخدام طريقة الطرد المركزية كما يتم فصل المواد الجامدة وتنقية الزيت فى هذه المرحلة.
4- تبخير الماء اللزج: لا يسخن الماء اللزج لأكثر من (130) درجة مئوية لأن ذلك يؤثر على معدلات فيتامين (ب12) ومحتوى الأحماض الأمينية، وفى هذه الخطوة يتم خفض لزوجة السائل والقضاء على البكتريا.
5- التجفيف: يتم تجفيف المركزات الناتجة بخفض محتوى الرطوبة من 45 أو 60% إلى 10% أو أقل من هذه النسبة حتى لا يتحلل المنتج.
6- الطحن بعد الغربلة: يتم إزالة الشوائب من الناتج ثم طحنه لسهولة امتزاجه بالمادة الغذائية التي سيتم تناولها (يراعى ألا يكون ناعماً عند الطحن بدرجة كبيرة).
7- إضافة مضادات الأكسدة: تتحدد كمية المضاد بنوع السمك ونسبة الدهون، ولحدوث التجانس يضاف مضاد الأكسدة قبل التجفيف أو مع مرحلة تبخير الماء اللزج.
9- التخزين: لا يتم تخزينه إلا بعد تبريده فى درجة حرارة الغرفة العادية، وأن تكون المخازن خالية من الرطوبة تفادياً لتكتل المسحوق أو تشجع أكسدة الزيت ذاتياً.
وهناك العديد من طرق إعداد مسحوق السمك الأخرى.
منقول
مشكورة على النقل الجميل والمفيد
سبحان الله
شكرا مشرفتنا على هذه المشاركه الطيبه
والله يعطيج العافيه
مشكوره اختى على المعلومات المفيده
ولج منى اجمل تحياتى
الذهلي
بواحمد
ولد الامارات
بارك الله فيكم جميعا
افخر بدخولكم لمواااااااااضيعي
يزاج الله خير اختيه عالموضوع المميز
تحياتي لج
تسلمين يالعارضية على النقل الطيب
جزاك الله خير يا العارضية على المعلومات الطيبة
مشكوره علي المشاركه الرائعه جزاج الله خير
مشكورة على النقل الجميل والمفيد
بس عندي ملاحضه تعرفين مرض (جنون البقر) كان من اسبابه اطعام المواشي من مخلفات الحيوانات الاخري بعد ذبحها.
السموحه جان طولة عليج
بس عندي ملاحضه تعرفين مرض (جنون البقر) كان من اسبابه اطعام المواشي من مخلفات الحيوانات الاخري بعد ذبحها.
السموحه جان طولة عليج