اذا أردت ان تكون مبدعاً، عليك أن تجازف، لأنك لن تحقق انجازاً استثنائياً لو ظللت تتبع من في العربة
من الجميل أن تتساءل عما هو كائن، ومن الأجمل أن تحلم بالذي سيكون، وتتساءل عن سبب عدم وجوده
قد يتأتى لمنافسيك أن يواكبوك في كل ما لديك إلا في أصالة قومك، فهم لا يمكن منافستك فيهم
من يستمتع في عمله كأنه أضاف خمسة أيام للأسبوع
بقليل من الجهد الإضافي تجني الكثير… الكثير، فالفرس التي تعدو في السباق بسرعة تزيد ثوانٍ على غيرها، تفوق قيمتها الخيول الأخرى بكثير
عندما تحب ما تقوم به لن تشعر بأنك تؤدي عملاً
تواضع عند النصر وكن صلباً عند الهزيمة
إذا كان كل ما تصبو إليه هو الوصول إلى مستوى الآخرين فإنك لن تتقدمهم أبداً
عليك أن تبادر إلى ما تستطيع أو حتى ما تحلم به، فإن للإقدام قوة عبقرية وسحراً، عليك أن تبادر
إلقاء تبعات الفشل على الغير هو أسلوب للهروب من تحمل المسؤولية عند الفشل، المسؤولية عبء ثقيل وأمانة عظيمة، وشرف كبير في الوقت نفسه، ومن يتصدى لحمل المسئولية يجب أن يكون أهلاً لها
إننا نعتقد ان دور الحكومة يجب أن ينحصر في التشريع ووضع الإجراءات إلى جانب التطوير المستمر للبنى التحتية ليتمكن القطاع الخاص من أن يصبح محرك عملية التطور والنمو
إن دولة الإمارات مثل شجرة تولتها القيادة والسواعد المخلصة بالعناية والرعاية، فنمت واشتدت وباتت باسقة عفية ،كثيرة الفروع موفورة الثمار
لقد كان مجتمعنا وسيظل كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضاً
في عالم اليوم حيث تتهاوى الحدود وتزداد هذه المنافسة إلى مستويات قياسية، فان المدن والدول التي تخل بالتزاماتها ولا تفي بوعودها يمكن أن تخسر كثيراً بازدهارها المستقبلي، بينما يحصد من يلتزمون بوعودهم أعلى الجوائز
وكان لوالدنا المغفور له الشيخ راشد أكبر الأثر في شخصيتي… وقد تعلمت منه الأناة وعدم التسرع في إصدار الأحكام
الشعر إن لم يعبر عن تطلعات الأمة وأحلامها وآمالها وآلامها ويكون لسان حال هذه الأمة، فلا قيمة له. ولقد أسهم الشعر في الإمارات في النهضة التي نعيشها
نحن لا ننتظر الأحداث، بل نصنعها
لا الآلة ولا رأس المال يصنعان الازدهار، بل الإنسان
في داخل كل إنسان محيط عظيم من الإنجازات ينتظر أن يندفع
عندما يوافقك الجميع على ما تقوم به، اعلم أن هناك خطأً ما
الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم